كانت تتوسط حضنه بينما هو يمسح على شعرها وهي مغمضة العينان تتحسس لمسته
ادارك بحنان " صغيرتي هيا سوف يحل الليل "
فايوليت " انتضر سوف نرى غروب الشمس عندما نكون بعيدان على بعض نشاهد غروب الشمس لكي نتذكر بعضنا "
قهقهة عليها اما هي فقطبت حاجباها بإستغراب
ليردف " يا حبيبتي انتي دائما في فكري ولم و لن تفارقي افكاري " ابتسمت بسعادة اما هو فقط يتأمل ابتسمتها اقتربت من شفاهه ببطأ اما هو أغلق عينيه لكنه فتحها عندم أحس انها لم تقبله في شفتاه بال وجنته قطب حاجباه بغيظ و أردف "لماذا لم أكن اريدها في وجنتي انا لست طفلا " ضحكت هي من كل قلبها فكان يبدو كطفل حقيقتا
اردفت بين ضحكتها أما هو فقط مستمتع بإضحاكها " انت..هههه...حقا ....حقا تبدو كطفل ..." ابتسم بحب لها أما هي توقفت عن الضحك و تنهدت بخفة وبقيت فقط ابتسامة على شفتاها
فايوليت بتسائل " دارك هل كانت لديك حبيبة "
تغيرت ملامح دارك إلى البرود لكن فايوليت لاحظت الحزن و الغضب
دارك بشرود " كانت هناك فتاة كانت تعمل عندي
سكرتيرتي كانت تبدو لطيفة و جميلة احببتها من اعماق قلبي لكن هي كانت تحب مالي فقط و تتصنع البرائة و أنها المحبوبة بين الجميع دامة علاقتنا لسنة
تعرضت شركتي إلى أزمة افلاسية ذهبت إلى المنزل وجدت حبيبتي تنام وهي عارية مع رجل آخر و ذالك الرجل مسبب افلاسي قتلت الرجل و تركتها هي تذهب ترجتني كثيرا لكن لن اسمعها لقد خانتني و انا احبها بعد تلك الحادثة اعتبرت النساء فقط لإفراغ الشهوات " سقطت دمعة من عيني فايوليت فهي تعرف جيدا هذه المعنات اسرع في مسح دمعتها و قال بقلق " صغيرتي ماذا بك " ابتسمت بحزن و قالت بسخرية " هه كم اقدارنا متشابهة فلأحزان حتى انا تعرضت إلى الخيانة من ماثيو مجرد ذكر لعين استطيع قتله لكن لا استطيع غريب "
في جهة أخرى كانت سيلفيا تتحدث في الهاتف مع أحد العمال و بعدها أحست بيدان تلتف حول خصرها
أدارت نفسها بعدما أغلقت الهاتف ومن سيكون سواه سيزار ابتسمت له وهو بادلها مسحت على لحيته الخفيفة أما هو مستمتع بلمساتها و بعدها أردف " كيف حال حبيبتي الجميلة " إجابته " بخير حبيبي مجرد عمل " همهم لها في المقابل وهو يدفن وجهه في رقبتها
اماهي فقط تتابع تحركاته أحست بقبلة في رقبتها بعدها همس " انتي تفقدينني صوابي ماذا تفعلين بي " أحست هي بسخونة وجنتيها من الخجل ابتعد قليلا ليجدها بذالك المنظر أصبحت قابلت للأكل قهقه وبعدها قبل وجنتها المنتفخة بقوة جاعلة منها تبتسم
قالت بخجل " يكفي أتريد أن أموت خجلا " ابتسم لها بالمقابل
نذهب الى الزوجين في المطبخ كانت ماريا تطبخ بكل مهارة أحست به يلف يديه حول خصرها و يدفن وجهه بعنقها بقو على حالتهم لمدة دقائق و بعدها التفتت له وهو وزال يلف يداه حول خصرها أبعد وجهه من عنقها و بقا ينظر إلى عيناها الزرقاء أما هي تنظر إلى عيناه بالمقابل
" اذن زوجي العزيز ماذا تريد مني " ابتسم بخبث وهو يجول يديه حول جسمها ذو الانحنائات القاتلة و أردف ببرائة مصطنعة " اريد فقط ان تأتي زوجتي الجميلة إلى السرير لأنني اشتقت لها كثيرا "
فتحت عيناها على وسعهما و بدى شكلها لطيف و مضحك جدا ضحك بقوة بعد ما قالته " يا رجل اليس لديك ذرة من الخجل " تقدم نحوها بإبتسامة و أردف " لا لكنك زوجتي و يحق لي بذلك " و ابتسم من الاخير
لفت يداها حول عنقه و قالت وهي تتصنع التفكير " امممم دعني افكر ..... لا " وابتعدت عنه و أكملت ما كانت تفعله وهي تحاول أن تكتم ضحكتها لأنه كان يتأفأف و يتذمر كطفل
م
YOU ARE READING
عشق اسود
Actionتتمثل بالقوة و الجبورة و الجمال يتمثل في الوسامة و السلطة و القوة و التملك هل تشاء الأقدار أن يجتمعان أن تجتمع قلوبهما اللذان تعهدات بأن لا يحبان كل منهما لديه افكار منها الخيانة زعيم مافيا يقع في الحب دونة تقع في الحب هما اللذان ليس لديهما...