رواية || أين غرفة المنكسرين؟!

ت.ت.ت

تنبيهات

-الرواية من نسج خيالي أي تطابق أو تشابه فهو محض صدفة نحس لك و مصيبة لي، فالأفضل تجنبه.

-لا أسمح بالمشابهة، التقليد، الإقتباس، السرقة، النسخ، النشر، الطباعة، أو أي شيء عدى القرائة و النقد. من يفعل ٱبلغ عنه.

-إذا أعجبتك الرواية اقرأ بصمت علق أو لا، تفعل إذا لم تعجبك يرجى الصمت أو إعطاء سبب مقنع.

تحذيرات

-الرواية كئيبة و حزينة للغاية، لا أنصح بقرائتها إذا لم تكن بحالةٍ جيدة لا تقرأها.

-الرواية سوداء جدًا بقدر ما تملك جوانب ناصعة، إذا كنت تعتقد أنك تستطيع المواجهة لن أمنعك و إذا لا، لا بأس هناك فرصٌ ٱخرى.

توضيحات

أعلم أنكم ستقولون أكملي روايتيك الاخريتان أولاً ثم اكتبي واحدة جديدة.

لكني ٱريد أن أكتب بجدية.

أنا كتبت الروايتين -الأحرى الحوارات- لما كنت بعمر الرابعة عشر أي بعد أن علمت ماهي الرواية ؛-؛ بشهرين أظن.
و قد كتبتهما للمتعة لا غير و ركل الملل.

لكني لم أسرد يوما بجدية، أعتقد. ربما بالبارتات الاخيرة بدأ السرد يتحسن خاصة بتبع السعادة. لكن مع هذا، ليستا جيدتان.

اسمعوا اللمبة التي لمعت براسي، كل عام سأكتب رواية جدية حتى أبلغ سن الثامنة عشر أي ستكون هناك ثلاث روايات.

و حين يصبح عمري 18 سأنظر لخلفي، و سأرى إذا لاحظت تطورًا أم لا.

حينها فقط سأعلم.

هل يستحق الأمر المخاطرة كي أكون كاتبة؟!

أم لا.

بعد ثلاث سنواتٍ من الآن،

قد تكون البداية.

و قد تكون النهاية.

فحظًا مستقبليًا لي.

إن شاء الله.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

تنبيهات.تحذيرات.توضيحات
ت.ت.ت

| نشرت يوم |
الخميس 11 ٱوت 2016 على الساعة 14.07 بتوقيت الجزائر.

| بخط |
ش.نورالهدى

| الملقبة |
بيلسان.