جنت امشي وابجي،،،
وسلام يهدأ بيا
بس شنو يمشي ويتلفت وكانوا خايف من شي
وكالي دير بالج تكلين لاحد
انتي جنتي اهنا،،،
واخذني من غير طريق،،،
وصلني قريب بيت جدي ورجع
فتحت باب بيت جدي
وحاولت اكون طبيعية،،،
وبعد نص ساعة تقريبا،،،
كلت لعمي حميد يرجعني
ورجعني لبيت اهلي واني جنت من الصدمه
كلشي ما احجي وسويت نفسي ملتهية بقرايتي
صح ابيت جدي كالو
مندري شكو جان هالطلق،،،
لكن غلست،،،
وكذلك من وصلنا وابوية كعد يسأل من عمي
عن صوت الطلق،،
وعمي كال ما ادري يكولون بالبساتين
من ذاك الصوب،،،
يم بيت خالتي جميلة،،
ابوية.. كلة خاف هم عزيز وسوالفه
والسا،،،،،،،، جماعته،،
كالة.. اي مو بعيدة عليهم،،
اني اسمع واغلس
بس كلشي ما اعرف
شبي عزيز،،،، وشكو.... ما ادري،،،،
امي جانت تخبز،،
ورحت كعدت بالغرفة علساس اكمل قرايتي
احس الهبطة بعدها تنفض بجسمي
واتذكر نظرات مهند،،، وارتباك سلام
وكلام ابوية وعمي،،،
وارجع واتذكر قربنا من بعض واختلاط انفاسنا
واحن لسلام،،،،
بس هو كلامه مو واضح ويايه
هو ماضحى ولا كلف نفسه من اجل حبنا
وراح خطب وعقد.... وهسة يكلي تعالي خل ننهزم
ما اعرف كلامه وافعاله متناقضة
وتصرفاته غامضة،،
بس ابقى احبه مو بيدي،،
ما اعرف شلون مشت ذيج الليلة
وداومت ثاني يوم واني مقارية زين
وكل شوية اتذكر الموقف
ومشت الايام وبعد اسبوع تحديداً لا شفت سلام،،،
ولا تحاجينه،،،
غير اخر يوم من الأسبوع،،
شفت مهند واني راجعة،، من المدرسة
نقش الزمان (٨)
Start from the beginning
