اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
على عتبة عيدٍ يحثُّ على التضحية والعطاء، يشيرُ لنا نحوَ صنع الخير وإدخال البهجة والسرور في قلب من حولنا، نهنئكم جميعًا بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ونرجو لكم عامًا سعيدًا❤
لن نفوّت فرصة الاقتراب منكم والولوج إلى دواخلكم وإلى نبع أفكاركم، طيلة فترة استقبال مشاركاتكم ورواياتكم في مسابقة أسوة سنظل بجانبكم مع فعالياتٍ ممتعة ومفيدة حتى تاريخ ٤.١٠.٢٠١٩ حيثُ نغلق الأبواب أمام مشاركاتكم ونفتح بابَ العالميّة والتألق أمام الفائز بلقب "أسوة".
لا تنسوا، يمكنكم مراجعة فصل انطلاقة أسوة لمعرفة الشروط وآلية المشاركة بروايتك، وفصل آلية التقييم لرؤية المعيار الذي نستخدمه في تقييم رواياتكم.
أما اليوم، نستقبلكم مع أولى فعاليات أسوة؛ فعالية كتابة شعر أو خاطرة، أقمناها كيلا نظلم من يحب أن يعبر عن الكلمات بانسيابية وعفوية وكأنها حبات لؤلؤ مبعثرة بين طيّات الورق.
حضروا أقلامكم واستعدوا لكتابة خواطركم وقصائدكم، سنضع لكم هنا ثلاثة مواضيع لتكتبوا عنها(يمكنك أن تكتب عن واحد منها أو أكثر)، اكتب نصّك على شكل تعليقٍ بجانب الفكرة التي اخترتها.
١. الفكرة الأولى: كيف أخرج من حفرة اليأس إلى الأمل؟ ومن سوداوية الدنيا إلى نورها؟ رسائل إيجابية لشخص على حافة إنهاء حياته.
٢. الفكرة الثانية: عودة لزمن أجدادنا بعيدًا عن الهواتف المحمولة ووسط الحياة البسيطة اللطيفة دون تكلّف واصطناع...
٣. الفكرة الثالثة: ذلك الشخص، وكأنه مغايرٌ مختلف عن الجميع. شخص كان وجوده بحياتك أشبه بالمعجزة.
بعد أن تكتب خاطرتك أو قصيدتك بجانب الفكرة التي اخترتها (بالتعليقات)، سنقوم بقراءة كل المشاركات ونختار من بينها الأفضل لننشر أسماء الفائزين في فصلنا القادم.
يمكنكم المشاركة بالفعالية حتى نهاية يوم الخميس القادم.
لا تنسوا دعوة أصدقائكم ليشاركوكم فعاليتنا الشيّقة -منشن-.
