الجزء التالت سلسال الريان 7

9.1K 200 1
                                    

فرسان الريان...
الجزء الثالث...
الحلقه السابعه...
#samah_mohamed...
.
,--------------
سعد ضحك بوجع ودموع-لسه فاكره سعد!...يعني مش فاقده الذاكره اهو اتجوزتي ازاي وانتي علي ذمتي؟

سهام كانت بتعيط من اشتياقها ليه ...كانت بتعيط ان سعد واقف قصادها كانت بتحلم تقرب منوا.
سهام بدموع-انا فعلا كنت فاقده الذاكره بس لمده بس كنت شبه مايته... صالح ساعدني كتيررر لحد ما رجعتلي تاني.

سعد -هه؟ولما الذاكره رجعتلك اتجوزتي ومرجعتليش انا كنت سنين بموت...طب حتي كنتي اطلقي مني ؟طمنيني انك عايشه مش ترمي كل حاجه ورا ضهرك وتمشي.
سهام بدموع-انا متجوزتش ياسعد ايوه انا هنا عند صالح بيه وقايل انه متجوزني بس انا بساعده بس عشان هو عنده القلب...هو ساعدني كتير هو اللي نقذني من حاجات كتير.

سعد ضحك بوجع-ومرجعتليش ليه؟فهميني قوليلي محاولتيش ترجعي ليه لما الذاكره رجعتلك...
بعتني ..بعتي حبنا؟
سهام بدموع -رجعت ياسعد بعد ما اتفكرت كل حاجه رجعت عشانك ...عشانك انت ...عرفت و لاقيتك متجوز وعندك بنت .

سعد بندفااع-عندي بنت مسالتيش إسمها أيه بنتي اسمها سهام جت غلطه بعد ضيعي عليكي وطلقت امها كنت عايش شبه مايت ...طب بلاش أنا مسالتيش عن بنتك ليه؟
سهام بدموع-مش عارفه مش عارفه.

سعد-مش عارفه إيه !؟ طب كنتي بلاش ترجعيلي كنتي ارجعي لبنتك ربيها بدل ما اخوكي اللي رباها انا مش مقطتنع بي اي كلمه بتقوليها اصلا.
سهام بدموع-انت اتجوزت عليا بعد موتي علي طول ارجع فين؟

سعد بزعيق-كل ده اللي همك انتي انانيه مفكرتيش فاللي حصلي كله شوفي مين اللي قالك مقالكيش علي عذابي.
سابها سعد ومشي.
سهام بدموع-سعد؟
             ******
وعد نايمه بتعيط واخدها زهره جمبهااا.
رن تلفونها...
زكريا-مجتيش ليه؟
وعد بدموع-زكريا
زكريا بخوف-مالك ياروحي.
وعد-ماما يازكريا.

زكريا بخوف-مالها.
وعد-عندها كانسر ثدي...وهيا متعرفش وانا قاعده بموت.
زكريا بحزن-لا حول الله يارب وحميدي ولا حاد.
وعد-حاد وبابا قالنا نفرحها ومنحسسهاش بحاجه.
زكريا-معاه حق لو الوقت مش متاخر كنت جيت.

وعد-لاء ياحبيبي خليك بس ابقي كول حاجه وخلي بالك من نفسك.
زكريا-اكل إيه بس انا حزنت والله.
..
موبايل زهره رن.
وعد-ثواني ياحبيبي
وعد-يزيد بيتصل يازهره بطلي عياط وقومي ردي عليه.
زهره بدموع -حااااضر ...
...
زهره بدموع -الو
يزيد بخوف-مالك؟
           ****
عند مادلين وعبدالله.
عبدالله ببتسأمه بعد عن حضنها-انا حاسس إني مرتاح ومطمن ربنا يخليكي ليا يامادلين...انا اسف إني أخرتك.

مادلين ببتسأمه-متقولش كده انا هفضل معاك وجنبك لو طول الليل وهفهم أهلي إني عند ناهد صحبتي.
عبدالله-انا ميرضنيش تكدبي عشاني.
مادلين-وانا ميرضنيش اسيبك وانت مخنوق وتعبان.
عبدالله-بس انا كويس صدقيني.
مادلين-تؤ عيونك بتقول غير كده.
عبدالله ابتسم-يا حلاوه التؤ بتاعتك.
مادلين -ممكن متخلنيش أحبك أكتر...
عبدالله-انتي معترفه بقي؟
مادلين-ههه بصراحه اه رغم إني عارفه انك متجوز بس معرفش فيه إيه.

رواية مودة الريان لسماح محمودजहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें