- لأنه أصابني على حال فترة
حديث ابن مسعود رضي الله عنه :
أنه مرض فبكى فقال إنما أبكي لأنه أصابني على حال فترة ولم يصبني على حال اجتهاد أي في حال سكون وتقليل من العبادات والمجاهدات.
لسان العرب ج5/ص44
قصص مؤثرة بكى فيها السلف
جدول المحتويات-
وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله
-
- ما استبقنا إلى باب خير قط إلا كنت سابقا
-
- من نفس عن غريمه أو محا عنه
-
- فإنما أقطع له قطعة من النار
-
- إن كان كثيرك لقليل وإن كان قليلك لقصير
-
- فما طال من عمرك وحسن من عملك فهو خير لك
-
- فقبل رأسي وأنا أطلقك
-
- وإن منكم إلا واردها
-
- نعم الله تعالى على النبي صلى الله عليه وسلم
-
القضاة ثلاثة ... قاض في الجنة وقاضيان في النار
-
آخر خطبة لعمر بن عبد العزيز
-
- أعمال الأحياء تعرض على أقاربهم من الموتى
-
- اللهم سلم
-
أهل النار لا يتنفسون
-
بين أمير المؤمنين سليمان بن عبد الملك وأبي حازم
-
ليخرج من مشكاة واحدة
-
- ما كان محمد أبا أحد من رجالكم
-
- أي عبدي لأبيضن وجهك
-
- يوم يقوم الناس لرب العالمين
-
- إذا جاء نصر الله والفتح
-
هل أنا ومالي إلا لك يا رسول الله
-
- لو كنت متخذا خليلا من أمتي لاتخذت أبا بكر
-
- - أعليك أغار يا رسول الله
-
- إني قد كنت على أطباق ثلاث
-
- أفأوصي بمالي كله
-
وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل
-
- وعقد عليه حمائل سيفه
-
- من عادى عمارا عاداه الله
-
- إن أفلتَ مني فلن ينفلت مني من بعدك
-
لتكن بلغة أحدكم من الدنيا مثل زاد الراكب
-
اعدد ستا بين يدي الساعة
-
- فأدركت وجمعت
-
والله لا يجمع الله عليك موتتين أبدا
-
- أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى
-
لكني قد نكحت المنعمات
-
- رب عذق مذلل لابن الدحداحة في الجنة
-
- إلا وقع بأسهم بينهم
-
- أنت طالق ثلاثا
-
- لا تجالسوه ولا تؤاكلوه
-
- نهيت عن صوتين أحمقين
-
- - لمناديل سعد في الجنة خير مما ترون
-
- ولا غدرة أعظم من غدرة إمام عامة
-
كم من قوم قد حطوا رحالهم في الجنة وأنت تغتابهم
-
- اذهب فأنت ومالك لأبيك
-
لأنه أصابني على حال فترة
-
- فكيف به أن لو جمع هذا كله عليه؟
-
- قصص من ذكر النار ودموع الصالحين
-
- ما الذي ألهاك عنها
-
- واستوى عندي حجارتها وذهبها
-
- ما الذي أبكاك ليلتئذ
-
- أن في النار بئرا يقال له جب الحزن
-
- ألا أراني في واد وأنت في آخر
-
- وحيل بينهم وبين ما يشتهون
-
- أيسر من شراب الصديد
-
- ذكرت ببكاء الصبي بكاء أهل النار
-
- ما يبكيك يا أمير المؤمنين؟؟!
-
هل حالنا مثل حال السلف؟؟!
حيث تعيش القصص. اكتشف الآن