مرحبا أصدقائي أعرف أنني سحبت على الكتاب لأنه ليس لدي أصلا جدول للتوقيت فأعذروني على السحبة الطويلة و أنا آسف.
المهم لو كنت عضو كريبي باستا كيف سأعيش،
مع التفكير الأمر يكون حماسيا جدددددا 😍😝
أولا سأطلب من سلندرمان أن يحضر مزيدا من المراهقين أو بروكسي لألعب و أتحدث معهم و نمضي الكثير من الأوقات 😋
لو كنت كريبي باستا كنت لألعب كثيرا مع سالي لأحسسها أنها بشرية من جديد و كنت لأقرأ لها قصة قبل النوم و لنكتشف قصر الكريبي باستا الغامض،أصلا الكائن كيوت الصراحة 😆
لو كنت عضوا كربيباستيا كنت لأستهبل كثيرا مع تيكي توبي و كنا لنلقي النكات الغبية و الأهم كنا لنزعج ماسكي 😇.
لو كنت عضوا كريبي معكرونة كنت لأسأل ماسكي ما سبب قلة كلامه😯
لو كنت معكرونة مخيفة لكانت تعتني بي الممرضة آن وقت مرضي 😵
لو كنت عضوا معكرونة مخيفة كنت لأتحدث مع جين بالفرنسية 😁
أصلا كنت لأعتبرها أختي الكبرى
لو كنت معكرونة كريبيباستية كنت لأستمتع بقتل من أكره مع جيف القاتل لأن لدي سفاح بداخلي فإحذر من إغضابي😠😈
أصلا كنت لأقتلهم بطريقة بطيئة و لأزيد الطينة بلة كنت لأدع جيف القاتل يقتلهم فهو بارع في ذلك 😉
صحيح بالنسبة للنقطة الأهم و هو شكلي، بإختصار لن أتعب نفسي بالفلسفة سأكون بيكاتشولا.... يب بيكاتشولا و ستكون لدي جميع قدرات مصاصي الدماء.(تحول إلى خفاش،الطيران،تنويم مغناطيسي،السرعة و الكثير الكثير....)
و صحيح، أنا إبن دراكولا
بعدما قتل القرويون أبي و أنا في الثامنة وجدني سلندرمان هاربا فأمسكني و أخذني إلى القصر و هناك كبرت و ترعرت.😂
بالمناسبة طريقة قتل مصاصي الدماء عي بدس رمح في قلبه مباشرة،أو على الأقل هذا لما فعلوه لدراكولا.
أوه تذكرت،كنت لألعب مع الكلب الضاحك و كنت لأسأله أن يعلمني كيف ألعب بعقول الناس من خلال الحاسوب 😲.
أما بين الغارق فهو قصير لذاااا...لن أعطيه وجه 😂 مع إحتراماتي لفانز بين الغارق.
بالمناسبة سبب قولي *معكرونة* هو الباستا بالإنجليزية تعني المعجنات.
هيا الآن دورك لتخبرني كيف سيكون شكلك إذا كنت من الكريبي باستا؟
و كيف ستكون مع الشخصيات 😊؟
≧∇≦مع السلاماااا *****
أنت تقرأ
الكريبي باستا /CREEPY PASTA
Horrorالكريبي باستا ظاهرة هدفها تخويف القرّاء و لم يثبت وجودهم بالتدقيق فلا أحد يعلم اِن كانت حقيقة أم لا.فقلت بما أنّ الناس لا يعرفونها لما لا أنزّل أشهر القصص الموجودة حتّى الآن. *أوّل كتاب عربي يتحدّث عن الكريبي باستا.* +حاصل على المركز الأول في تصنيف...
