طيفي الخفي

nemder 1 the and

"ارجوكي امي لالا اريد ان ننتقل افهمي انا احبه"

تكلمت تلك الفتاة وعينيها السوداء اغرقت بلدموع جالسة تترجى امها بعد ان علمت اين تختفي ابنتها

قلبها ممزق جدا لاتريد الابتعاد عنه تريد توضيحات عن كونه هو الشخص الذي يراودها في عقلها وعن سبب حبها ڵـهٍ و جوابا علـّۓ. سؤالها ذلك هيا تحبه لٱ بل تعشقه حد الموت
.
.
.
.
.
.
.
.

"هيا بسرعة سنفوت القطار تكلم والدها بهدوء وهو ينضر لحال ابنته الرث لتومئ ڵـهٍ ببرود لتستقيم تحمل حقيبة ضهرها تلك مع اخوتها الذين لايفهمون سبب انتقالهم لجيجو بعد م̷ـــِْن سيؤل لهناك

.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.

صوت الاجهزة في الغرفة تكشف عن حدوث شيء ما في قلب المريض تصبح الخطوط ارفع كل شيء بهدوء الى ان اصبحت خيط رفيع صغير لتخرج صوت بعده كان سبب في تجمهر الاطباء واصوات البكاء

.
.
.
.

تصعد للقطار بخوف وهيا تعلم بأن قلبها يقول لـٍهآ ان تبقى هنا لاكن م̷ـــِْن يسمعها م̷ـــِْن يفهمها حياتها اصبحت كلسجن الانتقالي المنفرد

.
.

"كيونيجي"

"مرحبا جيمين ملامر"

"جونغكوك"

"ماذا به"

"ستقام جنازته غدا هل ستأتين"

.
.
.
.
.
.
.
.

صوت ارتطام هاتفها في الارض الخشبية للقطار ارعب الجميع كيف كيف هل مات لٱ ..... لايمكن ذلك الخائن كيف كيف تريد ان تعود بدئت موجات جنونها وهرعها بلبكاء الشديد مسببه خوف الجميع مما يحدث لـٍهآ دموعها ابتي تخرج مسببة اغراق وجهها بلكامل وصوت شهقاتها العالي وهيا تصرخ اعيدوني لهناك لايمكن لاحد ايقاف جسدها عن الارتجاف