طلع المقرر و عباس إجة يمنا اني و اسراء ، چان متخصر
خلة اديه على البنج (ميز بالمختبر) رفعت راسي

گلي ـ شيريد منچ؟ شعنده جاي عليچ؟

رديت ـ ما ادري ، حتى فخذ عشيرتنا گله لا تدنالها و أبهذلك إذا سمعت متقرب عليها ، بس هو ماجاي يعوفني بحالي و كل جياته حتى يأذيني بكلامه و يقهرني

عوج عباس رگبته و صفن ثواني يلا سألني ـ شنو يعني يقهرچ؟

ابتسم بإستهزاء و رفع ايده و هو يعلي صوته ـ و الله ! كل هذا السواه و بعدچ متعلقة بي ؟!

ضجت وگفت أرد عليه ـ لاااا، الحقير يجي يعيرني بمرض گلبي و يقهرني

استاذ علاء جر عباس من ايده و أخذه من يمي
و هو يگللنا ـ ياخذ عقابه ، ان شاء الله فصل بس اصبرو و الزمو اعصابكم

اجو اهلي نزلتلهم و طلعنا كلنا وية المقرر للرئاسة
صارلي أربع سنين بالجامعة ؛ بس اشوف الرئاسة من بعيد
أبد ما طابتلها

المقرر سأل ابو الاستعلامات على غرفة ، فدلاه بيها
التفت المقرر علينا و طلب نگعد يم
ابو الاستعلامات و هو راح للغرفة

مجتبى گعد بيني وبين ابوية و همسلي ـ شيسوي هذا هنا؟

قصده على عباس ، چنت عصبية فما خفت و توترت مثل كل مرة و جاوبت اخوية ـ اخته چانت واگفة وياية و لازمة ايدي

رفعت ادية لمجتبى و گتلة ـ الحقير مد ايده فرّق ادينا اني و إسراء و دفع البنية ذيچ الدفعة
عبالك يدفع رجال و فوگاها يگل لعباس «اني لمست ايدها مو ... استغفر الله

رد مجتبى بصوت مسموع ـ لا يا#*#*

جرجرت اردان قميصه و گتله ـ اس اس نصي صوتك خزيتنا

ابوية گام يخابر و اكيد يخابر عمامي

مجتبى رجع يسألني ـ و سكتله عباس لو تعاركوا؟

رديت ـ جعص حلگ ظافر بس استاذ علاء فرقهم

ابتسم مجتبى و رد بأريحية ـ بعد ايدي لو گاصله لسانه

گتله ـ كافي نصي صوتك فضحتنا

خلة مجتبى ايده ورة ظهري و سألني ـ و انتِ خوما تخربطتي ؟

هزيت راسي بـ لا و رديت ـ لا ماعندي شي

گال مجتبى ـ ان شاء الله ، هذا سمع بيچ تحسنتي إجة يخرب عليچ ؛ بس شيخلصه فخذنا متحلفله و عشيرة البت ما يسكتون ، الله شكبره يبنادم

ابتسمت و التفتت على عباس چان ضايج و زام شفايفه من الزعل ، راحت ابتسامتي و دنگت
صرت ابصبص من جوة لجوة

دخلونا الغرفة بيها ثنين اشخاص سمعو من عدنا و خلونا نوقع على كلامنا
ربع ساعة و دخل ظافر علينا
مجتبى ابوية لازم ايده حتى مايسويلنا مشكلة

إلى أين تصلWhere stories live. Discover now