01

18.7K 542 760
                                    






على سَريرٍ فاخِر ، وبأثمَن المُجوهرات علَى
جَسدي افتَحُ لهُ قَدماي وهُوَ يَدفَع داخِلي بِوحشِيّة تامة ، وكأني حَقا دُميَة لا تَشعُر ،





اُحِبُّ ذلِك !





انهُ غاضِب ، لِذلك ممنوع ان اتأوه لهُ ... في
الواقِع يُحظَر انْ افتَحَ فَمي حينَ يكونُ
بهذهِ الحال ،




ماذا ؟ انهُ فقَط بَند مِن اتفاقيّة مُلكيّتِهِ لي !









" عاهِر ! "

صَرَخَ وهُوَ يصفَعُ مُؤخرتي بصفعات
لا مُتناهِية ، وكُلُّ واحِدة أشَدّ مِن التي قَبلَها ،

حتى وإنْ لَمْ اصرُخ ، جَسدي يصرُخ بالفِعل !







وكأنني السبب في غَضَبِهِ ، يَضرِبُني بأنحاءِ
جَسدي كأني عَدوهُ اللدود ولستُ دميَتَهُ
للجِنس ، انا اتألَم ، لكن سأتحَمَّل ... مِن اجل سيّدي فَقَط !








" أتعلَم جيمين ؟ اجمَل ما بِك هي ان فتحتُك ضَيّقَة ، فورَ ان تتوسَّع سأستبدِلُك "







لا بأس ، لا بأس ... هُوَ يُلقي كَلِمات كهذِه في غَضبِه ، رُغمَ انهُ لا يُعامِلني بِلُطفٍ ابدا لكنني احِبُّ حين اكونُ حوله ، لا يهُم ان كُنتُ فقط تحتَه !







اردتُ الصراخَ بقُوّة حينَ افرَغَ مُنيِّهُ داخِلي بينما
يَدفع بقُوّة ساحِقة ، انها لَيسَت اول مَرّة يقذِف بِداخِلي ... كُلما غَضِبَ كان يقذف داخِلي ،






امسَكَ شعري وشدّني اليهِ بِسُرعة ، عانِيا بذلك ان انظِفَ لهُ قضيبَه ،






انهُ يُمسِكُ شعري بِقُوّة وهذا بالفِعل مُؤلِم ، اشعُر
انهُ سيقتلعه بين يَداه !







احتوي قضيبَهُ بجوفي بِمهارة ، فأنا اتعلّم ان امتعهُ مُنذ شَهر ، امررُ لِساني مِن بدايتِه حَيثُ لازالَ هُناك بعضا مِن السائِل عليهِ واكمِلُ حتى نِهايته ،







" هذِه القذارات هيَ جائزتُك .. عاهِر "






دفعني بِقُوّة على الارض ولَبِسَ ملابِسهُ ثُمّ
خرجَ الى غُرفته ، هل ظننتُم اننا سنتشارَك غُرفة واحِدة ؟ بالطبع لَن يفعَل ... هُوَ يُقدِّس نفسه ولن يَدعَ قذرا مثلي يقتَرِب من غُرفته ،







لا يَراني سِوى وقتْ المُضاجَعة ، يُضاجعني
بعنف ثُم يجعلني انظفُ قضيبَه ويخرُج تارِكا المال على السرير ،






مُـلْـكٌـ  لَــهُ || Belong To Him Where stories live. Discover now