ملاك؛(قلبت وجهها الأسد ) من يكون
أسد: شخص كان يبحث عنكي
ملاك؛ الماذا
أسد : هل والدكي كان يشتغل مع المافيا
ملاك؛ ماذا تقوال أنت هل أصبحت تتخيل جميع الناس مثلك
أسد:(بهدوء مخيف و صوته الرجوالي)تمكلمي معي با أداب
ملاك : و إن الم أفعل ماذا ستفعل سا تقتلني كيف فعلة قبل بضع ساعات
أسد : إن أكثرتي في الكلام معي الما لا والكن الموت في قموسي يسمى رحمة مني فا من الممكن أن تري أسواء لا تضني أني تزوجتكي و الدي طفل معكي يعني الن أأذيكي (إبتسامة جانبية ساخرة)
ملاك: حقآ (إقتربة من مكنيه ووضعة يديها على المكتب و بكل جرئة تنضر العينيه با تحدي )كل هذه لأشهر و مازلة لا تعرفني جيدآ أنسيت أني لا أخاااف أم مااذا يالك من سخرية تضنني ضعيفة لأني فتاة أم ماذا أنت تعرف جيدآ أن نقطة ضعفي لا توجد في جسدي
أسد:هههههه أعلام يا جميلتي فا روبين هوا نقطة ضعفكي ههههه ألا تضنين أني ممكن أن أأخذه منكي في رمشة عين و أرميكي الشارع الذالك لا تحوالي أن تكوني قوية معي أنا
ملاك *أيها الغبي حقآ أريد تشويه ذالك الوجه القبيح أكرهه أه*(خرجة بدون كلامة و ذهبت الغرفتهاأما أسد فا شرب ذالك الكأس الذي كان في يده دفعة وحدة و تاله وحد أخر إلى أن أصبح لا يرى شيئ و نام في مكتبه بقت ملاك اليل كامل وهيا تفكر في كلامه حقآ قد جرحها رعما ذالك هيا تحوال أن لا تريه خوفها وأن تكون قوية )
(دخلت تلك لأشعة التي أيقضة ملاك من سهيها و أرجعتها العالمها حوالة أن ترمي كل تلك الأفكار متركمة با رئسها و ذهبت كي تستحم بعدما أكمله إستحممها البست ملابس مريحة و أخذت روبين بعدما إستيقض فا غيرة اله ملابسه و نزالة با إبنها إلى مطبخ كي تأكل و تصنع اله حليب بودره أكملت لأكل ووضعة روبين في كرسي لأطفال متحرك
وخرجة به لإلى الحديقة و جلست على العشب وهيا بعيدة عن القصر و بعيدة عن الحراس فقد إعتادة ذهب الهاذا المكان و تجلس وحدها وبدائة تتكلام وحدها أو النقوال تتحدث مع روبين الذي لا يفهمها إنها فقط تريد إفرغ قلبها لأحد من الما كانت صغيرة من يوم فقدها العائلتها الم تتحدث لأحد عن وجع الذي في قلبها لأنها كانت تضن ذالك أنها جبانة إن فعلة ذالك عاشة وحيدة بدون أحد لا عائلة ولا أصدقاء إلى القسوة التي درة بها )ملاك: أتعلم يا بني حقآ كلمة بني تهز قلبي كيف أوصف يا إبني قباحة الدنية التي تدور بي أسفة الكوني لاحكي الك كلمات مثل هذه يا بني ااااه حقآ أنا مجنونة الكوني أقوال الك هذا الكلام لا تخف فا حياتك سا تكون أحسن من حياتي يا عزيزي سوفا أفعل المستحيل الكي تكون سعيدآ وبخير أسفة الكوني كنت عانيدة قليلآ و أردتك أن تبتعد عن والدك والكن الن أفعل لأن سوفا أصبر على أي شيئ الكي تعيش با أمآ و أبآ يا حبيبي سا اكبر و يكون الك حلمآ و ستدمع هذه العينين الصغيرتين من الفرحة و (وهيا تمسك يديه ) و ستمسك هذه اليدين أمك و أبك الأوال خطوة الك في هذا العالم و ستخطو أوال خطوة الك في علمك و حلامك با نفسك كم هذا غريب يا إبني هذا العالم أليس كذالك والكنه رغم ذالك جميل أحبك يا إبني .