04

13.4K 488 482
                                    



اُتركوا تَصويت مع تَعليقاتَكُم الجَميلة❤️

_______________________




لا يوجَد اسْوَء مِن عِقابكَ سيّدي
لا يوجَد ما هُوَ اكثَر إخافَة مِن غضَبِك !





ما ذَنبي في صَفقَتِك ؟
لِمَ تضرُبني ؟






عَقدنا صَفقَة على انّي مُلكُك
وكُل ما هُوَ حَيّ شاهِدٌ لاخلاصي لَكَ !






عَرَقُك الذي يتصبب على وجهِكَ بأكمله
وانتَ تضرِبُ جسدي وتدفعُ بِهِ دونَ رحمَة
كانَ يجِب ان يأتي لامرٍ آخر







امر جَميل ، كمُضاجعة جميلَة
أو ما يُطلقونَ عليهِ ... مُمارسة الحُب ؟





اتسائل اي نوع من المُضاجعات هُوَ
فكُلُّ ما لاقيتَهُ منك كانَ عنيفا وقاسِيا
ابدا سيّدي انا لا اشْكو منك !




انا أتْلو أُمنِياتي فَقط !










" آه ، سـ..يّـدي .. اتوَسّل.. اليْك
يَـ.. آه..كْفي "


ترجيّاتي الضعيفَة وصوتي المُتقطع
بحّتي الطاغِية وارتجاف جَسدي اسفَلك لقوّتك






جميعَهُم يهمسون بالرحْمة ،
اعطِني اياها ... ارجوك !






" اخرَس ! اخرَس ايها اللعين ! "




انا لَعين ؟ ... لستُ كذلك سيّدي
لستُ لعين ، انا عاهرُك !






القيتُ نظرة على السرير لأرى دمائي
تنسالُ عليْهِ ، علمتُ ان فَتحَتي قَد تمزقّت
بقضيبَك سيّدي




يُسعدني ذلك ... يُؤلمني ذلك !






جَسدي سيّدي ... جَسَدي!
ارأف بِهِ ليتنفس قليلا







ساعتان مُتواصلتان من الدفع العَنيف
ساعتان اُخرَيان من الضرب بالسوط وادواتُك المُخيفة





ساعةً اخرى تُعلّقني على حائطك مُستمتعا
بتعذّبي امامَك وانت تضع بداخلي العابَك الجنسية





مُستمتعا بِضُعفي وتأوهاتي الخافِتة التي
اكتُمها لانك لا تُحب سماعها





متى ما سمعتَها تُناديني بالـ عاهِر
كُل الناسِ تتأوه ... كُلّهم عهَرة
وما انا بِمُختلف





مُـلْـكٌـ  لَــهُ || Belong To Him Where stories live. Discover now