في الطريق هاشم ورغبه راجعين على البيت اتصل عليهو علي علي قال ليهو تعال ضروري ياهاشم انا عايزك هاشم قال ليهو انا معي رغبه مرجعه على البيت الموضوع م بيستنى للصباح علي قال ليهو لا هاشم قال ليهو طيب انت اتحرك امشي على البيت وانا ح أوصل رغبه واجيك والمفتاح ح تلقاهو في مكان كل مرة علي قال ليهو تمام وقفل رغبه قالت ليهو علي دا منو قال ليها صحبي وواحد من شلتنا قالت ليهو بس انت م حكيت لي عن الشله تبعك قال ليها يعني انتي الحكيتي لي قالت ليهو انا م عندي صحبات قال ليها عشان كدا قلت ليك خلي هتان تكون صحبتك كشرت وشها وقالت ليهو شكراً براي بختار صحباتي قال ليها نفسي أفهم ليه انتي م حبيتبها وهي اصلا بت تستاهل تتحب قالت ليهو كفايه بتحبها انت قال ليها طيب انا م ح اضغط عليك قالت ليهو يعني بتحبها صاح قال ليها انتي هبلة يابت والله العظيم انتي هبلة أحب شنو انا اصلا م ح أحب بعد سامرين كل الحكاية انو البنوتة دي حصل لي معاها موقف وحبيت اساعده قالت ليهو يعني مستحيل تحب قال ليها ايوا مستحيل وقتها سكتت وجواها في إحساس بخليها عايزه تبكي هاشم كان جواهو إحساس بقول ليهو كذاب ياهاشم انت بتحب م تكذب على نفسك وصلو نزله وتاني رغبه م اتكلمت هاشم قال ليها تصبحي على خير م ردت عليهو قال ليها سلمي لي على ماما إشراقة علي منتظرني م بقدر أنزل بجيكم بكره دخلت وكانت عايزه تصل غرفته عشان تبكي دخلت وقفلت عليها بابه وقعدت تبكي وبتقول لنفسها انتي هبلة يارغبه أهو قال ليك مستحيل يحب بعد سامرين وانتي بتوجعي قلبك على الفاضي واصلا ليه انتي حبيتيهو منو القال ليك حبيهو عذاب راجل أمك أهون من عذابك الانتي عايشاهو دا يوميا ح يكون قدامك وم ح تقدري تصلي ليهو دا اول حد تحبيهو ومستحيل تنسيهو يارب ساعدني هاشم وصل لقى علي مستنيهو سلم عليهو قال ليهو دا شنو الموضوع المخليك م قادر تنتظر للصباح عملته مصيبة اكيد مع اني طولته من مصايبك علي قال ليهو لا مصيبة لا غيرو بس كل الموضوع عايز مساعدتك عشان انا عايز أتزوج وعايزك تقنع لي البت هاشم قال ليهو مستحيل تكون جادي قول والله العظيم ابوعلي اخيرا عايز يخلي الصياعة ويتلم علي قال ليهو أخيرا ياهاشم هاشم قال ليهو طيب العروس منو قال ليهو وتين هاشم قال ليهو وتين الأنا بعرفه الجات عندي قبل تلاتة سنه وكانت بتبكي لأنك قليت اصلك معاها وجدعتها علي قال ليهو هي نفسها هاشم قال ليهو العرفك شنو أنها ح اتوافق واصلا هو مين القال ليك انو لسه م متزوجه علي قال ليهو لسه م اتزوجت وحاولته أتكلم معاها رفضت هاشم قال ليهو لو مكانه بعمل كدا العملتو فيها كان ندالة علي قال ليهو انا اجي احكي ليكم تملطشوني هاشم قال ليهو استحمل وانت اصلا الذكرك بيها شنو علي قال ليهو البت دي انا حبيته من كل قلبي وأول بت أحبها بس لما طلبته منها تمشي معاي البيت ووافقت وقتها كرهتها واتمنيته تقول لي لا ودا كان اختباري ليها بس لما وافقت وقتها قلته هي زيها زي البنات وطالما هي كدا يبقى ح تكون واحده من البنات الأنا عرفتهم بس عشان السرير بس الحاجة الكسرتني اني لقيته بت . ي هاشم بس كرهتها وجواي أسئلة ليه هي م رفضت انها تمشي معاي معقول تكون ساهلة كدا ولو كان حد غيري وقتها كمان مشت معاهو دا السبب الخلاني اسيبه بس م قادر أنساها وفي كل بت عرفتها بعدها بشوفه كفايه عذاب ياهاشم عايزه انا هاشم قال ليهو عارف ليه وافقت لانها كانت بتثق فيك وبتحبك لدرجة إنها ضعيفه قدامك م بتقدر تقول ليك لا وفي المكان دا ببيبن الراجل البحب من البلعب البحب بحافظ البلعب باخد وبرمي وفي النهاية بندم زي حضرتك كدا وبكتشف الحب متأخر ووقتها بكون خلاص م بقى ينفع علي قال ليهو ح تساعدني هاشم قال ليهو ح اساعدك م هو انا م بقدر اشوف فيكم واحد مهبب مصيبه وم اساعدو اديني رقمه ياعلي اصلا وتين دي انا من زمان زعلان عليها بسبب حركتك الجبانه دي وبقول ياربي الحصل عليها شنو بس الحمدلله انو ضميرك صحي بس ادعي انو م يكون بعد فوات الأوان علي قال ليهو والله ياهاشم البت دي انا بموت فيها بعشقه ياخ هاشم قال ليهو طيب ي العاشق الولهان اديني الرقم عشان تتلمى انت وهي سريع قبل تعمل مصيبة جديدة عقبال م الم مازن ومحمد علي قال ليهو قول انت هاشم قال ليهو انا علي قال ليهو ايوا وبلاهي اتلمى لينا انت ورغبتك سريع هاشم قال ليهو رغبه وانت بتعرفه من وين علي قال ليهو حكى لي محمد هاشم قال ليهو كنتا متوقع يكون محمد لانو م بتتبلى في خشمو قشرة تسالي خلي فولة علي قال ليهو يعني صاح كلامو هاشم قال ليهم انتو عايزين تجننوني رغبه دي شافعة بت عمرها 17 ولا 18 سنة م عارف وشوف انا عمري كم أحبه ليها شنو علي قال ليهو عمرو العمر م كان مشكلة انت حاسي بشنو هاشم قال ليهو حاسي اني عايز انوم وبكرا عندنا شغل بدري علي قال ليهو اهرب كويس بس أن شاءالله تقدر تهرب من نفسك هاشم قال ليهو تصبح على خير ودخل غرفتو هناك رغبه بكت لحد م نامت هاشم كان م قادر ينوم وبتذكر تفاصيل اليوم كلو وتفاصيل رغبه وكلام محمد وعلي م لقى نفسو إلا نام والصباح جا جهزو مع علي وطلعو رغبه كانت بتشرب مع إشراقة الشاي وبتحكي ليها تفاصيل أمس في الشركة منى المكسرة محمد جات لي رنا ومحمد كان ح يموت ويتكلم معاها عايز يلفت انتباهه اصلا محمد م محتاج ولد طويل واسمر وملامحو حلوه يعني بالمعنى كدا كسار بس منى م كانت منتبهه ليهو ودي الحاجة المخلياهو يتكسر فيها هي مختلفه عن البنات البعرفهم الكلهم جاريين وراهو
يتبع.....
