مع وصل لعندو و جا يعطيه بكروشية شد ليه يديه و ضربو لوجهو و مانعاودش لكم الضربة كي كاتكون بالقبضة ديال أرسلان الطيور كايبانو لك كايدورو قدامكو عاد زيد عليها القفازات لي لابس فيديه صافي كمااااالت ... ضربو الضربة اللولة بقا أثرها مطراسي ليه فوجهو و دفعو باش يعطيه الوقت لي يستوعب فيها ديك الضربة حيت هو ماباغيش يدابز مع جثة باغي يدابز معاه و هو فكااااامل وعيو باش يبقا عاقل على دوك الضربات مزيان .. دازو ثواني و عاود رجع إليان هجم على أرسلان بقوة كتر من اللول زادو أرسلان ضربة خرا و دفعو .. إليان طلع لو الدم و تعصب مشا كايجري و هو ناوي يغفلو مشا كايجري داير بحالا غايضربو لوجهو ولكن غير وصل ضربو لكرشو و هدا كان غبااااء حيت الكرش القاصحة ماكاتقضيش فيها الضربة فما بالك إيلا كانت مقسمة على 8 فراكة .. هزو أرسلان من شعرو و بدا كايدخل ليه فالكروشي ضربات متتالية بدون مايحبس .. ضربة من مور ضربة من مور ضربة وجهو تخمج و مابقاوش كايبانو الملامح ديالو .. ولا الدم مغطي ليه وجهو و مع ذلك ماحبسش حتى شافو بدا كايفقد الوعي ديالو عاد لاحو .. بقا غادي عندو بخطوات جد بطيئة و إليان كايزحف و كايحاول ينوض
أرسلان : ( بملامح خالية من التعبير ) هزيتي يدك عليها
إليان : ( بكلمات غير مفهومة ) لا ماهزيتش
أرسلان : قبل مانمشي حذرتك باش ماتوصلش لداك الطابق
إليان : هي لي غواتني كانقسم لك هي لي قالت لي نطلع عندها
أرسلان : قررتي تتحداني ياك!! ... وصل إليان للقنت ما بقا ليه فين يتحرك عينيه غير مع أرسلان لي ممكن يقتلو فأي لحظة
إليان : ارسلان خليني غير نشرح لك راه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ... قبل مايكمل هضرتو هز أرسلان رجليه و زطم ليه على العضو ديالو بالبروطكال لي كان لابس ... بدا كايحرك رجليه و باقي زاطم ليه عليه كايحس بروحو غاتخرج من بلاصتها الدموع قربو يهبطو ليه بسبب داك الألم الفضيع لي كايحس بيه و غواتو تسمع فلاكاب كامل ... أبراهام و مالك لي كانو كايتفرجو فداكشي تشوك لحمهم من داك المنظر و بدون وعي شدو فحجرهم و قلبو وجههم .. ما هز رجليه عليه حتى كان إليان فقد الوعي ديالو .. لاح دوك القفازات من يديه و توجه لجهة أبراهام و مالك
أرسلان : هزوه ديوه لهم يعالجوه
أبراهام و مالك : واخا ا ميستر أرسلان
أرسلان : ( شاف فمالك ) شاورتيني باش تجيب لها الكتوبة!!
مالك : الصمت
أرسلان : اخر انذار عندك ... و على شنو يسحابلكم مالاحظش الكتاب لي كانت كاتقراه و رجعو لبلاصتو هو عارف بلي ماكاينش الكتوبة فداك البيت و داك الكتاب كان بالعربية يعني شخص واحد لي غايكون تسخر لها و هو مالك ... لبس تيشورط و خرج من تما
أبراهام : اش درتي عاوتاني باش حذرك؟؟؟
مالك : واقيلا على الكتوبة لي جبت لها
أبراهام : ايمتا جبتيهم لها؟؟؟ وليتي كاتتسخر لها؟؟
مالك : جبتهم قبل مانتضرب مهم عيط للرجال يديوه لعند اطباء العائلة باش يعالجوه
أبراهام : شكك كان فمحلو
مالك : ماعندو زهر شداتو الكاميرا لي معلقة قدام غرفة سي أصلان
أبراهام : زهرو كايهرس الحجر منين ماقتلوش نتمناو يدير عقلو من هادي
مالك : مايقدرش ميستر أرسلان يقتلو حيت ممنوع
أبراهام : و شكون عرف المرة الجاية يقتلو راك شفتي ديك العافية غير جات مزال ماسخنات حتى بلاصتها بدات ترون القصر

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now