گتله ـ لا زهراء مو حاقدة حقها

رد بسرعة ـ لا اقصد البنية الخانتچ ، شگد انتِ طيبة گلب كل هالسنين و ما انتبهتي لحقدها

ابتسمت بسخرية و رديت عليه ـ اني مو طيبة گلب

انتچه على الستول حتى يگوم و هو يگول ـ لا طيبة لو ما طيبة الله ماهداج و ساعدچ و خلاچ بعينه ، توكلي عليه و گولي اني بعين الله

گمت و اخذت جنطتي طلعت وياه من المكتبة، وگفنا يم بابها

گال عباس ـ ديربالچ على اسراء اختي ، هاي زغيرة و مدللة و تدرين أول سنة شگد صعبة

رديت عليه ـ إن شاء الله من عيوني انت صاحب فضل علية ، اليوم اشوفلها ملازم و دفاتر

رد ـ الفضل لله كل السويته نقلت معرفتي ، اني وراية ذنوب هواي و مو واحد نظيف بگد ما تتصورون

ضغطت بيدي على سير جنطتي و گتله ـ مع السلامة

رد ـ الله وياچ

امشيت كم خطوة لمن صرت يم كشك قسم العربي ، التفتت باوعت عليه چان واگف يم سياج المكتبة و يباوعلي ، من صارت عيني بعينه دنگ و مشة للنادي بسرعة

شلون جاي امشي ما ادري ، رحت للقسم گعدت گباله شفت الممثل طلع و صاح طلابنا الشعبتين

گمت و رحت وية الطلاب فتنا للقاعة گعدت ثاني ستول يم سمية ، اسمع حچي البنات علية و گوة لازمة نفسي

گاعدات وراية و يحچن علية

وحدة گالت ـ هن ذني امهات العبايات بس ظواهر من جوة حياية ينگطن سم

التفتت عليها سمية و سألتها ـ امچ شلابسة؟

علت سمية صوتها ـ امچ شلااااابسة؟ ما لابسة عباية ؟ امچ مسمومة يعني امهاتنا مسمومات هااا ؟

واحد من الشباب سأل ـ ها يمعودات خيرچن

درت وجهي عليهن و خليت عيوني على زهراء و گتلها ـ اني چنت حالي حال هالناس كل همي و تفكيري هو بالدنيا ، بس بعد ما تمرضت و صارلي الي صار ضاگت الدنيا بعيني و صارت ماتسوة ، فأول شي سويتة رحت و اعتذرت من الغلطت وياهم

اشرت بموبايلي و كملت ـ ليش ما قبلتي اعتذاري؟ معقولة ما ماخذة غيبة بحياتچ؟

ردت سمية ـ لا ماخذين ، بس الفرق ما بينا اليعتذر خوف من الله او يسامح حتى بلكت الله يسامحه على ذنوبه

ما رفعت عيوني عن زهراء و بس كملت سمية كلامها گلت لزهراء ـ ممكن ماتسامحيني ، بس حقدتي علية و فضحتيني
اذا وكفنا گدام رب العالمين راح يخلي ذنبي بكفة و فضيحتچ الي و حقدچ علية بكفة ، و بوكتها راح نعرف منو الي ذنبه أكبر

دخلت الدكتورة وزعتنا على مجاميع العملي ، اخذت دفاتري و مريت لطالبة بالثانية اعرفها
سلمت عليها و طلبت ملازم المرحلة الأولى منها ، گلتلي راح تجيبهن باچر

إلى أين تصلDonde viven las historias. Descúbrelo ahora