(كل هذا الكلام سمعه أسد والكن الم يرد ان تره الذالك خرج با البيت وذهب إلى شركته بعدما اكلام مع أيمان أن يعرف كل معلومات عن تللك العصابات الذين يريدون أن يأذوي ملاك )
(كامت ملاك في غرفة المعيشة و أممها روبين يحوال أن يحبو على بديه و رجليه و دخل أسد معه كثير من الألعاب في يديه هو أصلاً كلما يأتي من الخارج يأتي الي روبين با ألعاب غرفته ملئ با هذه الألعاب و بداء با العب مع روبين الذي يضحك و يمسك يا شعر أبيه ولا يريد تركه أما أسد فهوا كان كذالك يضحك مع إبنه أما ملاك بقت جالسة مكانها و فمها وصل إلى لأرض الرئيتها أسد يبتسم بل يضحك )
ملاك*أعود بالله من الحلوين يا إلهي مهذا الجامل أه ملاذي أقواله لأن حقآ أصبحت مجنونة كيف أنضر اله هكذا هوا أصلاً هوا اليس جميل حقآ هل هوا إنسان لا لا أضن أنه من ملائكة مهذا الذي أقواله أنا الست مهتمة إستيقضة على صوته الخشن المخيف*
أسد :إذهبي غيري ملابسكي سا نخرج
ملاك: ا ....ااأ.اااأنا أقصد أين
أسد: ماذا بكي سا نخرج عمي أتى اليوم من فرنسا إلى بيته و عزمنا عزم كلنا هيا بسرعة أنا سا أغير ملابس روبين
ملاك: أوكي( ذهبت تركض وقفت في وسط درج و قالت) هل تعرف أن تغير ملامبس لأطفال صغار
أسد:لا
ملاك: هيا أحضر روبين سا أغير اله أممك كي تتعلام
أسد: أوكي
(هل وفق با كل سهوالة أم ماذا )
ملاك*أنا كذالك مستغربية أوكي لا بأس*
(بعدما البست ملابسها خرجة من غرفته إتجهة إلى غرفة روبين فا فوجدت أسد يلعب معه و يقوال اله إبني أنضر إنك تشبه لأبك الوسيم أليس كذالك )
ملاك:هههههه ومن قال الك أنت وسيم هههه إبني يشبهني أنا أنضر إلى عينها أنا من تملاك عيون سوداء واليس أنت
أسد : هل أفهم من كلامك أنكي تحوالين قوال أنكي جميله
ملاك: فل تفهمها كيفا تريد هههههه
أسد : ههههه حقآ بسرعة هيا النغير اله ملابس
ملاك : أوكي
(ذهب أسد إلى خزانة روبين كي يختار ملابس روبين فا أخرج سرول صغير أبيض و تشرة أحمر و حذاء رياضي صغير فا بدائة با تغير اله ملاك و أسد ينضر الها و بدائة منزعجة من شعرها لأنه كان يتصاقط على وجهها فا أمسكه أسد كي تكمل فا نضرة اله و بدائة محمدة خجلآ وتبدلو نضرة و أعدة نضرها الروبين وأكملة ما كانت تفعله وبعدها ذهبو إلى بيت عم أسد
YOU ARE READING
قبضة الغضب
Actionكانت تلهث و بشدة تتعرق من جسدها و كائنها في سباق المرثون ... تلك لأسنان صفراء التي كانت تبتسم لها با تقزز كانت تحول الهروب به لكن كانت مقيدة صوت الوحيد الذي يسمع هنا هوا صوت حذائه وهوا يقترب منها جلس قرفصاء أمامها بعدما نفث الدخان على وجهها لم يك...
