رجعت للصالة ، ما فتت للمطبخ گعدت على اول باية بالدرج و غمضت عيوني
اني شعلية لا ادخل نفسي و لا اتعبها هو الله يدبرلي السالفةفتحت جنطتي جاي اطلع موبايلي ما حسيت غير نسحبت الجنطة مني
چان برير فتح سحابتها ، جريتها من ايده و وگفت سألته ـ هاي شبيك؟قطب حواجبه و رد ـ وين الحَب مالتي؟ انطيتچياه تضمينه مو تاكلينه علية
دنگت طلعت الجيس من جنطتي و گتله ـ يااا شنو آكله عليك نسيته ، احمد ربك اجيت بنفس الجنطه
طلعن زينب و بت خالتهم من المطبخ سلمت البنية عليه ، رد السلام و رجع وگف يم راسي يگول ـ هااا وين صار؟
طلعت الجيس راد ياخذه من ايدي سحبتها بسرعة و گتله ـ افتح ايدك
فتح راحة ايده خليت الجيس بيها و دنگت على موبايلي ، ضاج و گوة عدل معالم وجهه؛ چا شسويله يهمش همش و ما يحسب حساب ايدي تلوح ايده
سألني ـ اي و شنو هسة راح تدرسين حوزة؟
رفعت راسي و جاوبته ـ إن شاء الله ، بس الدخلته دورة اخلاقية مو كلشي مثل الطلاب الباقية
هز راسه و تكتف يگلي ـ اعتبريني واحد مَيفتهم و سألچ شنو يعني دورة اخلاقية شتدرسون بيها؟
جاوبته ـ شنو تريد تدرس ويانا؟
رد ـ لا عمي كافي علية الشيخ ابو ضرغام
طب خالي و سمع حچي برير عليه فگله ـ الشيخ مو؟ خلص صلاة و روح اخذ مكان اخوك خطية من 11 بالشغل
گمت عن الدرج حتى اروح اتوضئ
برير صعد و هو يرد على ابوه ـ على أساس ابنك واگف على الجبهة ، شو گاعد بالفندق و السبلت يدگ على راسه
صاح وراه خالي ـ انچچچب
برير ضحك و غمزلنا و گال ـ عود هو يضوجني من يگولها
فتت للمطبخ اتوضئ و دخلت وراية زينب
بت خالتها سألتها ـ ليش ضحكتو ما فهمت؟ردت زينب عليها ـ ولچ ابوية من يگول انچب ، مدري شلون يجرها عنده لكنة خاصة
وگفت اصلي و شلون صلاة كل شوية و شرد بالي لشغلة ، شگد كرهت هالشي
اريد اركز ماكو تركيزمن خلصت اجاني إشعار من تطبيق حقيبة المؤمن «قراءة دعاء التوسل»
قريته ، يا الله من زماااان ما قاريته
شنو اگول عنه قليل؛ مسح كلشي عن نفسي و خلاني مثل الريشةبعد العشاء گعدنا سوية، خالي فتح بموبايله فيديو للشيخ الوائلي يگول بي : التربة عزيزة، البلد عزيز و گوة بعدوني عن بلدي الشخص لو عايش بصحراء و ينقلوه للجنة هَم يشتاق للصحراء
فبدو يحچون عن ابنه المعدوم اسمه "محمد حسين"
استغربت الشيخ احمد الوائلي عنده ابن معدوم؟ فسألت خالي ـ شلون يعني؟ عادمين ابن الشيخ أحمد الوائلي !
أنت تقرأ
إلى أين تصل
General Fictionنبذة عن القصة بعد علم (سكينة) بعلاقة تشوبها الخيانة بين اقرب صديقة الها و خطيبها (ظافر) تتعرض لأزمة قلبية ينتج عنها مرض قلبي و فشل الكلى فتزرع كلية جديدة من مجاهد بالحشد الشعبي و يبتدي التغيير بحياة و نفسية سكينة بواسطة دفتر المجاهد