⅊αʀτ4

6.7K 211 5
                                    

بقي ينظر الى كل شبر من وجهها الملاكي وهو يشتم رائحة عطرها التي وصلت الى انفه استيقظ من شروده وهي تعتذر و تفر هاربة ابتسم بخفة و ذهب ناحية مكتب فايوليت
عند سيلفيا فهي كانت تجهز الى العرض الذي سيقام بعد شهر فمهما كان فهي تدقق في كل شيئ
دخلت سكرتيرتها ومعها باقة ورود نظرت بإستغراب و قالت لها سكرتيرتها " سيدتي اتت مع ساعي البريد " همهمت بلها و حملت باقة الورود وكان هناك كرت ابيض فتحته وجدت عليه مكتوب " اجمل ورود الى اجمل مرأة J Y " ابتسمت بخفة و اشمت الورود
رفعت هاتفها و كتبت رسالة الى احد الارقام
عند دارك كان يعمل حتى دخلت عليه احدى الفتيات ترتدي ملابسا فاضحة اتجهت نحوه و ابتسمت بقرف و قالت بنبرة دلع " حبيبي دارك كيف حالك " نظر لها ببرود من رئسها الى اخمد ارجلها جاعلا منها تبتلع ريقها بخوف لكنها تظاهرة القوة " لماذا لم تعد تأتي لي " نظر لها بسخرية و قال " انا احب التجديد و انت اصبحت من الخردة " نظرت له بصدمة و خرجت فهي خسرت جميع كرامتها حتى انها في احد الايام ركعة له من اجل ان يقضي معها ليلة
لكن هي ميزتهم عنهم كلها بنسبة اليه كبريائها يجعلك تريد كسره عنادها كلماعز قوتها كل شيئ جمالها الملاكي ابتسم وهو يتذكر ضحكتها التي اضهرت غمازاتها نظر الى الامام بشرود و قال بهمس " انا وقعت بشدة هذه المرة " و عاد الى عمله دارك اكبر زعيم مافيا في اوروبا وقع في العشق واي مرأة انما عشق امرأة من جمال ومن قوة كرامتها غرورها الذي يستفزك برودها الذي يقتلك ذكائها انوثتها صوتها الرقيق كل شيئ مهما كانت تمثل القوة الى انها هشة من الداخل
توجهت ماريا نحو داخل الشركة و هي ترتدي ملابس بسيطة لكن رغم بساطتها ابرزت جمالها

توجهت نحو الداخل بخطوات ثابتة وثقة مهما كانت فهي تثق بنفسها قراراتها كانت الربيع في تلك الاثناء كان ليو خارجا من الشركة نظر لها بنظرات غريبة بنسبة لها لكنها حاولة قدر الامكان ان لا تتوتر فكان ينظر بعمق كأنه يقرأ في روحها الداخلية نظر لها وهو يتذكر...

