الفصل السادس
في اليوم التالي في المساء علي موعد الحفل :
محمود : يالا يا مريم يالا يا آدم
سعاد : محمود بيه مريم بتقول مش هتروح الحفلة
محمود : قوليلها اني انا اللي بطلب منها تيجي معانا
سعاد : حاضر يا بيه
في غرفة مريم :
سعاد : يا مريم محمود بيه بيقولك ده طلب منه
مريم : طب قوليله حاضر هلبس و انزل
سعاد : ماشي و ارتدت مريم فستان اوف وايت بطرحة موف هادي كانت مثل الملائكة و لم تضع اي ميكب فقط ملمع شفاهو خرجت مريم من الغرفة في لحظة خروج آدم و هو أيضا كان قمة في الوسامة و لكنه نظر لها بانبهار و لكن دائما لا يظهر الروبوت ردة فعله و....
آدم : ايه اللي انتي حطاه في بؤك ده
مريم ببرائة : ملمع
آدم بصرامة و امر: يتمسح ( يحرقك يا آدم يابن كاترينا و تتنكد زي مانت منكد عالمزة 😡)
مريم و اخرجت منديل : حاضر
نظر لها بحنق وذهب وهو يقول لنفسه:نفسي مرة تعارضني عشان افرجها هعمل فيها ايه (يوه مبيعجبوش العجب ولا الصيام فرجب و لا هو القط ميحبش الا خناقه جتك الارف فحلاوتك 😂😂)
نظرت مريم باستغراب : و ده ماله ده
و ذهبوا للحفلة و اثناء جلوس مريم مع جدها و مصطفي و احمد و نائل و بالطبع آدم و كانت هناك اغنية يرقص (الكابلز ) عليها رقصه ال slow و....
نائل:تعالي نرقص يا مريم
مريم :ل ، و لكن قاطعها آدم بوضع يده حول وسطها وهو يضمها اليه بحنق و شدة المتها و لكنها فضلت الصمت لوجود جدها
آدم و هو يضغط علي اسنانه : معلش غيرك خدها شوفلك حد تاني و اخذها و ذهبوا لمكان الرقص
آدم و هو يضمها بعنف : انتي مش هتبطلي كل ماتروحي مكان تلمي الرجالة حواليكي و لا الموضوع عاجبك
نظرت مريم له بقوة والم من عنفه : قصدك ايه
آدم : انتي فاهمة قصدي كويس
مريم : لا مش فاهمة و علي العموم اسفة
و اكملت الرقصة بصمت و هو ينظر لها بغيظ وحنق و بعد انتهاء الحفلة عادوا الي القصر
ВЫ ЧИТАЕТЕ
انت قدري
Любовные романыلا يسع للمرء تغيير قدره فهي فتاة واجهت العديد من الصعوبات منذ أن كانت طفلة و جمعها القدر به و أيضا واجهت معه الصعوبات فهل عندما يعترف بحبه لها يجمعها القدر ام يكون قد فات الأوان