اختنگت و  زادت سرعة نبضات گلبي و الجهاز صار ينطي اشعار

ابوية گام و إجة يمي يسألني شبية، و اخوية طلع ركض حتى يصيح الطبيب

مرافق عباس هو و هذا الولد وگفوا يم الباب و مرافق عباس سأل ابوية ـ يمنا طبيب بغرفة عباس نصيحه؟

رد عليهم ابوية ـ ياريت و الله 

راح نفس الولد  "ابو العلاکة "يصيح الطبيب ، خليت ايدي على اذني بس كون ما اسمع صوته

الطبيب إجة هو و الممرضات وحاچاني ـ ها سكينة خيرچ شعندچ؟

وخرت ادية عن اذني و گتله ـ بس طلعني من هالغرفة كلشي ما أريد

دخل اخوية و طبيبي وياه

أول ما فات طبيبي سمع كلامي فبسرعة التفت على امي و گلها ـ حجية شتفقنا؟

امي استغربت و جرت عبايتها عدلتها يلا ردت عليه ـ محد حاچاها، هسة چانت تاكل كلشي ما بيها !

دنگ طبيبي علية و سألني بهدوء ـ اكو احد مضوجچ ؟ اكو أحد متصل بيچ؟ انتِ مو زغيرة بنية شابة و عاقلة لازم تتعلمين تواجهين البشر مو تكبتين مشاعرچ

باوعت للولد" ابو العلاگة" بعده واگف بالباب
اشرت عليه و گلت لطبيبي ـ خل يطلع هذا

فتح الولد عيونه على وسعهن و رفع ايده لفوگ و گال ـ و حق علي بن أبي طالب ما اعرفها

هز الطبيب راسه للولد حتى يطلع و الشاب الثاني هَم سحب ايده خذاه و راحوا فاتوا لغرفة المريض "عباس"

نظراتهم خنگتني ، اني مو مخبلة و الله سمعت صوته
و الطبيب يگل لأهلي هذا "اكتئاب بعد العمليات الصعبة"

اكو مرأة تعرفت على امي بالمستشفى و كل عصرية تجي يمها
چان بيومها تگل لأمي ـ بتچ هاي محسودة لو مسويلها عمل

و امي الله يوفقها ما خلت شي ما گالته عن ظافر و شلون صارت المشكلة

ابوية صار يجي يحچي و اني ما ارد عليه حتى ما اباوع بوجهه مگضيتها عليهم بچي
حتى الطبيب النفسي ما سولفت وياه

آكل و انام ، افتح نت هدى بس تسولف و اني اقرأ و ما ارد عليها
خلصت الشهر هيچ الى أن اجانا خالي الچبير من النجف

أخذ ابوية و طلع، فد شوية و رجع گل  لأمي ـ تعاي حجية

اخذها و عافوني وحدي

ثواني و فات ابو "صاحب الأعضاء"
نزيت من شفته ، خالي الچبير واگف يم الباب لوحلي و رد الباب ورة الرجال

گعد الحجي على الكرسي گبالي و اني صرت احرك كعب رجلي على الفراش من التوتر

باوعت بعينه ابتسم و سألني ـ شبيچ عمو؟

دنگت ابچي

گلي ـ شنو بعدج ضايجة من مرأت ابني ؟ سولفلنا عباس ابنيتنا مو قصدها تراويچ حلقتها و الله حيل ندمانة

إلى أين تصلWo Geschichten leben. Entdecke jetzt