هاي ماي سويت
كيفكم
ألشروط:
+١٠٠ڤـوت فقط
كيفني مع ألسحبه(:
المهم يلا ندخل للبارت
تجاهلوا ألاخطاء ألاملائيه
____________________________
أوَمابينَ خُمريتيكَ وِلايةٌ نالَت شرفَ الإحتلال ؟
_____________________________
"أنت أجمل شيء حدث بأزلي تايهيونغ"
قالها وهوَ محتظن ألاخر بقوه ، وكم ود ألبقاء هكذا لا يود تركهُ لكنهُ فعل ،أبتعد وهو يبتسم بوسع ، ألان هو تقبلهُ ،تقبل كونه صديقهُ ، هو لايصدق لكن رغم ذلك هو حافظ على ألمساحه ألشخصيه بينهما ، يعتبر ألان أسعد شخص بالعالم وكأن ألكون بأكمله لايحملهُ ألان رغم تعبه هو ألان سعيد وجداً،ماللعنه ألتي وقع بها ليغرم ألى هذا ألحد
"أول مرهٌ أراك سعيد ألى هذا ألحد"
تمتم تايهيونغ ليبتسم ألاخر بوهن
"أنا سعيد لأنك قبلت أن تصبح صديقي"
قالها بوضوحٍ تام ليقهقهُ ألاخر ويمسد على شعره
"لو ننظر بتمعنٍ لكَ نجد أنك فتى جيدٍ جونغكوك ومازال قلبكَ طفل ، أنت تحتاج لأشخاص بجانبكَ ، رغم طيشك إلا أنك لاتفعل هذا برضي عنكَ ، أنت مجبور أن تفعل هذا من أجل ألتخلص من وحدتكَ ، لكن تعلم ،لاتضع سعادتكَ على تعذيب ألاخرين أن هذا فعلٍ سيءٍ ، هل فهمت جونغكوك؟!."
أومئ جونغكوك لهُ وهو يقوس شفتيهُ بوجع ،هو مالزال يتذكر ،لكنهُ تعلم درسه جيداً،ولن يفعلها مرهٌ أخرى ، كيف لهُ أن يتنمر عليهُ بعد عناء لأن يكوم لهُ صديق
"لاتعبسُ ،فقط عدني هاه؟!."
هو مازال لايثق بهُ لكن عسى ولعل أن يتغير للأحسن أكثر ، رغم أن تصرفاتهُ أصبحت جيده جداً لكن ألاحتياط واجبٌ
"أعدك تايهيونغ ،أعدك بأنني لن أؤذي أحد بعد ألان وأنت أولهم"
حنا رأسه للأسفل ، لايعلم ما يفعل حقاً لكنهُ عبث بأناملهُ خوفاً من سماع كلام يؤذيه ،وألاخر شاهد توترهُ ألواضح
"حسنًا ، هل تريد شيءٍ جونغكوك"
نظر لهُ ألاخر بخوف بعدما تايهيونغ أمسك يدهُ بالتأكيد هو يتعاطف معهُ ،لن يفعلها لأنه يود ذلك ،بعدها أبتسم جونغكوك براحه له
"أود ثيابي ، أين حقيبتي؟!.، هل مازالت بالخارج"
عقد جونغكوك حاجبيهُ بسبب عدم رؤيه حقيبته ، هل سرقت؟!.
"لاتقلق أنا أدخلتها ورتبت غرفتكَ ، هل تود ألصعود إليها ،جعلتها جميله"
تحدث بحماس ليقهقه جونغكوك اومئ لهُ وساعدهُ تايهيونغ بالوقوف مشوا ألى الغرفه وتايهيونغ لايتوقف عن الحديث بشأنها
أنت تقرأ
صَغيري.
Romance▪︎مُكتملة. ̶:J̶U̶N̶G̶K̶O̶O̶K̶ "كيفَ اقنعُكَ أنّي لا اريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ،وطريق ٍ طويلٍ نمشيهِ جنبًا الى جنب ، ووردةٍ تقطفها لي من حديقةِ داركم وهل تصدقني ان قلتُ لك انّ عيوني لا تلمعُ الّا لحنانٍ تجده في عينيك ام انكَ لن تصدقَ ولن...
