ممكن كومنت علي الفقرات و بشكر كل الي عملو كومنتس و البنت الي فضلت تعمل كومنتس كتير و أحب اعتزر عشان انا مخدتش بالي أن العدد كمل عشان كده منزلتش علطول
بس بليز عشان خاطري اعملو كومنتس علي الفقرات
يمشي في الشوارع بعد ما تركها في المنزل بمفردها تتألم ولكن لا يوجد أي أحد يعلم أنه يتألم أكثر منها آلاف المرات فا الذي حصل معه أكثر منها بكثير
فا هي يمكن أن تشفي من ألمها لكن هو لا يوجد حل يداوي جرحه
عاد الي المنزل بعد نصف ساعه لكي يجدها واقعه علي الأرض و مغمي عليها
شعر بسكين تغرز في صدره ولكن هو بدل هذا بالبرود و حملها الي الغرفه و وضعها علي السرير
أخذ عطر و قام برشه علي يده و قربه من أنفها حتي استفاقت و عيناها مليئه بالتعب
تيسا : ز_زين ا_ارجوك معدتي ت_تؤلمني س_ساعدني
هي لم تكن قادره علي الكلام ابدا هو وقف و نام بجانبها و ضمها الي صدره
زين : سوف تتحسني كل شئ سوف يكون بخير حبي فقط كوني قويه
تيسا : ا_ارجوك ل_لا ا_اتحم_مل
زين : سوف تتعافى كل شئ سوف يكون بخير ربما هذا من آثار الحادث
هو ظل يضمها الي صدره و هي تبكي و تتألم كل ثانيه تشعر أن معدتها تتمزق
و زين بجانبها يدخن سجارته ببرود قاتل و هي بجانبه تكاد تموت من الألم الذي تشعر به و هو لا يعطي لعنه لأمرها ولكن هذا ليس بيده
هي تكاد تكون تتنفس من الألم الذي بداخلها تشعر انها تتمزق أرباً و هو لا يهتم و يتصرف ببرود
تيسا : ز_زين أرجوك لا أتحمل
زين : تحملي حبي لقد عانيت أكثر صدقيني سوف تشفي قريبا
.
.
.
.
.
.
.
.
#في_مكان_أخر
قام من نومه مفزوع بسبب تلك الكابوس الذي أصبح يلاحقه مؤخرا
الحرائق الذي كانت تشعل كل مكان والدته التي تصرخ و أخته الذي تبكي بقلة حيلة
و هذا الشخص الذي أصبح أكبر عدو له الشخص الذي يريد قتله ولا يعرف أي شئ غير اسمه الذي طالما كرهه مثل ما كره هذا الشخص
جلس علي سريره في محاوله لتهدئه نفسه ولكنه يعلم أن هذا من دون فائده فهذا الكابوس أصبح من روتينه اليومي منذ أن ابتعد عنها و هذا الكابوس أصبح يلاحقه مجددا
ظل يحضق في السقف و يفكر بها هو يشعر بفارغ داخله من دونها هو يشعر انها أصبحت كل شئ بالنسبه له
YOU ARE READING
Daddy Styles ( Part 2 )
Fanfiction: من انا و من انتم و ماذا أفعل هنا انا لا اعرفكم : : ارجوكي ابقي معي هو يريد قتلك بعد تعذيبك : : لا تخافي مني انتي تعلمي انك يمكنك أن تخبريني كل شئ : لم أعد أفهم أي شئ كل شئ أصبح غامض و غريب ولكن انا كل ما أعلمه أنني يجب أن ابتعد عن هذا المدعو بستاي...
