أديرة : هادي هي لي كايبغي أسوار ياك
جوليانا : وي هي ا ماما
أديرة : امم و انا نفهم كي دارت حتى تلوات لي على ولادي عاونها زينها الكافرة
جوليانا : ( بإبتسامة ) شفتي ياك قلت لك زوينة و كادخل للخاطر
أديرة : ( بإنفعال ) مابقاتش فالزين ماتنسايش هي مسلمة و حاولات تقتل خوك واش خاصني نبقا نفكرك ديما
جوليانا : فهمت ا ماما ... سالات الحوار ديالها مع الأم ديالها بالزربة حيت ماكاتبغيش تخصر لماماها خاطرها
♔ غاديين كايتناكرو
أبراهام : واش نتي مسيفطك ليا شي واحد موصيك عليا؟؟؟
ريماس : كون كنتي كاتعامل مزيان كون راني كانتعامل معاك مزيان
أبراهام : درت جميييع المهمات الصعيبة فحياتي قتلت و عذبت و ماخليت مادرت و مالقيتش شي صعوبة كتر من انني نتعامل معاك
ريماس : كاتعتارف بعدا بلي غالباك
أبراهام : ها هو غايجي ميستر أرسلان هو لي كايعرف لك اما انا صااااافي رفعت الراية معاك
ريماس : عشت و شفت أبراهام كايستسلم عاقل الحيوان فاش كنتي كاتهددني ياك .. ها صرفك كانرجعو لك غير بالمهل مزال ماشفتي والو ... وصلو للبيت و سدات الباب فوجهو .. و مشات باش تتوضا
♚ هاد المرة كان واقف على الدكاترة بنفسو و حداه مالك لي كان شاد فيديه عكاز ... جو التوتر كان غالب على الجميع ما عدا أرسلان لي مراقبهم ببرود .. من نهار وصل لتما مابقاش فارق الكلينيك باش مايتماطلوش
مالك : ميستر أرسلان سي أصلان كايصوني ... شد من عندو طيلي و جاوب
أرسلان : ( كايجاوب و عينيه على الدكاترة ) جدي
سي أصلان : ولدي العزيز كي دايرا الأمور
ارسلان : كلشي غادي كيفما بغينا
سي أصلان : و الخبار فالقصر كي دايرا
أرسلان : كالعادة غادا طبيعية
سي أصلان : نتا فالقصر دابا؟؟
أرسلان : لا فأمريكا
سي اصلان : خليتي لي يرد البال لديك الجاسوسة؟؟
أرسلان : وي ضروري ... كمل هضرتو معاه و بداو كايهضرو فأمور الانجازات لي بدا كايديرها أصلان .. اما عند ابراهام صونا ليه طيلي و جاوب
أبراهام : هاديي راه باغا تكون من مور المقتل ديالي ما فيهاش
مالك : سلك معاها .. بغيت نقولك شي حاجة
أبراهام : هضر كانسمعك
مالك : رد البال بزاف مع إليان هاد الأيام انا متأكد هداك ماناويش على الخير
أبراهام : علاش؟؟
مالك : ( بصوت خافت ) البارح لقيتو هابط من الدروج و شكيت يكون هابط من عند ريماس حيت فاش سولتو كان جوابو ناقص
أبراهام : هادشي ماكايعنيش بلي راه كان عندها
مالك : ماكايعنيش ولكن كايبقا واحد الشك المهم قطع قطع ميستر أرسلان كايشوف فيا ... قطع عليه و رجع يوقف حدا أرسلان
أرسلان : ( ببرود ) المرة الجاية لي غاتفكر تحط فيها رجليك فداك البيت غانقطعهم لك بجوج
مالك : كانعتاذر ا ميستر أرسلان ... تفكر القرطاسة لي ضربو بيها لرجليه و هادشي كامل علاش حيت دخل لبيتها
♔ صبح صباح جديد .. ناضت دارت روتينها الصباحي و جلسات فبلاصتها هاد الصباح كان مختالف على لي قبلو حيت حسات بواحد الملل و واحد الفراغ فضيييع حسات بشي حاجة ناقصاها و ماعرفاتش شنو هي بالضبط .. قرات الكتب ، لعبات سپور .. تناكرات مع أبراهام .. طلات من الشرجم و مع ذلك داك الفراغ باقي نفسو مشات بغات تنعس باش تقضي على هاد الملل و واخا هكاك ماجاها نعاس و بدون سبب طاح فبالها أرسلان .. حلات الباب لقات أبراهام واقف فالباب
أبراهام : راه ماغاتخرجيش هي ماغاتخرجيش هاد المرة واخا نشوفك كاتموتي مانتيقش
ريماس : عطيني طيلي ديالك
أبراهام : اش بغيتيه؟؟
ريماس : بغيت نهضر مع أرسلان
أبراهام : هاي هاي هاي ا ضسرتي و وليتي تقولي أرسلان حرفية وصلات بيك حتى لأنك طلبي مني تعيطي ليه
ريماس : واش غاتعطيه ليا ولا لا
أبراهام : ماغانعطيهش لك .. جر الباب سدو فوجهها
ريماس : حيوان .. مشات جلسات فبلاصتها و سترجعات هاد الفعل لي دارتو غييير فهاد الدقائق اللخرة .. بدات كاتلعن فراسها علاش اصلا طاح فبالها و علاش اصلا بغات تهضر معاه و ها هي عيطات ليه اش كانت غاتقول ليه؟؟؟ .. حاولات تنفض تفكيرها من هاد الأفكار لي ماعندها فايدة هزات كتاب باش تقراه و ركزااات فقرايتو زعما بحالا راه فعلا كاتقرا بتركيز شوية طاح فبالها مرة اخرى .. لاحت داك الكتاب و تلاحت فوق الناموسية هزات المخدة دارتها فوق راسها و بدات كاتهضر
ريماس : اش وقع ليييي هاد النهار .. خررج ... خررج ... خرررج اووووف ...

إمبراطورية الأسودWhere stories live. Discover now