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

توجهت نحو الداخل بخطوات ثابتة وثقة مهما كانت فهي تثق بنفسها قراراتها كانت الربيع
في تلك الاثناء كان ليو خارجا من الشركة نظر لها بنظرات غريبة بنسبة لها لكنها حاولة قدر الامكان ان لا تتوتر فكان ينظر بعمق كأنه يقرأ في روحها الداخلية
نظر لها وهو يتذكر كلام فايوليت الذي كانت محقة فيه نسبيا
Flash back
" اسمعني ليو اتفهم انك لا تثق بصنف حواء لكن ابنك يحتاج ام و انت تحتاج زوجة ترعاك ايضا لكن ليس جميع النساء زوجتك السابقة هي الماضي اتركها هناك وعش المستقبل مهما كان جاك بجانبي فأنا ابقى فقط عمته لا امه ااكد لك انني احببت ابنك كقطعة مني لدرجة احرق الدنيا اذا شاهدت دمعه ولكنه يحتاجك و يحتاج اما لا تكن انانيا حتى مع نفسك انت تستحق الافضل " ابتسم لها و قال "شكرا فايوليت انتي لم تتركيني يوما من الجيد انك في حياتي " ابتسمت له بحنان وبعدها خرج
End flash back
ابتسمت بخفة و عبرته لكي تبدأ بعملها استغرب فلفتياة عادتا يحب اغوائه نظر خلفه و الى ملابسها فإبتسم برضى بدون وعي
"سيدتي هاذا يحتاج توقيعك " هاذا ما هدرت ماريا وهي تمرر بعض من الاوراق المحاسبة الى فايوليت
رفعت فايوليت رأسها و امسكت بلأوراق لكي توقعها وقالت " بشئن الميتم هل ارسلتو النقود " اومئت لها ماريا " اجل سيدتي وجدت اوراق من المحاسبة القديمة وجدتهم ارسلو المال "
" ماريا سمعت ان لديك صغيرة اليس كذالك " همهمت لها و قالت " اجل هي من تبقى لي فقط من عائلتي " ابتسمت لها و قالت " لا عليك كل شيئ يعوض الى انا العائلة لا تعوض لكن يجب ان تكوني قوية من اجل اختك " ابتسمت لها ماريا و قالت "شكرا سيدتي " قالت فايوليت " اريد ان تكون اختك صديقة اختي الصغيرة و ارجو ان تحضري الى قصري مساءا في العشاء " كانت سوف تتكلم لاكنها قاطعتها " بدون اعتراض " اومئت برأسها و خرجت
اما فايوليت فأكملت عملها قبل ان يرن هاتفها بحيث اتتها رسالة من سيلفيا وهي تقول " بعد اسبوعين لدينا حفلة عمل و انتي تعرفي مع من لذالك يجب ان تأتي معي " احتدة عيون فايوليت و ضغطت على العاتف لدرجة انه قريبا سوف ينكسر اخرجها من نوبت غضبها صوته الرجولي و هو يقول بقلق جعلها تستغرب " هل انت بخير " نظرت له مدة دقيقة داخل عينيه لترتاح تلقائيا وتزفر الهواء " انا جيدة فقط... لا تهتم " كانت يوف تقول لاكنها توقفت امسكها من يدها جعلا منها تنظر له نظر لها و قال " ان كنتي تريدين مني العمل او اي شيئ يجب ان تثقي بي " نظرت له و زفرت بقلة حيلة فهو لن يتركهها بشأنها بدأت بلحديث جعله يصدم يغضب يحزن
عند سيلفيا كانت تصمم احدى التصاميم حتى اتتها رسالة فتحتها وجدتها من المجهول " اذا كنتي تريدين حياة اصدقائك و اقربائك ان تكون بخير ابتعدي او يحصل شيئ غير متوقع " ابتسمت بسخرية لأنه حقا حقا تحت حماية من هي فإذا قالت سوف يأتي يرتجف تحت رجليها لكنها لا تريد اللعب هي ايضا معها فلا مشكلة في التسلية
في المساء كانت حول الطاولة فايوليت والداها ماريا و اخيرا ليو نظرت له ماريا بإستغراب الى انها حكمت على فضولها الزائد نظرت لها والدة فايوليت وقالت " ابنتي هل اعرفك بمكان اعني انا اعرف جميع اصدقاء فايوليت " ابتسمت لها ماريا و قالت " في الحقيقة سيدتي " قاطعتها فايوليت وهي تقول " صديقتي الجديدة و هي ايضا تعمل عندي محاسبة مستواها جيد في الحقيقة رائع بنسبة لي لأنني كارهة الرياضيات و شخصيتها ايضا مع اني لا اعرفها كثيرا " نظرت لها ماريا بفرح فهي كانت تود اتن تتقرب منها قالت جوزيف " انت محضوضة ابنتي ففايوليت ناظرا ما تثق بأحد "
نظرت الى مارك الذي يجلس مع آنا و سيلين " اهو ابنك " وجهت كلامها الى ليو الذي يناول طعامه بهدوء " نعم " ابتسمت و قالت بهمس " يشبهه كثيرا " الى انه سمعها لأنه لم يكن يفصل بينهم الكثير
قال " وتلك الصغيرة "
" اختي الصغيرة " داخله تنفس براحة لأنه شك ان تكون ابنتها ففكرة انه احد لمسها و يلمسها جعلته غاضبا لكن من داخله فقط
عند دارك كان يجلس هو و خابرييل يتعشون قال بإستغراب " اين ليو " اجابه دارك بهدوء " انه عند بيت جوزيف فيبدو ان ابنت جوزيف عزمته فهما مقربان كثيرا " امسك دارك بشوكة بقوة لكي يفرغ غضبه فيها فيبدو انه متملك من الدرجة الاولى ابتسمت خابرييل وهو يرى فكه الذي اشتد فهو كان يريد ان يرى ردة فعله ويشبع شكوكه فحقا حقا هو يحبها و بجنون
في صباح اليوم التالي
استيقظت فايوليت صباحا اتجهت نحو الحمام و قامت بروتينها المعتاد و خرجت وهي تلف منشفة حول جسمها اتجهت نحة غرفة الملابس و ارتدت ملابسها و التي كانت عبارة عن فستان ابيض صوفي قصير مع معطف طويل بني وحزام من ڨوتشي تلفه حول خصرها لكي يبرز نحالته مع حقيبة بنفس المركة

 لا تهتم " كانت يوف تقول لاكنها توقفت امسكها من يدها جعلا منها تنظر له نظر لها و قال " ان كنتي تريدين مني العمل او اي شيئ يجب ان تثقي بي " نظرت له و زفرت بقلة حيلة فهو لن يتركهها بشأنها بدأت بلحديث جعله يصدم يغضب يحزن عند سيلفيا كانت تصمم احدى الت...

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

ركبت سيارتها الرياضة فيراري نحو مكتب دارك لأن اليوم لديها مشاريع كبيرة وجدول اعمال ممتلأ
وصلت الى مكتبه و جلست على الاريكة غير آبهة بتلك العاهرة التي تحاول طردها ولكن لا هي فايوليت دي كابريو من يتكلم معها او يعترض طريقها تفجر رأسه
اتجه نحو مكتبه حيث كانت سكرتيرته تمشي ورائه و قالت " سيدي لديك ضيف في مكتبك " نظر بإستغراب فهو لا يأتيه ضيوف فتح باب المكتب تزامنا مع وقوع عيتنيه عايها و هي بحلتها الجميلة
" لدينا حديث مطول دارك " هاذا ما تفوهت به فايوليت
يتبع
انشالله عجبكم البارت و تعديل وهيك
بقو بارتين و يخلص التعديل
الاحد بنزل بارت يعني موعد النشر وهيك
باي

عشق اسود Donde viven las historias. Descúbrelo ahora