البارت التاسع وعشرون

144 18 29
                                    

ليتهہآ لمـ تگن لگنهہآ. گآنت

آلبارت ـ آلتاسع وعشرون (29)

بقلمي زهراء قاسم (بنت الاكابر)

《ألأنثي ليست لوحه تباع في مزاد ليشتريها من يدفع أكثر بل هي روح تسكنها الأحاسيس والمشاعر وإذا كنت تظن أن الأنثى مجرد جسد فاعلم أن رجولتك مجرد أسم 》

بالقلب نحب، وبالعقل نكره، وبالإثنين نصاب بالجنون.

مساء الور والياسمين
حبايبي لاتنسو التصويت والتفاعل والدعم ورئيكم بالاحداث

آفين/ عندمـآ. لآآحبگ. آندمـ لآني آضـعت آلفرصـهہ.
وعندمـآ. آحبگ سـآتآلمـ. مـن. فقدآنگ
لذآ علمـني. گيف. آحبگ دون ندمـ وآلمـ

تقرب مـني رفع رآسـي صـآرت عيوني بعيونهہ

آسـد/ قربهہآ يوترني وبعدهہآ. يقهہرني سـئلتهہآ يآ زي يلوگلي آگثر بسـ هہي صـفنت.
تقربت عليهہآ رفعت رآسـهہآ وصـآرت عيونهہآ بعيوني. لون عيونهہآ بيهہ بريق خلآني آهہدئ.وآنسه.منو اني وشنو العلاقه الي تربطنه عيونها ضيعني

ابدو بينها وما انا الا ذالك الطفل الصغير بين حنان اعيونها الكبيره

بقلم الكاتبه زهراء قاسم &

آفين. ردي علئ جوآبي

آفين/ عيونه حآدهہ مـآگدرت آبآوع عليهہن درت وجهہي وگتلهہ.

آلزي آلسـبورت هہو زي دوآمـگ. وآلزي آلعربي زي.لذآتگ يعني لحيآتگ آلشـخصـيهہ

آسـد/ ولآحلئ

آفين/ برئي.
خجلت گلشـ. آلتفتت وبقهہ ضـهہري عليهہ گتلهہ. آلزي آلعربي. ينطـيگ وسـآمـهہ وجآذبيهہ آگثر

آسـد/ جريت نفسـ برآحهہ. لزمـت آديهہآ ودرت وجهہآ عليهہ. گتلهہآ
شـلونج بآلدرآسـهہ

آفين/ آدعيلي. آنو آطـلع هہل سـنهہ. جنت احجي واني امدنكه حرارة اديه جمدتني بمكاني

آسـد/ آنشـآءللهہ. تقربت آگثر عليهہآ. لزمـت آديهہآ وربطـتهہن بآديهہ
ورفعت رآسـي
تقربت مـن رگبتهہآ آشـتمـيت عطـرهہآ جآن هہآدئ
غمـضـت عيوني وهہي مـآقآومـت بسـ آجآني صـوتهہآ آلنآعمـ وآلي مـمـلي حزن

آفين/ تقرب عليهہ ورآسـه برگبتي آشـتمـيت عطـرهہ آلمـعروف آلي مـمـزوج بعرگ جسـمـهہ گتلهہ.

آسـد. آتمـنآلگ آلحيآة آلسـعيدهہ وآلتوفيق بحيآتگ آلزوجيهہ

آسـد/ ترگتهہآ ورحت طـلعت بسـرعهہ ليشـ ذگرتيني ليشـ

من ذكرتني بزواج مثل الي جان بغيبوبه وصحتني منها تذكرت افين الطفله الي وعدت نفسي تبقه امانه عندي واحميها ليش ياربي تخليني اضعف كدام طفله اسغفر الله

صـعدت لغرفتي
وگفت گدآمـ آلمـرآيهہ. آحجي ويهہ نفسـي

آسـد آنتهہ شـسـويت بنفسـگ آشـسـويت.ليش هل جفا بحياتك ليش تفكير مشغول. بيها. اصحه هاي امانه يمك اماانه افهمم

ليتها لم تكن لكنها كانتWhere stories live. Discover now