حلقة 7

5.4K 190 0
                                    

رواية #بين_الحاضر_والماضي
( حقيقة ممزوجة بلخيال )
للكاتبة #رواية
الرواية بلهجة الليبية
حلقة 7

و هما طالعين...
كمال : سلام عليكم
ليندا: مع سلامه
اسماء : وعليكم سلام ليندا ليندا
ليندا : نعم !
اسماء : من هدا و عيونها قلوب ؟؟
ليندا : خوي
اسماء : يهبلللللل طرف من لاخير
ليندا : هههههه سمعك و ضحك
كمال: و هو يضحك هي ليندا
اسماء : ضحكت حي حشمه ... به تصبحي علي خيرات غدوه نتلاقوا
ليندا : و انتي بخير
عند اسمهان ....
اصيله : اسمهان ...
اسمهان : نعم نعم يا امي
اصيله : متقوليليش خير دعوته كمال لا اتصل لا جي ؟
اسمهان : و اني وين نندري علي خليقته الحرفه هو واخته اني خلااااص معاش نبيه و كان يبي يطلق مرحبتين
اصيله : تحركي من مكانك يعطيك دعوه سيره طلاق منبيهاش باهي ولله بنت اصيله مطلقه رد بالك
اسمهان : شن بندير به ؟
اصيله : اتصلي انتي اسئلي و شوفي جوه
اسمهان : مستحييييل اني نتصل بيه ناقص ولله
اصيله : اسمعي الكلام
وهما يهدرزو هكي شرين موبايل اسمهان
اصيله : مني !؟
اسمهان : ادكر قرد يجيك ينط ياريت ادكرت حاجه مقومه باهي اللي استنيت و متصلتش اني
اصيله : تي ردي مكتر دوتك قبل لا يفصل
اسمهان : الوو كمال
كمال: الوو اهلين شن حالك ؟
اسمهان : الحمد لله اللي عرفت نعته متاع مرتك و ادكرت
كمال: قلت خلي نهدو شويه و نقررو شن نديرو في حياتنا
اسمهان : انت هديت اني مزال مهديتش
اصيله : بصوت واطي يرزيني فيك ادوي باااهي
اسمهان : نعم تفضل شن طلباتك؟
كمال : ربي يهديك اني مش طالب شي منك الا تحسي بيا و تهتمي و تسايري علي خاطري متشوفيش فيا كيف متبهدل؟
اسمهان : كلامك هدا عبيت منه شكاير و اني من يحس بيا و يديرلي قدر و قيمه ؟؟
كمال : يابنت الناس علاش مكبره موضوع هكي ؟؟ من طيح من قدرك او قيمتك ؟؟
اسمهان : انت و اختك
كمال : غير استهدي بالله الا في راسك مفيش منه بكل فكري شويه و ارجعي لي ربي
اسمهان : اني مش كافره
كمال : انتي علي اعصابك اهدي و غدوه نجي لي حوشكم و نتفاهموا باهي هكي ؟؟
اسمهان : يصير خير
طبعا قالتها بعد تعبير وجه امها اللي قريب تنجلط

قبل شويه من توه ....

ليندا : كمال شن صار فيك انت و اسمهان ؟
كمال : ولا شي معاش كلمتها
ليندا : عيب عليك اتصل بيها و اسئل علي حالها و شوف معاها حل مش معقوله تقعدو هكي
كمال : يا ليندا اني و اسمهان موضوعنا فاشل منمشوش مع بعض و احسن معندناش صغار هكي تكون افضل لما نسيبو
ليندا : لا لا اما تسيب هدا غير زيد فكر و كلمها ونبي كلمها توه و اسئل عليها اكيد تستني فيك
كمال: و خيرها هي متصلتش ؟
ليندا : تستني فيك انت هي هي بالله علي خاطري كلمها
كمال : وااك منك به به اهو بنتصل .. الوو اهليين كيف الحال ؟
عند ليث ....
روح للحوش و كل تفكيره و قلبه عند ليندا
ليث : بوي سلام عليكم كيف حالك ؟
خليفه : وعليكم سلام الحمد لله كيف حالك انت ؟
ليث : الحمدلله غير تعبان شويه
خليفه : اي باين عليك خش تعشاء و ارتاح
ليث : لا لا صحه بندير دوش و نرقد تعبان
خليفه : براحتك
ليث : باس علي راس بوه متبي شي ؟؟
خليفه : نبي سلامتك و ريح روحك شويه من الخدمه خود بريك ريح فيه اعصابك
ليث : لالا يا بوي اني هكي مرتاح هي توه تصبح علي خير يا زعيم و ربي يحفظك
خليفه : وااك منك بكل متسمعش الكلام

