"أنسيتني ؟! ،، أنا جونغكوك"
نظر لهُ بينما ألاخر أبعد عيناه

"أعتذر لا أعرفك سأذهب ألان"
أبتعد كثيراً بينما جونغكوك لم يستسلم

"سأعلمك من أنا هلا أستضفتني"
تقابلوا بالاعين مره أخرى


"ح.حسنا تفضل"
دلف ألمنزل بينما جونغكوك أخذ ينظر باالمنزل لهُ ذكره خاصه مع صغيرهُ

"قهوه أو شاي"
سئلهُ لينفي

"لا أحبهما ولا أود شيءٍ"
مازال كما هو هكذا فكر تايهيونغ

"أذن سيد جونغكوك أنا أود ألذهاب للعمل"
قالها بخفه لينظر لهُ جونغكوك

"هل فعلاً أنت لم تتذكرني "
عقد حاجباهُ بينما ألاخر أومىء لكن حركات تايهيونغ تلك لن تمشي على ألاخر

"حسنا حسنا"
نظر جونغكوك مطولاً لهُ

"سيد جونغكوك سأذهب ألى ألعمل"
نطقها ورفع نضرهُ الى جونغكوك ألذي يبتسم بحزن

"هل يمكنني ألبقاء هنا"
نفى تايهيونغ برأسهُ


"أنا لا أعرفك ولا أثق بكَ سيد جونغكوك"
ذهب لأخذ مفاتيحهُ من على الطاوله


"حسناً سأذهب"
خرج جونغكوك مسرعاً بينما وقف أمام المنزل بينما يخرج تايهيونغ ويقفل ألباب


"نمشي قليلاً؟!"
أوميء تايهيونغ برأسه بينما مشى بجانبهُ وأصبح كاهلهُ محمَل وتعب كثيراً أستأذن جونغكوك وذهب لسيارتهُ ومشى

سقط تايهيونغ يبكي بوسطَ الشارع كم كان هذا قاسياً على قلبهُ ألتمثيل شيء سيء تجاهَ قلبه

غطى مقلتاه وبكى بصوتٍ عالي أخرج مابقلبهُ من ألم على هيئه لألأة ثمينه بالنسبه لجونغكوك

الذي رأى ذلك ألمنظر أمامه وهو يمشي بسيارتهُ ضرب المقود بقوه عده ضربات بينما كان يصرخ ويبكي

"أللعنه أللعنه علي "
صرخ بكُل مالديه وبكى بصوتٍ عالي غادر تاك المنطقه ليبقى واقف بنهايه ألطريق

أكمل كُل بكائه وهدء بينما مشى تايهيونغ بسيارته الى عملهُ

ومشى ورائهُ،تفاجئ لأن تايهيونغ دخل مطعم فخم ونزل من سيارتهُ واعطاها للحارس وأنحنى لهُ


"لو سمحت؟!"
امسك جونغكوك بمعصم الحارس

"م.ماذا"
قالها بتفاجئ

صَغيري.Where stories live. Discover now