بقلمي*ملاك_محمد*
سمر : طلعنه من الغرفة نزلت جوه لكيت توه جاي هوة وادهم كتلهم يكعدون كدامي وسولفتلهم كولشي
موسى : صدوك تحجين هاذة تخبل لو شبي منشوكت احنة نضرب بنات الناس من يصير ويانة شي هسة بس اريد افتهم اكو فد يوم شافني ضربتج لو شاف احد من عائلتنة يضرب مرته عله اي اساس يضربهة وليش سوه هيج اصلا
سمر : والله ماادري من سالت مسك كالت كلشي مصار بينه والوضع طبيعي هوة اجه من الدوام هاد عليه
موسى : هوة وين هسة
لمار : بابا ورما سمعت صياحه وصعدت وخرته عن مسك طلع بسرعة وختفه وراها ولسة مارجع
موسى : ادهم خابر اخوك وكله خل ييجي واذا مااجه يصير شي ميعجبه
ادهم : ماشي بابا
موسى : كمت ردت اصعد المسك
سمر : وين رايح
موسى : اريد اصعد المسك اشوفهة وافتهم منهة السالفه
سمر :عوفهة تلكاها نايمة هسة خطية لتكعدهة مو كافي الصار بيهة اليوم
لينا : بابا اني فد اشوية واصعد اشوفهة من تكعد اصيحك
موسى : ماشي زين ماشقاوهة خاف كاسر بيهة شي ماذيهة
سمر : مااعتقد لان لو كاسر بيهة شي جان ماكدرت تهدا من الالم فد شويه من تكعد اخذهة للطبيب واشوف
موسى : خوش
ادهم : بابا خابرته كال جاي بالطريق
موسى : وايهم وين صار مو من عوايدة يتاخر لسة
ادهم : قبل شوية خابرني كال عنده شغله يكملهة وييجي يعني هسة عله جيه هوة
ورة شوية اجه همام وجهة ميتفسر ومبين عليه باجي
همام : ورما بجيت هدات شوية بعدين اذكرت مسك اهوووو يربي اني شسويت هسة شيخلصني من اهلي ابهالاثناء خابرني ادهم
ادهم : الوو وينك انته وشمسوي اليوم محد يكدر ايخلصك من ابويه
همام : اني بمرسة الجادرية هسة اجي
ادهم : لتتاخر
همام :لتلح كتلك جاي ونتفاهم سديت التلفون من ادهم ادور كمت افكر هسة اشراح اكللهم ماكو شي يبرر السويته وهمة ميدرون ابريم جانت حبيبتي يعني اذا اكلهم ازيد الطين بله هسة شسوي تالي كمت وعفتهة وره الله شيصير يصير دفعت الحساب وطلعت وصلت للبيت طبيت لكيتهم كلهم متجمعين ,سلام
موسى : لا هلة ولا مرحبة اكعد كدامي عندي حجي وياك
همام : بيني وبين نفسي (بسمالله ابتدينة استلم )ضل بابا يصيح عليه ويسالني ليش هيج سويت واني ساكت مااجاوبه طبعا مو هوة وحده كلهم نفس الحجي بهالاثناء نزلت لينا
YOU ARE READING
فصليتي كربلائية
Randomفتاة عراقية تحمل من صفات الانوثة اجملهن تعيش حياة طبيعية مترفة بالرفاهية ولكن يا للاسف تجرها عادات بلدها وتقاليده لتدفع ثمن غلطة لم تفعلها لتذهب لمكان اخر مختلف وبعيد عما كانت تعيشه فيا ترى هل ستعيش الحياة المضلمة التي كانت تتوقعها ام للقدر راي اخر ...
