الحلقة -13-

10.4K 1.1K 72
                                    

البارت الثالث عشر (13)
((أنا بشاربك ياعلي))
بقلمي:-فراقد حسن علي
.......،،،،،،.................

طلع فرزدق وهو يدردم ،،واني رحت جبت كلاصات الجاي خليتهن بالصينه وياهن علبة الشكر ورجعت للهول

شويه كعدت ،،خالتي صاحت عليه ،،رحت لكيتها فاتحه باب الحمام

ام فرزدق،،تعال يمه رجع البت للغرفه ،،الله اكبر عليهمً شمسوين بيها حتى الكافر ارحم منهم

شفتها ساندتها من جهه والجهه الثانيه مسنوده على الباب ،،لزمت ايدها وسندتها على ايدي

باوعت بوجهه والله ماعرفت شنو لون بشرتها ،،ازرك على بنفسجي ،،خشمها مورم ،حلكها منفوخ وشفايفها مشكوكه ومورمه ،،عينها اليمنى مورمه وشبه مسدوده ،،

شعرها ماشفته لان لابسه الشال ولابسه الملابس مال ورده وطالع ردن التشيرت من جوه ردن الدشداشه

اخذتها وديتها للغرفه وكعدتها علىً جربايتي ،،خالتي صعدت رجليها وغطتها ورادت بعد غطه ،،رحت جبت بعد بطانتين وغطيناها

خالتي اخذت علاكه الادويه والغراض وبدت تقعم بجروح وجهه ،،كالتلي اطلع بره وسد الباب وراك ولا احد يجي هنا منكم

طلعت وبقت بالي صوره ،،لاحظت اكو عضه صاير لونها اسود ماادري ازرك بكفى جف ايدها،،لان جف ايدها ابيض ناصع فالعضه كلش واضحه بيدها

طب فرزدق وحط علاكه الصمون والريوك بالكاع وكعد هو صب الجاي لروحه وفتح علب الاجبان واخذ صمونه وبده ياكل ،،اني هم كابلته وكعدت اكل وياه

تقريبا ربع ساعه اجت خالتي اخذت كلاص جاي وصمونه خلت بيها جبن سوتها لفه وراحت للبنيه

فرزدق كمل ريوكه وكام تمدد على الكرويته ،،واني عفت كلشي بالكاع وهم تمددت على الكرويته المقابيله

غفيت وسمعت خالتي تندهني ،،كعدت على حيلي ونزلت رجليه من الكرويته بالكاع

شفت فرزدق كاعد وبيده سويج سياره يكلب بي،،ومواعين الريوك مشيولات هن والقوري

ام فرزدق/يمه اني ماشيه والله جان بقيت يمك ،،بس تدري ضغطي وسكري موتني صاعدات ماينزلن ،،

البنيه ريكتها خطيه بالكوه اكلت فجوجها
مفكوكات من الضرب وشربتها علاج دير بالك عليها،،كلساع شوفها لايصير بيها شي،،واذا احتاجيت شي دك على فرزدق

فرزدق /اي فرزدق بكل عزه لطام،،دك يابه دك ،،عليمن خايفين

ام فرزدق/اكول يمه شبيك ،،شو ماادري شلون تحجي

فرزدق/اني لشبيه لو انتو لشبيكم ،،عدكم عقل لو لا اكو واحد يجيب مصيبه ويحطها بحظنه

ام فرزدق/اسم الله وين المصيبه،،ولك يمه هاي اجرها عظيم يم الله ،،يتمه ومظلومه ،،وانقاذ النفس يمه جزاتها عد الله جبيره

أنا بشاربك يا علي Where stories live. Discover now