الحقيقه

16K 512 15
                                    

اوﻻ اسفه على التأخير بس انا لﻻسف بدأت دروس.
ثانيا انا فرحانه ﻻن الزمالك فاز بالمباراه و حصل على الكأس.
اسيبكم مع البارت ما قبل اﻻخير من روايه احببت اختى.
#احببت_اختى.
البارت التاسع:
" نبحث عن الحقيقه دائما و لكنها تكون اشد ايﻻما من الكذب 😢💔 "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فى ذلك الوقت الذى كانت به سوهيون بغرفتها تحث و تشجع نفسها على نسيان مشاعرها اتجاه بيكهون كانت من ستكون خطيبته و اهلها معها باﻻسفل ليتحدثوا.
سوهيون كانت تخرج من المنزل صباحا و ﻻ تعود اﻻ عند موعد نومها ﻻ تريد ان ترى بيكهون امامها و لو بالصدفه.
اخبرتها امها ان تذهب مع خطيبه اخاها لشراء فستان الخطوبه و لكن سوهيون رفضت حاولت والدتها اقناعها بشتى الطرق و لكن لم يكن يقابلها سوى الرفض.
يوم الخطبه صباحا كالعاده سوهيون استيقظت و فعلت روتينها اليومى و ارتدت مﻻبسها و خرجت من غرفتها استعدادا للخروج من المنزل و لكن والدتها اوقفتها.
اﻻم:سوهيون الى اين انتى ذاهبه؟
سوهيون:ككل يوم.
اﻻم:انتى لن تذهبى لمكان اليوم انسيتى ان خطبه اخاكى اليوم و انه يوم مميز؟
سوهيون:اوﻻ هذا يوم كأى يوم مررت به ثانيا سأذهب فأنا ﻻ اريد حضور هذه الخطبه كأننى انا من سأخطب سواء كنت موجوده او ﻻ اخى سيخطبها لذلك امى رجاء دعينى اذهب.
اﻻم بعصبيه: لن تخرجى من المنزل اليوم و ستحضرى خطبه اخاكى شأتى ام ابيتى.
سوهيون:اذا ﻻ تندمى على ما سيحدث.
طوال اليوم سوهيون فى غرفتها و لم تخرج منها لم تتناول الطعام طوال اليوم جسدها اصبح نحيل بشرتها اصبحت شاحبه ابتسامتها التى لم تكن تفارق وجهها اختفت هى فقط ممدده على سريرها و تنظر للسقف.
قبل الخطبه بساعه دخلت اﻻم للغرفه و هى فى كامل اناقتها لترى ابنتها لم ترتدى فستانها بعد لتجلس بجانبها و تمسك بيدها.
اﻻم: سوهيون لماذا لم ترتدى مﻻبسك بعد؟
سوهيون:امى رجاء اﻻ يمكننى الحضور؟
اﻻم:سوهيون انهضى و ارتدى فستانك ستجديه بالدوﻻب و ضعى بعض مساحيق التجميل سأعود بعد ساعه اذا لم اجدك امامى باﻻسفل ستندمين.
بعد ما انهت اﻻم كﻻمها خرجت من الغرفه تاركه سوهيون ممدده تنظر للسقف كعادتها.
سوهيون:اذا سأراك اليوم سيد بيكهون و سأرى من ستكون خطيبتك و زوجتك بعد مده صغيره.
نهصت سوهيون و ارتدت فستانها اﻻسود الذى يصل للركبه تقريبا و اسدلت شعرها اﻻسود الطويل على كتفها و ظهرها وضعت بعضا من كريم اﻻساس لتخفى ما حل بوجهها الجميل حددت عيناها باللون اﻻسود لتبرزهما احمر شفاه بلون احمر قاتم ليجعل اى شخص يرى شفتيها يريد تقبيلها و بشده حذاء اسود اللون بكعب عالى و فى النهايه بعضا من عطرها المميز و اخيرا انتهت.
فى اﻻسفل وصلت العروس و اخيها و والداها و اقاربها ليقابلهم اﻻم و اﻻب بإبتسامه بينما بيكهون قابلهم بإعتياد.
كانت اﻻم غاضبه و كانت ستصعد لسوهيون لتخذل سوهيون غضبها و تنزل من على السﻻلم بكل هدوء و رقى و هذا ما جذب اﻻنتباه لها.
فور وصول سوهيون امام والدتها اخذت اﻻم يدها و ذهبا بإتجاه بيكهون و خطيبته لتبارك لهما سوهيون.
