3

5.4K 174 4
                                    

إستيقضة  فا وجدة نفسي في غرفة ما و كانت أشعة شمس تضرب في وجهي و الحضة هذه ملابس غير ملابسي وقفت بعدا محولة طويلة ألم ضهرها و رجالها  فا إقتربة من الباب حولة فتحه ولكن للأسف إنه مقفل إبتعدة عن الباب و أخذة كرسي و بداءة با ضرب  على الباب به لا أحب أحدآ
أن يغلق عني الباب 
لا أعلم لما أفعل هذا وهوا لا يفيد المهم ممكن أن يسعدني أحدآ ما
كا أنه أمل تافه !

فتح الباب با سرعة ودخل ذلك المعقد
  و يبدو على وجهه علامات لغضب
هذا يسعدني حقآ !
إقترب مني و أمسكني من شعري با شدة أفلتة يده با سرعة
لكن حلمى أعدها مرتآ أخرى
و أمسك با شعري لكن لم أتمكن با إفلت
يديه مني فا بدائة أحول ركله إلى رجليه
كان يتحرك مني إلى أن دفعني على الحائط
لقد أعاقني با الحركة
و إقترب مني  باوجهه
و كأنه يتحدى رجل ليس با فتاة فا أنا  نسيت
لألم وبقيت واقفت  و انضر له با تحدي ولم أخاف
بل وصلت في نضر إليه با نضرة تحدي
و أفلتني با قبضته !

"أقسم لكي إن حولتي مرتآ أخرى فعل هذه الجنون و إزعاجي لرميتاكي إلى كلبي قطعة قطعه بعدما أنتهي بك هل
فهمتي يا جميلتي هيا عودي الي مكانكي وا إغلقي فمكي العين و تكمشي على نفسكي"
" أصبحت خائفة !"
دارة كان سا يذهب ولكن فاجئته با محولتها با ركله ولكن سرعان ما تخطى تلك ضربة و صفعها و أسقطتها إلى لأرض
  و بداء في ركلها إلى معدتها أردت الوقوف و دفاع عن نفسها أردة أن تكون قوية أمامه  وليس با ضعيفة ولكن ضربه  لها لمتواصل لم يعطيها فرصة في دفاع عن نفسها إكتفة با ضم رجليها إلى صدرها و تجمع نفسها و صمود كي لا تبكي أمامه أخذها من شعرها فا حولة لوقف ولكن لا يمكنها ذلك جرها ووصلت في محولت الفاشلة   لكي تقف  ولكن لم تتمكن من ذلك فا خطوته ذلك الملعون السريعة لم يترك لها فرصة في لوقف فقد أصبحت تجر مثل كيس بطاطاس رمها على لأرض الباردة و أغلق الباب ......

أه كم هذا مؤالم ألا يجب علي لعيش با سلام ألا يجب عليكم أن تتركوني و شائني
لماذ أنا ها ألا أستحق الهناء هااا الماذا يجب عليا تحمل كل هذا هاا ماهذا ماهذا يا رب قد تعبت يا الله خذني نعم خذني فقط خذني إليك أرجوك

وصلت الصراخ با ألم حتى أصبحت حنجرتها
تؤلمها
أخرجة كل لحقد لذي كان في قلبها صغير إكتفت با الصراخ فا زاحفت إلى إحد أركان الغرفة و ضمت رجليها إلى صدرها و بدائة ترجف ليس خوفآ بل ألمن و لإكتفاء !
بقات على هذا نحو للساعات إلى أن فتح الباب 

قبضة الغضبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن