عاطت وهيه تبجي
- اخووووج يايمة اخووج عدي خطفو راح ابني راح

- انه من سمعت هجي وكعت  بعد ماادري بروحي
صحيت وراسي بحضن  دنيا ويرشن ماي على وجهي
عطت ودفعتهن. يايمة  ياخوية  وين راح

ضلينا ايام رمضان
سوكنا بيها المر  العلكمي
١٢ يوم ابوي ماخلا  مكان
مادور بيه انه كمت كل اشوية يغمى عليه
ودوني للمستشفى طلع عندي  هبوط بالسكر
جلب وياي  يوم  ١٤ يوم من خطفة
ابوي عرف منو لان جان عندا مولادات بالمطحنة
والناس  دكول صارو مخادهم من افلوس افراشهم
افلوس  

من عرفهم  ابوي صارت كعدته عشاير  وتفاصلو
رجع  عدي  سودا بوجهي عيونة منوكرة اموتينه جوع
وصالخين جلدة  مفتحينه اله

عدت  هاي الحادثة
وعلى العيد اجه عمي ناصر ايريد يستقر هنا
او اجه وياه ضرار   اخوي
من شفته كبارن هواي صاير كلش ثكيل
وهادئ سلمت عليه عادي

وعمي ناصر بدا  يبني بيته بصف بيت اهلي
جاب الخريطة وياه مناك من  لندن
سواله بيت رنان  ضايف لدراسته دارس محاماة
راح لبغداد قدم  على وضيفة بالدولة وتعين بمنصب
كلش جبير  انطو سيارة وحارس شخصي 

٢٠٠٩
للعصر  اجاني ثائر مفرفح  وعاط
- راحح  ولج  آماسي  راح  عمي ناصر
- لطمت صدري  صخام وين راح عمي

- مات  سوا حادث  بالنيل مكلوبة بيه السيارة
- لبست عباتي ورحت اركض  وعمتي وراية
وسِميه

دخلت العياط والصياح  والناس ملتمة  دخلت اركض للصالة  لكيت البنات يعيطن ونسوان عمي  وجناينة سالت اشون مات وهو ختى مرض مابيه يعني مايشكي من شيء

دنيا :- لكو سيارته  مكلوبة  الحماية مابيه شيء بس بس جروح  وهو ميت

ابوي كلش تمرض وكع  وصارت بيه جلطة
امي سولفتلي

- كعد من الصبح راح يستلم راتبة وعندا شغل
لان راح يتحول منصبة الى رئيس ،،،،،،،،،،،،،،
ابغداد فا من راجع  مغتالينه اغتيال مو حادث
بعد مابين  التحقيق والتخطيط  مال السيارة
باالحادث

وكضت ايام الفاتحة وابوي كلش  تمرض
وضرار اخذ مرته ورجع  سافر يم عمي نعمان

وانه اتلاث اشهر  واجه قرار من التربية  للقعود كل واحد يثبت حسب شهادته  واثبتت  من عاملة خدمة  الى   كاتبة  على الملاك الدائم  واختاريت المدرسة
القريبة يم اهلي  وصار راتبي من. ١٠٠ الى   ٥٠٠ الف

وخلصت من خدمة الروضة والكنس والمسح  وحظي خله  عابر بنفس المدرسة الي انه بيها  ما هتميت اله  كمت اداوم   واول شهر  سمعت  المعلمات  عدهن سلفة  يردن يسونها. انه كيفت كلت اعدل البيت  اصبغة  ابني البيتونة  كاشي كمت  ابني  احلام   كل وردية  سويت السلفة  ام العشر ملايين

الزنبقة السوداء Where stories live. Discover now