COMMENT+VOTE❤
ZAYN'S POV
/آمًيَرکْآ/
9:00ص🌅نظرت لها قليلاً ثم أخذت نفس عميق و قلت " لم أتخلص منهُ لكن.. الوقت يشفي "
هزت رأسها نافيه و قالت " لا اظن "
انا حقيقاً فاشل في مواسات أحد لذلك لم أكن أعلم ماذا أقول." لماذا لا تظنين ؟" سألتها سريعاً لتنظر لي ثم أكمل انا " تتذكرين عندما خدرتك و أخذتك لمنزلي ؟ "
"هذا يوم لا ينسي.." قالت هي لأقول " كنتي تكرهيني للغايه صحيحاً ؟" قلت و انا ارفع حاجباي .
نظرت لي قليلاً و هي صامته ثم أومأت رأسها ببطئ
" و عندما عاملتك بطريقه سيئه في غرفه الفندق كنتي تكرهيني حينها أيضاً "ضغطت علي شفتاها السفلي ثم قالت " لم يكن كره...بل كان إنزعاج "
" حسناً و ماذا نحن الأن ؟" سالتها لتنظر لي و هي تعقد حاجبيها ثم أقول سريعاً " أصدقاء ! صحيح ؟ "
ضحكت ضحكه خفيفه ثم قالت " نعم اظن ذلك "
" إذاً الوقت يشفي " قلت لها.نظرت لي قليلاً ثم دخل الطبيب الغرفه و هو يقول "صباح الخير انسه مارزينا "
"صباح الخير.." قالت مارزينا بهدوء و هي تنظر له ليقترب الطبيب من فراشها و يقول " كيف تشعرين الأن ؟ "
"بخير" قالت ببساطه ثم نظرت لي لأبتسم لها .
"كنت أمل ان تكوني مستيقظه لدفن والدتك نحن أسفون للغايه" قال الطبيب لأضع انا يدي علي جبيني أما هي فتنقلب ملامح وجهها عما كانت عليه .
"هل دفنت أمي دون حضوري ؟!" قالت مارزينا بنبره غير مصدقه ليقول الطبيب بتردد " نعم ، والدك قرر ان يتم دفنها حينها "
ضمت مارزينا حاجبيها و تحدثت بنبره شديده " هل يمكنني الخروج من هنا ؟" ليقول لها الطبيب "انتِ ليس بك شئ يمكنك الخروج في أي وقت"
أومأت لهُ مارزينا ثم خرج الطبيب من الغرفه ليتبقي انا و مارزينا فقط.
نهضت مارزينا من فراشها و كانت تنظر حولها كأنها تبحث عن شئ لأسئلها " هل تبحثين عن شئ ؟"
"اين هاتفي؟"تحدثت بنبره ثابته لأمسك هاتفها و أعطي لها لتأخذه ثم أجدها تفتح قائمه المكالمات .
لم أرد أن أتدخل لذلك أبتعدت عنها لأجدها تضع هاتفها عند أذنها
_________________
MARZENA'S POV
/آمًيَرکْآ/
9:30ص🌇-هاري أين أنت ؟- قلت فور إجابت هاري للمكالمه.
- انا في المنزل لكني مررت عليكي ...- كان يتحدث لأقاطعه بنبره شديده
- كيف تم دفن أمي دون أن أكون حاضره ؟! -- أنا أسف ماري لكنك تعرفين أبي -
- هذا هراء هاري كيف تجرأ علي فعل ذلك ! - تحدثت بنبره غاضبه .
- ماري اهدائي انا اعلم بأنك غاضبه للغايه لكنك يجب ان تتمالكي أعصابك -
CITEȘTI
جيران في الصين [مكتمله] قيد التعديل
Aventură" حقاً ظننتي بأن مستقبلي ليس به مكاناً لكِ ؟" " في الحقيقه أدركت بأن مستقبلي بدأ عندما رأيتك أول مره في بكين و إذا عاد بي الزمن مره أخري سأذهب لنفس المكان و نفس الزمن لأقابلك و أعيش معكِ هذا القدر و كنت سأختارك في كل مره " حاصله علي المركز الأول في...