chapter 22

3K 129 125
                                    

بليز اعملو كومنتات علي كل الفقرات أظن أن الشابتر طويل اهوه وانبي بلاش كومنت علا فقره و عشره لا بليز اعملو علي كل الفقرات

و روحو اقرأو قصه into you بتاعت yasmeen_malik11

هاري كان متوتر للغايه و تيسا كانت تتمني أن يقول هاري أي شئ يجعلها تسامحه في هذه اللحظة هي كانت تريد مسامحته بشده

حتي هي تشعر بالغرابه من نفسها فكيف هي كانت تريد نسيانه و الأن هي تريد مسامحته

هاري : كان يوجد شركه....كنت أنا و والدك و ثلاثه آخرون شركاء بها....مدير تلك الشركه كان يدعي مايكل بيكنهام

تيسا : بيكنهام ؟

تيسا كانت تشعر أنها تعرف هذا الأسم و بعدها تذكرت اول يوم لها في الثانويه عندما رأت مات

هاري : نعم

تيسا : أليس هذا والد مات

هاري : دعيني أكمل

تيسا : حسنا تفضل

هاري : مايكل كان مغرور للغايه و كان يريد التحكم بنا...كانت هناك صفقه مهمه للشركة لأن تلك الصفقة كانت سوف تفتح أبواب نجاح كثيره لنا....المهم صاحب الشركة الأخري كان يشترط علينا أننا يجب أن نكون جميعاً موجودين يوم الأجتماع لكي يناقش معنا كل شئ....نحن وافقنا بسرعه لأن الشركه خاصتنا كانت علي وشك الأفلاس و كنا نخبي هذا الخبر علي صاحب الشركه الأخرى....ولكن والدك جاء الي الأجتماع متأخر و أخبر الرجل كل شئ و عن كذبنا علية....بعدها بفترة افلست الشركه....مايك لم يتحمل انه افلس لأنه أيضا كان يحب أن يتكبر أمام الجميع هو كان حبيب جوليت عندما انتحر مايك صدمت جوليت للغايه و كانت علي وشك أن تنتحر هي الأخري...هي كرهت والدك للغايه....و ظلت تخبرنا أننا يجب أن ننتقم منه....الذى اهتم بفكره الأنتقام هذه كان مايكل و ياسر...

تيسا : ياسر مالك ؟

هاري : نعم....ولكن انا لم ارد هذا لأن والدك كان علي اتصال بي دائما و كان يثق بي و انا لم ارد أن اكسر ثقته بي ابدا...في يوم رجعت الي المنزل و وجدت هيلين تبكي

تيسا : من ؟

هاري : عندما كنت صغير كنت لا أهتم لأي شئ أذهب للحانات و اثمل مع أصدقائي كنت انام مع أي فتاه تعجبني...كنت أعيش الحياه بمعني الكلمه....و لكن ابي لم يعجبه هذا ابدا فجعلني أتزوج و انا بعمر الثامنه عشر....انا كنت سوف اجن كيف له أن يجعلني أتزوج و انا صغير هكذا...عندما قابلت فكتوريا لأول مره كانت مختلفه عن جميع الفتيات كانت جميلة و لا تتصرف بعهر مثل الباقيين....انا احببتها بشده عندما مر علي زواجنا عامان و لم ننجب فكتوريا كانت حزينه للغايه لأنها كانت تحب الأطفال بطريقه جنونية....انا لم يكن بي شئ و هي أيضا ولكن الأطباء اخبرونا أننا لن يمكننا أن ننجب...في هذا اليوم عندما عدنا من عند الطبيب وجدنا فتاه صغيره تبكي بشده...هي اخبرتنا أن والديها ماتو و خالتها طردتها من المنزل لكي تمنعها من الميراث...فكتوريا لم تتحمل هذا و انا ايضا فهي حالتها كانت صعبه للغايه.....نحن اخذناها الي المنزل و انا بعدها بفترة جعلتها علي اسمي فهي أصبحت قانونيا ابنتي...انا و فكتوريا كنا متعلقين بهيلين للغايه فهي كانت حنونه و ذكية و طيبة.....انا كنت دائما أشعر أنها ابنتي رغم أنها لم تكن كذلك...عندما أصبحت هيلين في السابعه عشر هي أحبت زين ابن السيد ياسر و هو أيضا أحبها....نحن جميعا فرحنا لعلاقتهم لأن زين في هذا الوقت كان شاب مثالي لها رغم أنه كان أكبر منها بعامين....زين و هيلين كانو أسعد ثنائى علي وجه الأرض كنت أنا و فكتوريا نحب أن نقوم بعمل المقالب بهم و كنا دائما نمرح سويا

Daddy Styles ( Part 2 )Where stories live. Discover now