ليث : بعد ما طلع من الدوش و هو شاد الفوطه يجفف في شعره .... اني كنت حاسس فيه حاجه تجمعني بيها بس تجمعيني بيها انها يتيمه الاب و الام هلبا و هي صغيره كيف استحملت؟
اني ضروري نعاملها احسن من هكي و ندير بالي عليها اكتر و اكتر و منخلي خد يزعلها وعد ياليندا .. كا العاده نسيت ناخد رقمها
نسرع في الاحداث شويه ....
كمال و اسمهان مشالها ووصلو لي حل و رجعها للحوش و علاقتها مع ليندا نص بنص
دكتور محمد و استاده خديجه مزال داعمين ليندا وواقفين جنبها
اسماء : مضروبه في كمال و بتهبل عليه
ليث و ليندا ...
ليندا جتها عطله من جامعه و قعده تشتغل معاهم من صبح لي مغرب و زادت علاقتها مع ليث متلا تجي صبح تلقي ورد علي مكتبها و يساعد فيها و يعلم فيها مرات في شغل الاسنان
و هي فرحانه بي خدمتها وحتي هي مدايره مجهودها و اكتر في خدمتها
في آخر ايام العطله ...
ليث : ليندا تجيني شويه
ليندا : حاضر دكتور ... نعم
ليث : من فضلك هدم الاوراق نظميهم و حطي كل شهر بروحه و ادوات هدم عقمي يديك و رتبيهم ساره مهناش ابصر وين مشت
ليندا : حاضر بس كيف نعقم ايديا؟
ليث : ناض من مكانه و قرب منها و شدلها ايدها و قال نحطو شويه معقم هكي يمسحلها علي ايدها ... و نلبسو الڨوانتي هكي. ... فهمتي ؟
ليندا : دايبه و بصوت متقطع اي اي
ليث : قريب منها و شم ريحتها و قال ليندا ... انتي احلي شي خش لي حياتي
ليندا : و ايديها قعدات في ايديه و علامات صدمه قلبها يدق و عيونها في عيونه ... و كيف جايا بتقوله وحت..
ساره : بصوت عالي ليث
ليث و ليندا : نصدموا
ليث : نعم خيرك
ساره : اسفه ازعجتكم بصوت معبي سم
ليندا : اني عندي حاجات بنديرهم نستادنكم
ليث : متعصب فيه اختراع اسمه باب و خبطي عليه
ساره : اسفه مكنتش نحساب معاك حد
ليث : ساره عندي حد او معنديش تخبطي علي باب انتي طبيعتك تخشي طول و هدا غلط
ساره : لان احني صحاب منحسبش فيها معاك
ليث : صحاب شكل و خدمتنا شكل و توه تفضلي رتبي الادوات و شوفي شن تخدمي
طلع برا ...
يتبع في الحلقه 8 ❤
إذا عجبتك القصة لا تنسي الإعجاب و الإضافة ليصلك كل جديد مشاركة القصة مع الأخريين
و لا تنسوا أيضا تعليقكم و اقتراحاتكم لنقدم ما تريدونه

MBC LIBYA تابعوا صفحة

بين الحاضر و الماضي  ( روايات ليبية )Where stories live. Discover now