رجع الكوسان اللور و عقد حجبانو كان عندو شك صغير فإسلام ختو ولكن ماكانش ركز عليه حيت تشغل مع ريماس .. بالضبط فاش لقات الخدامة عندها المصحف و السجادة فالبلاكار ديالها ايلا عقلتو و كان قالها بلي غايخطب لها .. لاحظ تغير ريماس فالهضرة كيفاش مابقاش فيها هداك لي تضرب و كيفاش مابقاش فيها مالك .. عرف بلي الموضوع فيه إن حيت مايمكنش تتبدل لهاد الدرجة ولكن فاش كانت كاتهضر هو ماكانش قدامها و ماكانش حداها يعني كان ممكن يبقاو فيها و تتصرف على طبيعتها هادشي خلاه يفكر فجوج إحتمالات يا هي من اللول كانت كاتمثل عليه بلي متشبثة فدينها و كايبقا فيها بنادم...الخ يا فالوقت الحالي كاينا شي حاجة مخبعة و الشيئ لي خربقو كتر هو انه نفس الطريقة لي كاتتعامل بيها قدامو و فوجودو كاتتعامل بيها حتى فغيابو مع انها ماعارفاش بأنه مراقبها بالكاميرات و دابا لي غايأكد ليه اينا احتمال لي صحيح هو التعامل لي غادير مع بنت بلادها حيت ممكن زعما تكون هضرات مع جوليانا بديك الطريقة حيت فنظرها جوليانا غاتوصل الهضرة لأرسلان .. هاكا كان كايفكر اما التصرف فقضية جوليانا أجلو لمور الفيديو .. ركز فالطيلي و بقا مراقب تعامل ريماس مع بنت بلادها
♔ جالسة كاتشوف فالبنت لي قدامها و ابتسامة خفيفة على وجهها
ريماس : نتي بنت البلاد ياك؟ ... جلسات البنت حداها بهدوء كانت زوينة و ملامحها هادئين و باينا فيها بنت الناس زيادة على واحد البرائة فشكل فوجهها كاتخليك ترتاحي ليها
***** : ( بصوت هادئ ) وي ا مدام مغربية أبا عن جد
ريماس : بلاش ديك مدام راني مزال أنسة .. انا ريماس و نتي
***** : انا فاطمة .. سميتك زوينة بحالك
ريماس : حتى سميتك زوينة شحال فعمرك؟؟
***** : 25 سنة و نتي شحال فعمرك؟ ... قلبوها تعارف كل وحدة كاتعرف على راسها و ريماس بلعاني خلات الوضع يكون هاكا حيت لوكان جرات عليها بحال اللولين غادي تتسما مثلات بإفراط و غادي تتفرش القضية مدام جاب لها وحدة من المغرب فكان متوقع منها و متأكد غاتعاملها مزيان فحالة ماكانتش كاتمثل اما ايلا كانت كاتمثل غادي تجري عليها باش تبين ليه بلي ماهامهاش الدين و هدا كان تفكيرو ولكن ريماس ضربات الحساب لهادشي و عرفات بلي هاد المرة خاصها تبدل تعاملها و خصوصا انها ماشافتش بنات بلادها لمدة عام فأكيد غادي تكون توحشات تهضر معاه .. بدات كاتهضر معاها و فاطمة كاتحاول بكل جهدها تقنع ريماس باش ترجع للدين و طريق الصواب ولكن ريماس من خلال هضرتها مع فاطمة كانت كاتسيفط لها رسائل مبطنة واااضحة وضوح الشمس باش فاش تخرج لعندهم تقول لهم اش فهمات من عند ريماس .. بقات كاتحاول معاها ساعات و ساعات بدون جدوى و طوال هادشي أرسلان كان متبع معاهم حتى قرب يديشارجا طيلي خرج من طوموبيل و فنفس الوقت كانت صافي البنت ستسلمات و ودعات ريماس و خرجات من الغرفة .. عطا لواحد من رجالو يدي طيلي باش يتشارجا و بقا كايتسنا أبراهام باش يهبط لعندو و يقوليه اش قالت ليه البنت .. دازو دقائق و خرجات البنت سيفطها ابراهام مع واحد من الكارد باش يوصلوها فحين هو توجه لعند أرسلان
أبراهام : ميستر أرسلان النتيجة ماكاطمنش
ارسلان : اش قالت لك
أبراهام : على ما فهمات هي من عند مدام ريماس .. مدام ريماس خرجات من الدين ماشي حيت شي واحد حرضها و إنما حيت بغات تستمتع بحريتها و بالنسبة ليها الديانات كايسجنو بنادم
أرسلان : زيد كمل
أبراهام : مدام ريماس فنظرها صعيب تقتانع حيت فكرة انها تكون ملحدة ترسخات فراسها
أرسلان : ( بهدوء ) هاد المرا بغيت مرا من السعودية
أبراهام : واخا ا ميستر ارسلان غدا غاتكون هنا .. طلع أرسلان فإتجاه غرفة ريماس .. و من طريقة حديثها مع وحدة من بلادها الشك ديالو بأن الموضوع فيه إن بدا كايتمحا دخل للغرفة لقاها كاضفر شعرها شافتو و ماهضراتش معاه و حتى أرسلان نفس الشي ماهضرش معاها كتافى بأنه يجلس قدامها فكرسي بعيد عليها بمسافة و خلا عينيه مفيكسيين عليها .. مرة مرة كانت كاتحول نظرها ليه كاتلقاه باقي كايشوف فيه و هي من النوع لي ماكاتحملش يبقا شي حد حاضيها .. بعدات يديها على شعرها و تقابلات معاه بقاو شوف فيا نشوف فيك ا طاجين الحوت حتى واحد فيهم ماحدر عينيه على الثاني كان الصمت فالغرفة و غير صوت انفاسهم لي كايتسمعو حتى قطع ارسلان داك الصمت
أرسلان : اش باغا تصنعي

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now