اهلا بک
أقرأ وصف الروايه
كتبت هذه الروايه من 2019
سو بتكون جداً مبتذله قصه وسرد.
____________
"-كم أحلم أن أنسى نفسي وأطير عاليا.
-الى أين ؟ هل ضاقت الأرض الى هذا الحد
- ضاقت , وضاقت معها سبل السعاده
_____________________________
" kim taehyung"
( in the morning )
"استيقظَ يا تايي تاي حان وقتَ ذهابكَ الى المدرسة انه يومكَ ألاول حاول أن لاتتاخرَ عزيزي "
اتت السيده كيم لايقاظَ أبنها النائم وهو مأخذ وضعيةَ الصغار أثناءَ نومهُ
.فتح تايهيونغ عيناهُ البندقيتانّ الناعسهَ قام من فراشهُ الى الحمامَ فوراً أستحمَ وخرجَ ليرتدي ثيابه المدرسيه كان بنطالَ أسود اللون وقميصٌ أبيض هوه اعجبَ بهُ رغم بساطتهُ سرحَ شعرهُ و وضعَ مرطبَ الشفاهُ ونزل للاسفل من أجلَ أن يُفطر مع والدتهُ التي اعدت فطوره الي يحبه هو يحبها بشده لكنهُ أصبحَ منطوي على نفسهُ بسبب تشتت عائلتهُ الصغيره.. كان فقطَ صامتٌ طوال الوقت حين تحطمتَ
[في الاسفل]
"صباح الخيرَ امي"
نطقها تاي بلطفٌ ابتسمتَ له تلك الام بحنيةٌ
"صباح الخير بني"
ردتَ لهُ الصباح ليجلسَ أمامها وبدأ يأكل فطورهُ
اكملَ تاي فطورهُ
"انا ذاهب امييي"
ادرفَ تاي كلامهُ بصوتٍ عالي وهو يحملَ حقيبته متجهاً نحو الباب الزجاجي من أجل أن يترجلَ
"الى اللقاء بني أحبكَ ,كن مجتهداًَ"
قالتها ليبتسمَ تايهيونغ بابتسامه مصطنعهٌ
عندما خرجَ قهقه بخفه
"قالت تحبني ..! لو كنت فعلاً لما كسرتي قلبي بقراركِ"
انتَقلت حديثاً الى هنا لأنني انتقلتَ للعيش مع والدتي وللتو والداي انفصلا عن بعضهما هناكَ الكثيرَ من المشاكل العائليه التي تَجري في ألبيت لم نَكن نستطيع العيشَ بسلام بسبب افعال والدي الطائشه كنتَ أعاني بشده من مشاكلهم كانوا يتخاصمون كثيراً أعاني لأنني أتلقى الوجعَ بسببهما لا أريد رؤيه عائلتي مشتتهٌ انهم لا يباليانَ بمشاعري أنهم لايهتمونَ بي .... هذا انا ألابن الوحيد لعائله كيم.. عندما انتقلنا حاولت الانعزالَ بعد انتقالنا حاولتَ والدتي أن لا أعزل نفسي كثيراً في غُرفتي هي لطيفه معي وانا ممتنَ لهذا
وصل تاي الى المدرسه هو يحبَ الذهاب مشياً اذا كان حزين خصوصاً عندما كان يَمشي وهو ينظَر الى جمالَ هذه المدينةَ وصلَ الى مدرستهُ تمنى أن يحضى بيوم سعيد غير كئيبٌ ك.مثل كل يوم دخل وهو يصطنعَ ألابتسام لكنهُ سيء المزاج من الداخلَ
أنت تقرأ
صَغيري.
Romance▪︎مُكتملة. ̶:J̶U̶N̶G̶K̶O̶O̶K̶ "كيفَ اقنعُكَ أنّي لا اريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ،وطريق ٍ طويلٍ نمشيهِ جنبًا الى جنب ، ووردةٍ تقطفها لي من حديقةِ داركم وهل تصدقني ان قلتُ لك انّ عيوني لا تلمعُ الّا لحنانٍ تجده في عينيك ام انكَ لن تصدقَ ولن...
