' مرحباً؛ هُنا هاري ستايلز، فنّانُ التجميل
هُنا أين سأُعلِّمُكُم كيف تكُونون جميلون، و ليس مُزيّفون! '
-
لاري؛ لوي + هاري
لوي توب طبعاً
الفِكره ليست مسروقه او مُقتبسه
-
《 الحقوق عائِده لي 》
إستمتِعوا ☻
من وين تلقون لكم وحده مثلي اخ يزيني 🔥🚶🏻 في دبل ابديت بس مو تشابتر طويل سو.. لا تتوقعون اي شي ☻
----///
في الشِّقّة حيث كان لوي، يسترخي على الأريكه في جِزئه الخاص، لوتي فتحت الباب بِقوّة لينتفض و ظنّ أنّ الباب سيتكسّر، هي ركضت إليه لتقفز فوقه واضِعةً الهاتف أمام وجهه " ماذا تفعل مع هاري؟ ماذا تفعل؟ لِماذا لم تأخذني معكُما! " هي وبّخته ليُدير عيناه
أبعد الهاتف عن وجهه " أوّلاً لأنّكِ مُزعِجه، ثانياً، هاري طلب مِنّي الخروج معه ولم يطلب أن أسألكِ للخروج معه، و أخيراً؛ من سمح لكِ بدخول جِزئي الخاص؟ " هو دفعها لتسقط على الأرض بينما تنتحب بِتذمُّر " أنا السبب في حضورك هنا لوي! " قالت و لوي وقف
" أخرُجي مِن قِسمي الخاص " هو قال لِتنظر إليه بِحُقد " سأذهب، لكِن لن أُخبِرك أنّ هاري رفع صورةً لك " هي قالت ليُقطِّب حاجِباه ، هو صرخ " ماذا تعنين؟ " لكِنّها أغلقت الباب بِقوّةٍ فقط كما فتحته ليتنهّد و يُمسِك بِهاتفه ناقِراً ' هاري ستايلز ' على تطبيق الإنستجرام
خرج له أوّل حِساب و الذي كان كإسم صالونه ' ستايلز المجنون ' هو هزّ رأسه و نقر عليه ليرى حِسابه الشخصي و عدد مُتابِعينه الكثير، هو قرأ ماكُتِب أعلى صفحته ' مرحباً؛ هُنا هاري ستايلز خبير التجميل!
هُنا، أين سأُعلِّمُكُم كيف تكونون جميلون، و ليس مُزيّفون + تحقّقو قناتي في اليوتيوب لمزيد مِن التسجيلات، شارِكوا!
الكثيرُ مِن الحُبّ. ' بعدها كان هُناك حرفِه الأول و حرف الإكس.
إبتسم ناقِراً على أوّل صورةٍ و التي كانت صورة يدِه اليُسرى حيث قرأ ماكتب هاري أسفلها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
' تخيّلوا إمكانيّات هذهِ الأصابِع؟ 🚬 '
لوي تجمّد لِثوانٍ، لا يعلم هل هاري هو المُنحرِف بينهُما أم هو فقط حلّق بِتفكيره إلى أوّل يومٍ لهُما حيثُ متّعهُ بِأصابعه!
هو حدّق في الصورةِ بِعدم إعجاب، لأنّ يدهُ كانت مُتعبه و هو وقتها كان مُرهقاً، إتّصل بِهاري مُنزعِجاً ليُجيبه هاري فوراً " من سمح لك بِرفع صورة يدي؟ " هو قال بِتذمُّر ليُقهقِه هاري " لا أحتاج لأخذ إذنٌ مِنك " لوي إبتسم " ماذا قصدت بِإمكانيّات أصابعي؟ " همهم بِخُبث
