نهاية البداية (هنآ)

10.5K 574 1.1K
                                    

تصوييييييييييتتتتتتتت❤️❤️❤️❤️

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

تصوييييييييييتتتتتتتت❤️❤️❤️❤️

تصويتتتتتتت تصويت😍😍😍😍

تصويت لعيون سارادا 🥺🥺🥺

وتصويت لعيوني كمان☺️☺️☺️

شكرا لكل من صوت 🌹شكرا لكل من علق 🌹شكرا لكل من دعم القصة🌹

الاشخاص الماصوتوا عالاقل صوتوا لأخر بارت 🙃🌹

احبكم♥️😍🌸

انطلقوووا 🤗🤗

....................................................

تشهق وتتوقف عن البكاء "فقط اخبرني هل انت ابي ام لا؟"

عصر على كف يده الى اي مدى وصلت بتفكيرها

كان غاضبا من سؤالها ,سؤالها هذا يجرح بكرامته وبنفس الوقت لا ينكر انفطاره داخليا من نظراتها الخظراء نحوه انكسارها وهذه الجلسة التي تعيد له الماضي

flash back

جالسة على الارض شكلها البرئ بطنها الكبيرة تبكي وتنظر له بنظراتها الخظراء

تشهق "لماذا انروي؟"

لم يأبه غادر واغلق الباب خلفه

end flash

نفس العيون نفس مقدار الدموع الانكسار نفسه حتى هذه الجلسة المرهقة التي تجلسها نفسها

نطق من شفتيه وهي تترأى بهيئة ساكورا امام عينيه "ميكا" كان يريد احتضنها كما لم يستطع ان يحتضن امها قبل ان يرحل ويتركها

يريد ان يعوض ذلك الحضن

يقاطع شروده بكائها

تبكي وتضحك  "ضائعة دائما " ضحكت ودموعها تنهمر"مجهولة النسب"

" رائع لا اعرف من هو اب ومن هو عمي"

اقترب انروي منها وعيونه تجدح غضبا وصفعها ليعيدها الى وعيها

كما لو ان مشهد امها عاد امام عينيه

وكأن هذا الحضن اعاد له رشده

ابعدها عن حضنه رفع رأسها "انت ابنة الهارونو..واولئك الاوتشيها لدي كلام معهم...انهضي الان واصعدي لغرفتك"

ما ذنبي انا لأكون هناWhere stories live. Discover now