♚ رجع للجناح ضور عينيه باش يهضر معها توجد راسها ولكن لقا الجناح خاوي .. سمع صوت الموسيقى فالدوش يسحابلو راه فري دخلات تدوش باش توجد راسها .. و عاود خرج و نزل لتحت باش يكلف الكارد يطلعو يهزو الفاليزات .. فالوقت لي كان هو خارج من الاسانسور كانت ريماس داخلة من الباب ديال الاوطيل .. مع هزات عينيها لقاتو نازل و باين فيه ماراشقاش ليه .. مشات تخبعات بالزربة فواحد الدخيلة بانت ليها كاتتسناه يدوز و يخرج باش تطلع قبل مايعيق بغيابها لي دام ساعة .. غير شافتو فاتها شوية و هي ضربها بجرية للاسانسور اما ارسلان كان غادي عادي حتى لواحد اللحظة دازت ليه ريحة البارفان لي كاتحط ريماس من حدا نيفو .. ستغرب حيت هو عارف بلي هاد البارفان مصنوع لها خصوصي و فاش كان داخل ما شموش ولكن دابا فاش خارج شمو .. ربط غياب مالك بالبارفان لي شم دابا و تم غادي لجهة الاسانسور بغا يطلع و لقاه عامر بقا كايتسناه بأحر من الجمر و ما هي الا لحظات حتى تحل و طلع فيه مع وصل للطابق الفوقاني .. خرج و توجه بخطوات سريعة فإتجاه الجناح و نار الغضب بدات كاتشعل فيه ايلا مالقاهاش و عرف بلي راها كاينا مع مالك هاد اللحظة .. غايكون عند مالك هدا اخر نهار فحياتو .. وصل لقدام الباب ديال الجناح .. و مع حلها لقا ريماس خرجات من الدوش لابسا بينوار و شعرها فازك
أرسلان : فين كنتي؟
ريماس : فين غانكون .. فين خليتيني فين لقيتيني
أرسلان : سربي دغيا باقي تابعانا الطريق
ريماس : لي زربو ماتو
أرسلان : غايكون فمصلحتك ماتزيديش تتجاوبي معايا هاد النهار حيت مانضمنش لك اش غاندير فيك ... مابقا والو و نعرف هاد الكلب لي كنتي كاتهضري معاه
ريماس : ها حنا غانشوفو هاد الشك ديالك .. اش عرفك كنت كانهضر مع راجل؟ ماكاينينش غير الرجال فالدنيا .. بدا كايقلب بعينيه فالارض
أرسلان : فين الكارطة لي كانت فتيليفونك
ريماس : قبل ماتهرسو لحتها فالطواليط .. هز طيلي ديالو و دوز نمرتها و فعلا كيما توقع ركباتها فالتيليفون الثاني
أرسلان : ( بنبرة هادئة ) بلا ماندير فيك يدي .. جبدي داك تيليفون ... حسات بالفيبرور فطيلي عرفات بلي الميساج لي كانت كاتتسناه هو لي جا
ريماس : اوك ها هو .. مد يدو باش يشدو ولكن ماعطاتوش ليه ليديه .. شيرات بيه جهة لاطيراس جابتو على برا
ريماس : نهار تولي تيق فيا غانولي نعطيه لك ليديك ... رجع شدها من دراعها عصر لها الدم فيها و صبعانو تغرزو فيها بحال اللقاط و هضر معها بنبرة لي فالعادة كاتخلق الرعب فبنادم لي قدامو ولا لي كايسمعو .. نبرة خالية من الزيادات
أرسلان : القصر راجعين لو اليوم .. تما غانتفاهمو مزيان على الثقة و التخلويض لي ولا فيك و طولة اللسان .. كان متعمد يشدها بقبضة بحال لي كايشد بيها راجل ماشي مرا .. ماهتماتش لا للشدة لا والو بالها كان مع حاجة خرا
ريماس : و انا كانتسنا .. طلق منها خلاها تلبس حتى قادات فولارها عاد جاو الكارد يهزو الفاليزات .. جاو يهزو واحد الفاليزا و منعاتهم بإصرار حيت غرضها كاين فيها .. ركبو فاللوطو و تاجهو لفين كاينا الطيارة ماهضرش معاها .. راسو فيه 1000 مطرقة و مطرقة و جات ريماس كملات ل1001 ولكن ماشي بمطرقة بشاقور .. حتى ريماس ماهضراتش معاه كانت غير شادة الفاليزا الصغيرة فيديها حتى دخلات ليه الشك فيها .. دازت ربع ساعة و وصلو للطيارة .. بقا كايقلب بعينيه على مالك مالقاهش ولكت طوموبيلتو كاينا عرفو غايكون لداخل
أرسلان : طلعي .. دخلات و خلاتو كايصوني لمالك باش يخرج لعندو ولكن حتى مالك صدق من الفاهمين ماخرجش لعندو او بالاحرى كان ملهي مع شخص اخر .. طلع للطيارة و هو ناوي على خزيت .. مع دخل للجهة لي فيها ريماس و هو يتصدم
ريماس : ( بنظرات حب ) عيد ميلاد سعيد أرسلاني

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now