Part 31

1.9K 123 22
                                    



JK POV:
استيقظت صباحاً لم اجدها بجانبي استنكرت
الامر في البدايه فإلى اين ستذهب؟؟

تحركت باحثاً عنها اقتربت من دورة المياه لعلها موجوده بها
لاكني سمعت صوت بكاء ..
لقد كان بكاؤها
تباً!

اغلقت فمي حتى اسمع ما تريد اخراجه من جوفها ...
اخخ كم اود الان احتظانها والتربيت على رأسها ..
هي لاتعلم..
هي لاتعلم كم هو عشقي لها
هي لاتعلم كم انا اهواها
هي لاتعلم كم كنت في غيبها اُهلوس بها
هي لاتعلم ماهية حبي بها
فقط هي لاتعلم ...
فقط لو تعلم...!
لو تعلم انها ببكائها عاذا تطعنني في قلبي مرات ... لا اريد اعادت كلام لبشر المبتذل الذي اصبح كاللبان في افواههم" احبها ، اعشقها "

لو تعلم
لو تعلم كم اود البرهنه لها بذالك ..
لا اريد رؤية دموعها او حتى سماع شهقاتها واللعنه!!

JK and pov
...
Hana pov

اتساأل الان كم لي يوم قد تم خطفي فيه ؟؟
اناح تى لا اعلم
فقط لا اعلم
كنت هائفه حد الجحيم
كنت اتمن ان اانتحر
جدياً كنت عازمه على ان احر نفسي من شدة الخوف...
فبعد ما علمت بقصت والدي الحقيقي لا اعلم ماذا افعل بعدها...
الان انا خائفه لا انكر ذالك
او على الاقل جزء مني لا ينكر ذالك اما عن جزئي الاخر

اكره قول ذالك لاكني متيمه به ..
في الحقيقه انا واقعه في شباكه ولا مهرب من ذالك فأنا قد تاكدت من مشاعري بالفعل 100٪
...
غسلت وجهي وخرجت بعد نوبت البكاء التي لطالما كبحتها
وجدته عند الشرفه اقتربت منه قليلاً  حتى قال
" اوه! ، لقد خرجتي لم اشعر بك ... تعالي لننزل معاً الان للفطور "
اومأت له بصمت و خرجنا من الغرفه
-على طاولة الفطور-

كوك:
"هانا اليوم ساخرج للعمل وساتاخر لا تنتظريني ..
وايضاً قبل ان انسى ستاتي صديقتين لي لزيارتك ، يردن التعرف عليك .. هل من مانع؟"
قال لي ذالك .. لاكون صادقه تفاجأت حينما قال صديقتان .. من هما؟؟
" كلا لا مانع متى سياتين في التحديد؟ "
سالت انا
فاجاب هو
كوك
" اليوم الساعه 9:00"
قلت انا
" حسناً "

تسريع الاحداث...
ذهب كوك للعمل
اتت الفتاتان ..
بداو بالتحدث...

:
"مرحباً ، انا ادعى قيلاديوس ديريريا تشرفت برؤيتك جلالتك"
سجدت لتحيتها ' استغفر الله بس'
:
"مرحباً ، انا ادعى ماليفيسانتا زيلابيثنت ، تسرفت برؤيتك جلالتك"
سجدت لتحيتها' استغفر الله بس'
قلت انا :
"اه! لا داعي لكل هذه الرسميه ! من فضلكن اعتبرنني واحده منكن ، انا ادعى كيم هانا ، سررت برؤيتكن"
انحنت
قيلاديوس ديريريا:
"جلالتك ارجوك لا تنحني ! نحن من يجب ان ينحـ
بتر كلامها قول هانا
" لا داعي لكل هذه الرسميه ! لا تقولو لي جلالتك على الاقل كونك صديقات جونغكوك "
قيلاديوس ديريريا:
" جونغكوك!!!!!؟؟"
ماليفيسانتا زيلابيثنت:
"انها تقصد الامبراطور" - قالت بهمس -
هانا:
"اوه يبدون انكم لم تعتادو على اسمه ! لا باس "
وابتسم ابتسامه لطيفه
"لقد بقيتم واقفين تفضلو"
جلسو بعدها وبداو الحيديث
هانا:
"امم اريد ان اسال سؤال "
قيلاديوس ديريريا:
"تفضلي!"
هانا:
" لما اردتن رؤيتي؟؟ "
ماليفيسانتا زيلابيثنت:
"امم في الحقيقه كنا كالعاده نعمل عند الزعيم نحن نسميه هاكذا كوننا الاقرب اليه ، اتى واحد من الاصدقاء و ساله عنك ساله كيف تبدين و بدا بوصفك قائلا
انك حسناء وما الى ذالك
لقد كان وصفه لكي و كانك احد حسناوات الملائكه !!
وهو يصفك كانت عيناه تلمع كان يبتسم و كانه اول مره ف يالحباة يبتسم! قد كان واظح انه يعشقك ، قررت انا و ديريريا ان نساله عنك
على انفراد حتى اقترح علينا ان نزورك وبالطبع انا و ديريريا قبلنا الدعوه و بلهفه لمقابلتك
هانا:
" حسناً اذاً كيف تعرفتن على جونغكوك بالضبط يا.... ا-اسفه اسمائكم طويله للغايه "

قالو اين انتي...قلت في جحيمي🚫🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن