•Ch 1•

46 4 1
                                    

دعني أخبرك كيف حدث ذلك
لم أكن أبحث عن شخص ما في تلك الليلة
لا ، لم أكن مؤمنًا أبدًا
ولكن يمكنك أن تقع في الحب من النظرة الأولى

•••

نايل " هل سأظل هكذا ، منتظرك ولا تأتى ، لا تخذلنى فى كل مره ، اتعلم اجلب جيتارك و كاميرا البولارويد الخاصه بك..

ليام " وما فائدة ذلك لن يستمع احد على اي حال! "

نايل " ثق بى هذه المره لن تندم "

ليام " حسنا سأتجهز وآتى اليك "

...

اغلق ليام المكالمه كان يحدثه نايل صديقه.. لا يريد ان يحضر تلك الحفلات الصغيره الممله.. لا شئ مثير للأهتمام يحدث بها بالنسبة له.. فى كل مره بحضر الجيتار و البولارويد الخاصه به ليلتقط بعض الاشياء ولكنه لا يجد شئ يلتقطه.. فهو يحب ان يحتفظ بتلك الذكريات الصغيره..

تململ ليام وهو ذاهب لغرفته حتى يتجهز لتلك الحفله..

اخذ ملابس عشوائيه لم يضع فى الاعتبار ان كانت تليق بتلك الحفل ام لا فهو لا يهمه من الاساس..

انتهى من ملابسه

واخذ جيتاره والبولارويد ثم ذهب الى نايل

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.


واخذ جيتاره والبولارويد ثم ذهب الى نايل.. نايل يسكن معه بنفس المبنى ولكن بأعلى دور..

توقف ليام امام المصعد بتململ..

ضغط على الزر اكثر من مره.. "حسنا ان لم تأتى يمكننى ان اذهب لمنزلى مجدد وتذهب تلك الحفله للجحيم انا لا ابالى..

لم تمر ثوانى وتوقف المصعد امامه.. دخل ليام وضغط على رقم الطابق..

صدر صوت انثوى بجانبه ولكنه لم ينظر "اذا ستذهب لنفس الحفله ام لا ؟"

لم يجيب.

تحدثت تلك الفتاه مره اخرى على امل ان ينظر لها..

Polaroid [L. P]Donde viven las historias. Descúbrelo ahora