البارت الاربعون

195 27 71
                                    

ليتهہآ لمـ تگن لگنهہآ گآنت

آلبارت الاربعون (40)

بقلمـ زهہرآء قآسـمـ. (بنت آلآگآبر )

آتمـنآلگمـ قرآءة. مـمـتعهہ. ولآ تنسـو آلتصـويت. ورئيگمـ في آلآحدآث

تَمَنَّيْتُ مِنْ وَصْلِ الحَبِيبِ اخْتِلاَسَةً
وَمَا كُلُّ نَفْسٍ أَدْرَكَتْ مَا تَمَنَّتِ
تَخلَّيْتُ بِالتذْكَارِ وَهْوَ دَلاَلَةً
عَلى زَفْرَةِ فِي أَضْلُعِي مُسْتَكِنَّةِ
تَعَجْبَ نَاسٌ لاِنْقِيَادِي مَعَ الهَوَى
كَذَاكَ عِنَاقُ الخَيْلِ طَوْعُ الأَعِنَّةِ
تَبَدَّى لِيَ الحِبُّ الَّذي أَنَأ عَبْدُهُ
فَحَنَّتْ لَهُ رُوحِي بمَا قَدْ أَجَنَّت
تَجَلَّى لِعَقْلِي دُونَ حِسيِّ فَأَذْعَنَت
ْ شَوَاهِدُ أَسْرَارِي لَهُ وَاطْمَأَنَّتِ
تَطَاوَلَ لَيْلِي بَعْدَهُ فَكَأَنَّمَا
يُقَلَّبُ قَلْبِي مِنْهُ فَوْقَ الأَسِنَّةِ
تَعَلَّلْتُ فِيهِ بِالتَّمَنِّي لِقُرْبِهِ
وَلَمْ يَبْقَ مِنِّي غَيْرُ تَرْدِيدِ أَنَّةِ
تَغَيَّرَتِ الأَشْيَاءُ عِنْدِي لِفَقْدِه
ِ فَضَوْءُ صَبَاحِي في ظَلاَمِ دُجُنَّةِ
تُهِيجُ عَليَّ الشّوقَ كُلُّ مَرَدَّة
ٍ ويَهْدِي إليَّ الوَجْدَ كُلُّ مَرَنَّةِ
تَرَفَّقْ بِقَلْبِي في هَوَاكَ فَإِنَّمَا
بُعَادُكَ نارِي وَاقْتِراَبُكَ جَنَّتِي

غرست راسي. بركبتها حسيتها طفله وضايعه بحضني

جنت اخاف ائذيها بانفاسي الحاره الي تنتشر علئ ركبتها البيضه

غفيت علئ عطر طفله بريئه انتابها الزمن من جميع الجهات حزنا
وطغئ. بها الزمن متشوقا
وتشوق السوط لجسدها جلدا
واغراس الشوك.ولدغات الجفا
ياليتها لم تكن لكنها. كانت

بقلم --زهراء قاسم

افين / سمعت اذان المغرب. فتحت عيوني.
وتنفست بقوه اجاني عطره المميز

انتبهت للوضع جان حاضني ونايم نفسه ثكيل اووف ياسد.

بادرته الحضن وحضنتها من صدره بقوه كانما اريد اوصله فكره لايتركني
.
جان حضنه موطني الي ارتاح بيه الي يكون خارج حياتي.

بس كان لازم اعرف انو مالازم اطلع عن اطار حياتي.

حسيته تحرك. فتحت عيوني

بعدت راسي واديه باوعتله جان يحاول يتفح عيونه

ابتسمت علئ شكله وصعدت شعره الناعم بديه

شكلك يضحك. مثل الطفل

اسد / جانت بحضني مبتسمه. بادرتها الابتسامه.
اني شكلي يضحك روحي شوفي.
شفتج الزركه من اثار حبر القلم

افين / هااا ردت اكوم بس ايده امربطتني
. لا اسد اتركني خلي اروح اشوف شبيها. شفتي اريد انضف وجهي من الحبر باجر عندي دوام

ليتها لم تكن لكنها كانتWhere stories live. Discover now