طيفي الخفي

عقود مرت

5فوت+5كومنت

2015

live jungkook

فتح عينيه الغائرة ليجد نفسه في ضلام دامس همس بصوت ضعيف"اين انا"

"جونغكوك بني اتسمعني"
تكلم صوت بجانبه ليقطب الاخر حاجبية بأستغراب وهو يقول"امي اين انـْتي لااراكي"صدم الجميع م̷ـــِْن كلامه ليقفو معه مصدومين وهم يسمعون صراخه بكونه لايرى

"افتحو الانوار انتم تمزحون معي صحيح افتحو لانوار

.
.
.
.
.
.
.
.
.

سارع الطبيب في المجيء ليعطي للاخر ابرة مهدء وهو يفهم اهله بأن الحادث اصابه بلعمى المؤقت ه̷̷َـَْـُذآ العمى مؤقت لاكنه عودت بصره لايمكن لااحد التنبئ بها حسب قوة خلاية البصرية لديه مما سبب الخوف للجميع علـّۓ. ه̷̷َـَْـُذآ الكلام

.
.
.
.
.
.
.

jung kook pov

لم اشعر بشيء سوى ان جفوني تثقل وعلى وشك النوم في سبات طويل اغمضتها لاتفاجئ بأنقشاع الظلمة لاتبين بأني في منطقة علـّۓ. حافة الجبل اين انا سمعت صوت فتاة صغيرة تبكي بجانب الجبل تلك المجنونة اتريد الانتحار!?

انها حرة لايهمني لاكن ااستعدت نضري اين انا اعدت نضري لتلك الفتاة يالهي!!انها تقفز ركضت بسرعة نحوها لامسكها م̷ـــِْن سترتها وانا اعود رفعها

لمحت عينيها المتصلبة والمندهشة والبكاء الذي غمرها اه ملذي اوقعت نفسي به اعتقد انه حلم اجل حلم

"م̷ـــِْن تكون لما تشبه الطيف"

تكلمت تلك الفتاة بغباء مستغربة مع قليل م̷ـــِْن الخوف لذا جاريتها قبل ان اقع في دوامة بكاءها

"هَـ (⊙﹏⊙) ــاآ اجل اجل ضلكي الخفي"

تكلمت لتبتسم الاخرى بأتساع وهيا تصرخ بطفولية طيف خاص بي صديقي انا فقط

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

اهيا جادة يبدو انها في الخامسة عشر م̷ـــِْن عمرها كيف لـٍهآ ان تتصرف بهذا التصرف الطفولي لاكني لم انتبه للابتسامة التي شقت شفتي كييكككيكي طفلة كبيرة

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

لمحت سيارة م̷ـــِْن بعيد تأتي يبدو انها سيارة والديها لما تبدلت ملامحها هكذا للبرود القت نضرة مبتسمة نحوي وهيا تقول وداعا طيفي الخفي هذه الطفلة الغبية اهيا جادة

بعد رحيلها وقفت لاقول

''هيا جونغكوك استيقظ"
تكلمت هكذا لاشعر بلغباء م̷ـــِْن نفسي وانا اضرب بساقي الثلج

"يااااااا"

لمحت شخص يمشي علـّۓ. الرصيف بجانب طريق الجبل ركضت بسرعة نحوه

"عفوا سيدي"

لحضة لما لم يتوقف ملذي يجري هنا ايتجاهلني ركضت بسرعة لشخص ٱڅڑ وطرحت عليه نفس الكلام العنة لما لايتوقفون ملذي يجريييييي

صرخت في وسط الطريق لاصدم بسيارة تأتي نحوي بسرعة مستحيل تلك المرة فقدت بصري هذه المرة ربما حياتي

لٱ

ل

لل

لاكن مرت م̷ـــِْن جانبي لم اشعر بها بل لم يتحزح احد ااصبحت خالد ام ماذا لما لايستطيع احد امساكي او الكلام معي غير تلك الفتاة لقد امسكتها وتكلمت معها لما هيا وحدها لما

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

ركضت بسرعة نحو الطريق الذي مشت به سيارتها لاتفاجئ بأخفائي وضهوري مرة اخرى في بيت صغير العنة ااضن اني اعيش احدى القصص الخيالية العينة هنا

مشيت قليلا بلبيت لاتفاجئ بسماعي صراخ ما نزلت للاسفل لاجد تلك الفتاة المجنونة تتشاجر مع والدتها تلك الغبية كيف تسمح لنفسها بلشجار علـّۓ. والدتها

لحضة لما اتكلم هكذا انا ايضا فعلت ذلك وجدتها تنضر نحوي بصدمه وتتفحص عيون الموجودين يبدو اني علقت معها لااحد يستطيع التكلم معي او امساكي غيرها لاحضت ابتسامة عريضة تنشق علـّۓ. وجهها لتصعد فوق

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

صعدت فوق لغرفة ما لادخل خلفها جميلللللل الغرفة عبارة عن لونين ابيض واسود انا جاد يبدو انها تعشق ه̷̷َـَْـُذآ الونين مثلْيےّ

''من تكون"

تكلمت وهيا تنضر ليـّۓ بأبتسامة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

عجزت عن التلكم معها بل لااعلم مااقول جلست علـّۓ. السرير وانا اقول لـٍهآ

"مااسمكي يافتاة''

"كيونيجي"

"اسمك غريب"

"تششش انضرو م̷ـــِْن يتكلم حضرة الطيف"

ماذا سليطة السان تلك اريد تمزيقها نضرت نحوها بأعين غاضبة وحادة لاكنها لاتززحزح م̷ـــِْن مكانها ماذا جميع الاطفال يخافون م̷ـــِْن هذه الاعين

"لما لااستطيع رئية وجهك"

تكلمت بتلك الكلمات لافتح فاهي بصدمة

.
.
.
.
.