⅊αʀτ17

3K 99 3
                                    

كانت تتوسط حضنه بينما هو يمسح على شعرها وهي مغمضة العينان تتحسس لمسته
ا

دارك بحنان " صغيرتي هيا سوف يحل الليل "
فايوليت " انتضر سوف نرى غروب الشمس عندما نكون بعيدان على بعض نشاهد غروب الشمس لكي نتذكر بعضنا "
قهقهة عليها اما هي فقطبت حاجباها بإستغراب
ليردف " يا حبيبتي انتي دائما في فكري ولم و لن تفارقي افكاري " ابتسمت بسعادة اما هو فقط يتأمل ابتسمتها اقتربت من شفاهه ببطأ اما هو أغلق عينيه لكنه فتحها عندم أحس انها لم تقبله في شفتاه بال وجنته قطب حاجباه بغيظ و أردف "لماذا لم أكن اريدها في وجنتي انا لست طفلا " ضحكت هي من كل قلبها فكان يبدو كطفل حقيقتا
اردفت بين ضحكتها أما هو فقط مستمتع بإضحاكها " انت..هههه...حقا ....حقا تبدو كطفل ..." ابتسم بحب لها أما هي توقفت عن الضحك و تنهدت بخفة وبقيت فقط ابتسامة على شفتاها
فايوليت بتسائل " دارك هل كانت لديك حبيبة "
تغيرت ملامح دارك إلى البرود لكن فايوليت لاحظت الحزن و الغضب
دارك بشرود " كانت هناك فتاة كانت تعمل عندي
سكرتيرتي كانت تبدو لطيفة و جميلة احببتها من اعماق قلبي لكن هي كانت تحب مالي فقط و تتصنع البرائة و أنها المحبوبة بين الجميع دامة علاقتنا لسنة
تعرضت شركتي إلى أزمة افلاسية ذهبت إلى المنزل وجدت حبيبتي تنام وهي عارية مع رجل آخر و ذالك الرجل مسبب افلاسي قتلت الرجل و تركتها هي تذهب ترجتني كثيرا لكن لن اسمعها لقد خانتني و انا احبها بعد تلك الحادثة اعتبرت النساء فقط لإفراغ الشهوات " سقطت دمعة من عيني فايوليت فهي تعرف جيدا هذه المعنات اسرع في مسح دمعتها و قال بقلق " صغيرتي ماذا بك " ابتسمت بحزن و قالت بسخرية " هه كم اقدارنا متشابهة فلأحزان حتى انا تعرضت إلى الخيانة من ماثيو مجرد ذكر لعين استطيع قتله لكن لا استطيع غريب "
في جهة أخرى كانت سيلفيا تتحدث في الهاتف مع أحد العمال و بعدها أحست بيدان تلتف حول خصرها
أدارت نفسها بعدما أغلقت الهاتف ومن سيكون سواه سيزار ابتسمت له وهو بادلها مسحت على لحيته الخفيفة أما هو مستمتع بلمساتها و بعدها أردف " كيف حال حبيبتي الجميلة " إجابته " بخير حبيبي مجرد عمل " همهم لها في المقابل وهو يدفن وجهه في رقبتها
ا

ماهي فقط تتابع تحركاته أحست بقبلة في رقبتها بعدها همس " انتي تفقدينني صوابي ماذا تفعلين بي " أحست هي بسخونة وجنتيها من الخجل ابتعد قليلا ليجدها بذالك المنظر أصبحت قابلت للأكل قهقه وبعدها قبل وجنتها المنتفخة بقوة جاعلة منها تبتسم
قالت بخجل " يكفي أتريد أن أموت خجلا " ابتسم لها بالمقابل
ن

ذهب الى الزوجين في المطبخ كانت ماريا تطبخ بكل مهارة أحست به يلف يديه حول خصرها و يدفن وجهه بعنقها بقو على حالتهم لمدة دقائق و بعدها التفتت له وهو وزال يلف يداه حول خصرها أبعد وجهه من عنقها و بقا ينظر إلى عيناها الزرقاء أما هي تنظر إلى عيناه بالمقابل
" اذن زوجي العزيز ماذا تريد مني " ابتسم بخبث وهو يجول يديه حول جسمها ذو الانحنائات القاتلة و أردف ببرائة مصطنعة " اريد فقط ان تأتي زوجتي الجميلة إلى السرير لأنني اشتقت لها كثيرا "
فتحت عيناها على وسعهما و بدى شكلها لطيف و مضحك جدا ضحك بقوة بعد ما قالته " يا رجل اليس لديك ذرة من الخجل " تقدم نحوها بإبتسامة و أردف " لا لكنك زوجتي و يحق لي بذلك " و ابتسم من الاخير
لفت يداها حول عنقه و قالت وهي تتصنع التفكير " امممم دعني افكر ..... لا " وابتعدت عنه و أكملت ما كانت تفعله وهي تحاول أن تكتم ضحكتها لأنه كان يتأفأف و يتذمر كطفل
م

عشق اسود Where stories live. Discover now