الجمرة الحادية والعشرون

Börja om från början
                                    

اساور شكد ما تكدر ما تتواجه وي وليد لان تدري بنفسهه ما تسكت وهي تخاف علي لا يصير بي شي مثل ما كال الدكتور ،،

وفيصل كذلك يتحاشى اريج ، لكن بهاي اليومين ما يتواجهون بس لو من ينكلون الاكل لو من يشوفهه تنضف ،،

وكذلك سجاد خايف من كلبه الي جاي يحن كلما يشوف زهراء ، وبودة يضمهه بصدرة ويخفيهه عن الكل ،،

جاي ينضفن بالمطبخ بنين وزهراء يغسلن مواعين الريوك مال الخطار الي هسه اجه ، واريج تمسح الكاع و اساور برا تنضف بالصاله ، ونور جاي تسوي جاي ، وام وليد وحجيه خاجية وشكم مرية من المنطقة يطبخن الغدة برة بالحوش لان اليوم يمهم شيوخ من غير محافضة،

دخل حسن ووجهه يتلاطم ،

حسن بقهر : امداني ، اي والله ما بقيت مجبوب بغرفتي وكاعد المن طلعت ، واني اضوج وازعل من فيصل يكلي لا تطلع من يجون شيوخ لان تفشلنه ، ثاري صدك يحجي هو اني وجه كشخة ودشداشة وعكال ، خرب بالحظ ،،

اساور بالصالة وسمعته يدردم اجت وهي لازمة الوصلة مال المسح ، كالتله : شبيك وجهك يتلاطم ؟؟

قبل لا يحجي حسن ،، اجاهه صوت سجاد من وراه وهو يضحك : ههههههههه عوود مثل العالم والناس راد يشرب جاي ، هستوتة اخذ الاستكان من الولد ، عود رجع ضهرة ليورة راد يسوي كعدة اكابرية يعني انكلب علي الجاي وصار ضحكة بالديوان ، ههههههههه واني من الناس متت من الضحك علي ، هههههه

كلهن ماتن من الضحك علي لان هو اليوم كله حتى ما قبل ينكل وياهم بالريوك خاف تخرب الكشخة حيل بي يستاهل ،،

ما عدا زهراء الي بسرعة وبخوف كالت : وبس لا حركك الجاي ، خوما بيك شي ؟؟

اساور : خلي حيييل يستاهل ،، اليوم مسوي روحة كلش علينه ليكول براد بيت ههههههه ،

سجاد اختفت ضحكته و بذيج اللحضة جان بودة يكطعهه لان مبين شلون خافت علي ،، هو دائما جان يشك بيها انو تحب حسن لكن بهالايام تأكد ،،

حسن انقهر من سجاد لان يضحك علي ، باوع على القوري الي على الميز و ما يدري بي حار عبالة يعني هو الجاي الي انكلب علي منه كال لحك يبرد ، وراد يدمر دشداشته بس ، راح بسرعة شالة وذب على دشداشة سجاد ،،

سجاد جان يباوع على زهراء ويخازر بيها ما حس غير على نفسه وهو يكمز بسرعة من مكانه من حرورة الشي الي وكع علي حس دشداشته لزكت علي من حرارة الجاي ، وصاح : ااااااااخ ،،

حسن وما يدري بي حار عبالي نز وصاح لان راد يدمر دشداشتة : هههههههه وهسه اني اضحك عليك يلا روح بدل ،،

نور حضرت الاستكاين باوعت تريد تخلي القوري بالصينيه مالكته وبنفس اللحضة سمعت عيطة سجاد التفتت علي بخوف شافت القوري بيد حسن ، عرفته شمر علي الجاي ، ركضت بسرعة على سجاد ،

دائي و دوائي 🥀🖤 ( مكتملة ) Där berättelser lever. Upptäck nu