5

5.1K 175 10
                                    

سا أكون أمآ و لأن هوا موجود با بطني سا أحتفض به داخل بطني لتسعة شهور !!
ترقرقة عيني و أصبحت الدموع شيئ هين عني بعدما كنت لا أتمكن من البكاء أصبحت أبكي !!
و أنتحب كنت خائفة متوترة سعيدة لا أعلم
فا أن أكون أمآ أو أي علاقة بشرية
كنت أخافها تجنبت أن أختلاط با البشرية
تجنبة أن أحب أو أن أوقع نفسي با الحب
تجنبت جميع المشاعر !
و لأن تركمة جميعها با داخلي سا أصبح أم
سا يصبح لديا طفل !
أي سا تصبح لدي عائلة !!
وقفت من مكاني متجهت القاعة الجلوس
بقيت أدور هنك با سعادة إتجهت للباب المنزل حاولت فتح كان مسدود !!
أحول الهروب الغباء مني يستشيط !
جلست على إحدى لأريكة و أشعلة التلفاز لا يوجد ما أفعله با هذا المنزل سوا مشاهدة المملة بعدا ملل طويل غالبني النوم و نمت ..
و كا أن الحيلت تقول لي أنه لا تتوجد الرحة على هذه الكرة لأرضية فتحت عيناي على يدين تلمسان شعري ووجهي
أبعدة يديه با عدونية وعدلة جلوسي
رمى لي إحدى لأوراق على تلك الطولة صغيرة فا نضرة له و قالت له با إستهزاء
"ماذا .. هل هذه أوراق الزوج !؟"
"لم أعلم أنكي با تلك الذكاء
إذآ لا حاجة لا شرح وقعي عنها .."

كله لا أضن جملها طبيعي إني حقآ أحب رؤية غضبها و شجاعتها بكائها و محوالة البائسة  أن تبدو غير خائفة محولتها الفاشلة في أن تبدو أنها باردة ولا تبالي حقآ إنها جحيمي
"على جثتي .. لن أوقع !"
" إذآ أنتي تقولين با كامل وعيكي أنكي سا تليدين الطفل و تذهبين من هونا و أنا من سا يائخذه .. لا تقلقي أنا قد وجدة كذلك لأوراق لذلك لأمر ... "
  
  دمعة عينها وهيا تفكر كيف سايعيش إبنها بعيدآ عنها وهيا تكاد لأن ترتبط به إنه سيخرجها من هذا العذاب إنه أملها الوحيد في هذه الحيات 
"كيف الك أن تكون بهذه القسوة ؟"
هل دمعة عينها لأن
" أن أحول أن أكون طيب رغم أنها ليس من صفاتي فا فا أسد محمد سيف الدين لا يعرف الرحمة !!"
"أنضر لن أطلب منك  شيئ لن أطلب مال ولا أي شيئ. ها أنت تريد مني أن أترجك أنت فعلة وقد ترجيتك في تلك اليلة المشئومة
أنا أعلم أنك مريض نفسي
تحب رئيت لألم با أعين الناس
أنا أتائلم كل دقيقة في هذه الحياة
بك أو من دونك ما غيتك من هذا لا شيئ
لما تفعل كل هذه العدونية !! "
لم أكن أعلم أنني أحدث حائطآ يقوم با وجبه
وهوا أن يبقى حائكآ لا يتحرك !!

" لا ليس فقط أردة رئيت با عينيكي لألم بل أردة رئيت با عينيكي إنكسار كبريائكي و قد فعلة .. لكن رغم قسوتي أنا لا لن أجعل طفل من دمي ولحمي يذهب مع أمه و أنا با كامل قوي الجسدية
لأمر أصبح في غاية لأهمية بنسبت لي .. با طبعة الحل لن أطردكي من هنا إن أردتي البقاء با جانب بني ولكن لن أمنعكي كذلك إن أردتي الذهب أنا أعرف كثير من نساء إختارو لإختيار لأخير !!"
أمسكتُ القلب با إصبعي التي ترتجفان و أخذت الورقت أقرء ما يوجد بها
ورقت زواج أو عقد الزوج !!
وقعت على سجني !
"أتمنى أن تكون با أحسن حال يزوجي لأن لأنك وجدة نقطة ضعفي "
( فا صعدة إلى غرفتها تبكي لأنها لأن علمت أنها وقعة على سجن لن تخرج منه )
"  حقآ أنا با أحسن حال يا زوجتي "

قبضة الغضبWhere stories live. Discover now