Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
.
01/02/2020
" عيد ميلادي هذا الشهر، إنه بعد عشرون يوما!" أردفت بعد أن رأت تاريخ اليوم لتتلقى التهنئة من الجميع للحظات ثم عاد كلهم لعمله، كما فعلت هي.
02/02/2020
"عيد ميلادي بعد تسعة عشر يوما!"
03/02/2020
"عيد ميلادي بعد ثمانية عشر يوما!"
04/02/2020
" عيد ميلادي بعد سبعة عشر يوما! "
05/02/2020
"عيد ميلادي بعد ستة عشر يوما!"
06/02/2020
"عيد ميلادي بعد أربعة عشر يوما!"
07/02/2020
"عيد ميلادي بعد ثلاثة عشر يوما! "
08/02/2020
" عيد ميلادي بعد إثنى عشر يوما! "
09/02/2020
" عيد ميلادي بعد إحدى عشر يوما! "
10/02/2020
" عيد ميلادي بعد عشرة أيام! "
11/02/2020
"عيد ميلادي بعد تسعة أيام!"
12/02/2020
"عيد ميلادي بعد ثمانية أيام!"
13/02/2020
"عيد ميلادي بعد سبعة أيام!"
14/02/2020
"عيد ميلادي بعد ستة أيام!"
15/02/2020
"عيد ميلادي بعد خمسة أيام! "
16/02/2020
"عيد ميلادي بعد أربعة أيام! "
17/02/2020
"عيد ميلادي بعد ثلاثة أيام! "
18/02/2020
"عيد ميلادي بعد يومين!" نطقت بحماس تماما بعد أن أكمل هوسوك النفخ على قطعة الكعك، هم و بحكم أنهم لا يستطيعون إظهارها في البث الذي أقاموه لهوسوك هي أجبرتهم على إعادة عيد الميلاد حتى تتمكنمن الحضور.
19/02/2020
"عيد ميلادي غدا!"
20/02/2020
" أوه، يا الهي إنه يوم ميلادي.. ترى هل سيتذكرونه، هل كنت البارحة واضحة أن عيد ميلادي اليوم، أوه يا الهي.. يونتان أيها العاق لما لا تجيبني و تخبرني باللعنة التي تحدث، تايهيونغ أخبرني أنك جيد في اعطاء النصائح!"
صرخت بالكلب المسكين الذي نبح عليها و تركها وحيدة.
منذ الصباح و هي تحفر أرضية غرفة جين بخطواتها خائفة من أن ينسوا عيد ميلادها و تقضيه وحيدة و هم فقط يستمتعون معا.
كل ما تنزل للأسفل تتلقى البرود و التجاهل، حتى جين عندما مدحت أكله و وجهه لم يرد و نطق فقط بحسنا..
الليل جاء و هنا الاكتئاب أكل كل أمل تبقى منها لتحشر نفسها تحت غطاء جين تمسح دموعها بخشونة تخبر نفسها أنها بخير و أنها فقط معتادة، ليس بسبب أنها أخيرا وجدت من يهتم بها فهم بالأخير بانغتان سونيوندان بالتأكيد لديهم ما يشغلهم.
"جولين.. اه لا.. اعتذر.. جايلين-ااه، جايلين-ااه هيا استيقظي، لما حتى أنت نائمة من الآن؟ هيا هيا استيقظي!!"
تقلبت منزعجة في نومها فقد كانت تحلم بجونغكوك يقدم لها عرض تعري تماما مثلما وعدت القراء.
تنهد عندما لم تستيقظ و ظلت تردد كلمة 'البوكسر، لم يتبقى سوى البوكسر'، حملها و نزل بها للأسفل حيث الجميع كانو في الصالون المزين متجمعين حول كعكة عيد ميلادها.
وضعها على الكرسي و كادت تضع رأسها على يديها لتعود لنومها الا ان صوتهم العالي افزعهها.
"عيد ميلاد سعيد! عيد ميلاد سعيد! عيد ميلاد سعيد جنية خزانتنا، عيد ميلاد سعيد صغيرتنا!" ختموا غناءهم بصرخة و تلطيخ وجهها بالكريمة المخفوقة.
"هذا.. هـ.. هذا.." لم تكمل كلامها بسبب دموعها التي أخذت مجراها و الغصة التي تكونت بحلقها.
تايهيونغ أخذها في عناق قوي يمسح على شعرها يخبرها أنه أبدا لن ينسى عيد ميلاد صغيرته.
جونغكوك أبعدها عنه بانزعاج و أردف بحماس. "لنعطيك الهدايا.. ستعجبكي خاصتي جدا! "
" جونغكوك هي لن ترغب بمطارحة الغرام معك بالتأكيد" سخر يونغي ليضرب جين مؤخرة رأسه "لا تفسد اللحظة"
"أين الهدية؟" سألت بحماس ليأخذ من فوق الطاولة التي وضعوا عليها الهدايا هديته.
"تفضلي" فتح الهدية بحماس لتفزع من رؤية البوكسر المبلل الخاصة به مما جعلها ترميه على وجه يونغي الذي فزع و صار يدور على نفسه مما جعل جميع الزينة تسقط على الأرض و حين حاول جيمين و نامجون مساعدته اصطدما ببعض لتسقط الكعكة مغشيا عليها.
____________________
الحجر الصحي: خلف المشهد
ظلت تبكي لأربعة أيام متواصلة بسبب أنها كانت أتعس حفلة عيد ميلاد حظت بها عَلى الاطلاق، شعور عندما ظنت أنهم لن يحتفلوا به كان أفضل بكثير من افسادهم لحفلة عمرها.
