البارت السادس وعشرون

183 23 26
                                    

ليتهہآ لمـ تگن لگنهہآ گآنت

آلبارت ـ آلسادس وعشرون (26)

بقلمي زهراء قاسم (بنت الاكابر )

تحملُني الايامُ وتمشي بي عمراً
واتوهُ كالقمرِ الشاردِ عن مساري
واغفو على املِ اللقاء بك يوما...
واصحو وطيفك يمتلكُ نهاري.....
بلغ العشقُ في الاعماقِ غورا
ملكت الرّوح وآسرت الليالي.....
احبك انت وحبك ينمو وردا.....
اشتاقُ وصلك وقد طالَ انتظاري

#مسائكم ورد وعسل 🍯

كالعاده لاتنسو التصويت والدعم ورئيكم. بالاحداث فضلا ❤

تيمـ / جهہزت للعمـليهہ.  وجنت آريد آسـد يگون يمـي يدعمـني مـعنويآ.

آتصـلت بيهہ. آلسـآعهہ6 لآن عمـلية لميس موعدها  آلسـآعهہ 7

  آتصـلت مـآرد آتصـلت مـرآ ثآنيهہ رد

آسـد/ گعدت آلصـبح بآوعت بآلمـگآن آلي نآيمـ بيهہ. يآللهہ هہآي اني شـدآسـوي.  گمـت شـفت آفين نآيمـهہ مـثل آلمـلآئگهہ بسـتهہآ بخدهہآ
جانت طفله ونايمه يمي ابدا مانظرت الها. بنظرت امراء لو عوره

وطـلعت آتصـل بيهہ تيمـ رفضـتهہ
لمـن طـلعت مـن آلمـسـتودع آتصـل مـرآ ثآنيهہ رديت

تيمـ/ صـبآح آلخير آسـد آليومـ تجي مـو

آسـد/ صـبآح آلنور آيي. 

تيمـ/ يلهہ يآخي مـنتضـرگ

آسـد/ غلقتهہ ورحت غيرت مـلآبسـي. ونزلت لگيت آفين. بآلمـطـبخ
وآبوي مـآگو عرفتهہ رآح لآمـي لآن مـآيتحمـل آفرآگهہآ.
 
دخلت للمـطـبخ آجت ليلئ حضـنتني آسـد. آريد آشـوف آمي حبآب

آفين/ گعدت آلصـبح وعطـرهہ بخشـمـي. آلتفتت مـآلگيتهہ
بسـ لگيت سـآعتهہ يآللهہ هہذهہ شـآيفني وآني بهہآذي آلمـلآبسـ

رحت لبسـت مـلآبسـ آلمـدرسـهہ وطـلعت آسـوي ريوگ آجت ليلئ تسـآعدني وبيدهہآ آلگتآب دخل آسـد بآوعلي آنوب آجت ليلئ حضـنتهہ

آسـد/ هہي آصـلآ آمـي آليومـ تجي للبيت. مـآتشـوفين آبوي مـآمـوجود آگيد رآح يجيبهہآ مـآيتحمـل آفرآگهہآ

ليلئ/ آيي صـحيح. آلبآرحهہ صـديقگ آجهہ 
آجهہ تدري مـو

آسـد/ بآوعت لآفين آلي تشـتغل مـندون مـآتوقف.

  آيي آدري گمـلي ريوگج قبل لآيجي آلخطـ

گعدت علئ آلمـيز. وهہي حطـت آلريوگ

آفين/ هہو يحجي ويهہ ليلئ وآني آسـوي بآلريوگ حطـيتهہ گدآمـهہ وگعدت آتريگ ويآهہمـ آگلت بسـرعهہ وطـلعت آنتظـر بآلگرآرج آلخطـ

آسـد/ آگلت بسـرعهہ. وطـلعت ورآهہآ آريد. آحجي ويآهہآ

وآني آحآول آرتب گلآمـ آعتذآر. اول مرا اكون هيج متوتر اني شاركت بهواي مؤتمرات طبيه واجتماعات. وكان القائي جيد واقدم مقالات بالمجلات عن مشفانه بس كلامي كدام هاي الطفله يضيع

ليتها لم تكن لكنها كانتWhere stories live. Discover now