...

821 36 3
                                    

selena pov

استيقظت في وقت ما من الليل لأذكر اني نمت بجانب هاري فبالتأكيد زين من اعادني للمنزل

 لكن زين اين زين لما هو ليس نائم , خرجت من الغرفة وذهبت لغرفته لأرها فارغة


لانزل من الدرج بخطوات هادئة و اجده جالساً عاري الصدربالقرب من الطاولة امام نافذة الغرفة يدخن بينما كان ينظر للبرق و الامطاربشرود و كأنه يفكر في شيء ما.

كان شعره مبللاً لأعلم انه خرج من الاستحمام للتو، ان منظره مبهر جداً..

 تمتمت بصوت خافت افيقه من شروده

"زيني"

"سيل انتِ مستيقظة؟"

اردف بصوته العميق

"لقد استيقظت لتوي ولم اجدك فالجوار فكنت ابحث عنك"

اردفت مجيبة 

همهم هو ردا على كلامي بينما يسحب من هذا الشيء الذي يدخنه.

"الا تشعر بالبرد, ان بقيت هكذا سوف تمرض"

تمتمت بهدوء ونوع من القلق اعني كيف يكون عاري الصدر بجو كهذا

وضع السيجارة بين شفتيه بينما انتقلت يده لي و سحبتني للوقوف بين ساقيه و لف ذراعيه حولي

بدأ بالعبث بأطراف شعري و لازالت السيجارة بين شفتيه، اخرجها ليضعها بين اصابعه و قرّب جسدي له حتى اصبح ملاصقاً له لاشعر بلحيته الخفيفة على عنقي بينما شعرت بحرارة عنقه كذلك

"هل انتِ قلقة علي؟"

همس بصوته العميق في اذني وظهر شبح ابتسامة على وجهه

"نعم,اعنيي ل-لا,اقصد انا فقد لا اريدك ان تمرض"

اجبته بتوتر ,لا اعلم لما لكن قربه يوترني اشعر باحساس غريب داخلي

قهقه بخفة ثم حملني بهدوء ذاهبًا لغرفته

"هيا لننم"

وضعني على سريره المليء براحته بخفة 

"هل تمانعين؟"

تمتم بهدوء

شعرت بخدرمن يداه ولم استطع ان اقول  شيء  لا اعلم لما لم ارفض

احسست بثقل بلساني فهززت رأسي نافية

ليبتسم بخفة ويستلقي بجانبي محتضنا اياي من الجانب وهو لزال عاري الصدر وهي عادة في زين لاينام بقميص

 شعرت بالأمان  بين يديه وانفاسه الحارة على عنقي لارتخي بين يديه واغط فالنوم.

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: Feb 09, 2020 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

وَعْدُنَا الْصَغِيْرْ.συr ℓiττℓє ρrσмisє Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt