اخذت جنطتي، حضنتها و اني أرد ـ ما زعلت بس خاف اتأخر
قاطعني ـ عليمن مو السيارة للـ 2 و نص يلا تطلع
ما خلالي حجة فسكتت، شفته دنگ و يباوع لإيدية الجاي يرجفن فضميتهن بعباتي
سألني عباس ـ ذاك اليوم گلتي انتِ متحسنة، و ابن عمچ جاي يقهرچ شنو قصدچ؟
ابتسمت و صرت احچي وياه من كل گلبي ـ بيوم الي سوينا ايكو طلبت من مولاي يدعيلي، شكيتله شلون ظافر يعيرني بمرض گلبي
و من رحنا الدكتور گال كلشي تمام و هسة اني بدون علاج لحد نهاية الشهررد ـ على كيفچ خل افهم
ذكر صاحب الزمان فِرج روحي صرت احچي وياه بدون خوف ـ ما اعرف هم الاطباء منو يشوفه يگول كلشي طبيعي عبالك شراينها الأصلية مو مال عملية
صفن لحظات يلا گال ـ هنيالچ هالقرب منه، چا انتِ شگد طاهرة گلب
ابتسمت و رديت عليه ـ بعد الي شفته منه خلص صرت متأكدة يسمعني
و لو اني مآذيته بذنوبي ، والله حتى لو طلعت ما متعالجة ماراح ازعل المهم يسمعني و مايتركنيهز ايده و گال ـ الله شاف الغرور و العُجب و التكبر بكياني فخلاچ بطريقي ، من چنتي تردين دفتر علي چنت استهزأ بيچ و اگول ما تفتهم شي تالي...
قاطعته ـ لا و الله انت مؤمن و أحسن مني و حتى علي يگول ...
رفع اديه يسكتني و گال ـ خلص خلص خل نتفق محد يمدح الثاني، المرحوم علي بشر نظيف و يشوفني هالشكل من نظافة گلبه
علي دخل هالطريق متأخر بس هو مشة بي بسرعة مو طبيعية لإن ماچان قاصد غير ربه
و انتِ همين گلبچ چان نظيف و رب العالمين شاف بيچ خوف و حب له و قلة ذنوب فجابچ لهالطريقرديت بسرعة ـ لاااا شگد عندي مشاكل، اني بسرعة اصير عصبية و شنو يجي على لساني احچي
ابتسم و دنگ يحرك خاتمه و يرد ـ خاصة من ينجاب اسم هنادي
رجعت الرجفة و گلبي صار طبل ، تمنيت اي شي يصير و يشردني منه
و ذني منى و إسراء لزگن جوة غير يطلعــــنصعدوا رياجيل طبگو طبلتين و گعدو گبالنا ، واحد منهم شايفته وية ظافر يمكن موظف وياه ظل يباوع علية
عباس انتبهله و گلي ـ تعاي اگعدي بمكاني
گام عباس و إجة أخذ مكاني و اني رحت بمكانه، ما خلالي مجال الم ملازمي هو شالهن و انطانياهن
بس گعدت بمكانه سألني ـ هذا الي ورانا تعرفي؟ يقربلچ؟ شكو يباوع عليچ؟
التفتت و باوعتله هو نفسه صاحب ظافر فگتله ـ اي عباس، هذا صديق ظافر
سألني عباس ـ و شكو يباوعلچ؟
ضميت ملازمي لصدري و گتله ـ خل تجي منى و نروح ، خاف يوصل خبر لظافر و يروح يگل لمجتبى، انت اصلاً شكو تحچي وياية هنا اي شي تعلمنياه علمني بالتلي
YOU ARE READING
إلى أين تصل
General Fictionنبذة عن القصة بعد علم (سكينة) بعلاقة تشوبها الخيانة بين اقرب صديقة الها و خطيبها (ظافر) تتعرض لأزمة قلبية ينتج عنها مرض قلبي و فشل الكلى فتزرع كلية جديدة من مجاهد بالحشد الشعبي و يبتدي التغيير بحياة و نفسية سكينة بواسطة دفتر المجاهد