شيرين :بس بداعة امي لا تضربها
مازن: حلفتيني بالعزيزة .. انشالله. .. يصير خير .
شيرين: بس اقنع محمد اجيب ابنها خطية طك بجي عليها من جتكم لهسة .
مازن :لااا ماريدة ابد واذا جبتي ارجعة وياكم. خليها تنحرم منة حتة تعرف النعمة الجانت بيها
شيرين :بكيفك بعد هاي بقت يمك انت ابوها وادرى .. بس حلفتك متأذيها .
مازن: هاهية الله كريم لا تشيلين هم ..
شيرين :سديتة منة وانتظرت شاهين يجي حتة اسولفلة ..
وهم مقصر رزل محمد لان تصرف من كيفة وماانتظر ابوه .. وراح لمازن ومازن نفس الحجي ميقبل يرجعها ...
ضلت يم اهلها والطفل يمنا ..
لافين :جان مصطفى يبجي ويدور بالوجوه .. وياهو الي يشيلة يدفن راسة بالحضن ويبجي .. يدور ريحة امه.
طك كلبنا من وراه امي تبجي ويا بجية .. واني ابجي من اشوف شلون طفل مفرفح على امه وابوه قافل ..
كاعدة اسكت بي .. ودك الارضي ..
شايلتة واهز بي حتة يسكت
رديت الوو. منوايفان: ولج كلبة شلونج .
لافين :ولج هلووو حقيرة مشتاقتلج .. وين غايبة .
ايفان :مو انقبلت كلية بالموصل وودكمل المعاملة ..واضطريت اروح هناك علمود هوسة الطريق بشريني انتي وين انقبلتي .
لافين: بغداد انقبلت بس مراح اداوم اجلت هلسنة..
ايفان: ليش ولج حرامات ..
لافين: ابوية ميقبل يخاف علية اداوم وحدي .. ورحت اسوي نقل كالو الة أاجل السنة ..
ايفان :حرامات يعني راح نسبقج اني وسوز مو .
لافين: اسكتي لا تذكريني غصبة بكلبي .. عبالي نطلع سوة .. الة صدك اشو سوز هم ماكو وينها .
ايفان: هاي حايرة بغير عالم ...
لافين: بعدها مشاكل ويا اخوها .
ايفان :اي والله شاد وياها هلمرة حيل مدري شلون راح تداوم حتة نص الاجراءات بعدها ..اليوم امر عليها واحتمال نجي يمج .
لافين: علواه مشتاقتلجن حيل .
ايفان :هاي شنو صوت الطفل ولج بس لا خلفتي .. شنو رجعتي لجمال ومكلتي .
لافين :هههه لا شرجع غير ابوية يطردنا .. بس هذا ابن محمد وامة زعلانة وهوة باقي يمنا وبس يبجي على امة .
ايفان: اووه بعدة اخوج عصبي ومينجرع .
لافين : لا صار اكثر من تزوج .
ايفان: يلة خل اسدة العصر احتمال نمرلج .. ابوية يصيحني ..
لافين :سلميلي على عمو هواي
![](https://img.wattpad.com/cover/212838960-288-k307493.jpg)
YOU ARE READING
وبشر الصابرين
Romanceقصة حقيقية. ١٠٠% بنت تروي لنا حكايتها وتصف حياتها وحياة والدتها ... وكيف كان عامل الموت له دور كبير في حياة ابطالنا ... اتمنة تعجبكم .. قصة تروي لنا عبر عن الصبر وفرج الله القريب ..
البارت السابع عشر
Start from the beginning