اﻻم:سوهيون هذه تايون خطيبه بيكى تايون هذه سوهيون اخت بيكى و اﻻقرب له.
سوهيون:مبارك لكى اتمنى لكى السعاده الدائمة.
تايون:شكرا لكى.
سوهيون:مبارك لك يا اخى عروسك حقا جميله.
اجبرت سوهيون شفتيها على رسم ابتسامه حتى ﻻ يتحدث الناس عنها و لكن قلبها مدمر للغايه و لكنها كانت اتخذت قرار نسيان مشاعرها اتجاه بيكهون و فتح قلبها لشخص يحبها بصدق و ليس اخاها رغم شكها فى ذلك.
ذهبت سوهيون من امامهم تبحث بعينيها عن صديقها المقرب جونغ كوك هى بحاجته بقربها اﻻن وقع عينيها على كؤوس النبيذ و هى كانت تسمع دائما انه اذا اردت نسيان المك اشرب قليﻻ.
توجهت اتجاه طاوله المشروبات امسكت بكأس نبيذ احمر تناولت رشفه لتغمض عينيها بإشمئزاز بسبب طعمه السئ و لكن اكملت كأسها.
اثناء شربها للكأس الذى بيدها شعرت بأنفاس شخص على رقبتها فى البدايه ظنت انه صديقها و لكن صوته مختلف ﻻنه قال هامسا بأذنها "مرحبا بالمثيرة"
استدارت و هى غاضبه على استعداد ان تطلق كل ما بها بوجهه نظرت له بغضب ليقابلها هو بإبتسامته الجانبيه.
سوهيون:عفوا.
سيهون:اوه اسف لم اعرف عن نفسى انا سيهون اخ تايون اﻻصغر عمرى 18 عاما انتى سوهيون اخت بيكهون الصغرى و بنفس عمرى صحيح؟
سوهيون ببرود:ماذا تريد؟
سيهون:ان نصبح اصدقاء🙂.
سوهيون:كوكى.
سيهون:كوكى؟! انا اسمى سيهون.
سوهيون : انا ﻻ اتحدث معك انا اتحدث مع صديقى.
اتى جونغ كوك من الخلف ليقابل سوهيون و يحتضنها لتبادله الحضن و سيهون ينظر لهم فقط.
جونغ كوك:كيف حالك حبيبتى؟
سوهيون:بخير حبيبى.
سيهون:حبيبك؟
سوهيون:اجل هل لديك مانع؟
سيهون:و لكن والدتك قالت انكى ﻻ تواعدين غريب😏.
نظرت له سوهيون نظرات غاضبه بينما سيهون يقابلها ببرود و ابتسامته الجانبيه التى استفزتها اكثر.
امسكت بكأس اخر و شربته مره واحده ليتفاجئ جونغ كوك ﻻنها المره اﻻولى التى تشرب بها بينما سيهون ابتسم بسخريه.
كان بيكهون ينظر لسوهيون و يتابعها منذ نزولها يشعر باﻻلم فى قلبه و لكنه يتذكر كﻻم صديقه تشانيول ليغمض عيناه و يتذكر كل شئ.
فﻻش باك:
كان كل من بيكهون و تشانيول جالسان بجانب بعضهما ليﻻحظ تشانيول شرود بيكهون.
تشانيول:يااا بيكى ما بك لماذا انت شارد هكذا؟
بيكهون:ماذا اقول لك قلبى يؤلمنى بشده قلبى احب فتاه ﻻ يجب عليه ان يحبها.
تشانيول:من هى؟من احببت؟
بيكهون:احببت اختى.
تراجع بيكهون للخلف ليسند رأسه على تلك اﻻريكه التى يجلس عليها هو و صديقه لينظر له تشانيول بحزن.
تشانيول:صديقى انا اعلم ما هى حقيقتكم و لكن انت تعلم جيدا ان حبك سيكون مستحيل و والديك لن يقبﻻ بذلك.
بيكهون:اعلم اعلم تشانيول و هذا ما يحزننى.
تشانيول:حاول نسيانها.
بيكهون:كيف؟
تشانيول:اجعل والدتك تبحث لك عن فتاه مناسبه لك و قم بخطبتها.
نهايه الفﻻش باك.
تنهد بيكهون بحزن و هو مغمض عينيه لتﻻحظ تايون ذلك لتمسك بيده و تحدثه.
تايون:بيكى هل انت بخير؟
نظر لها بيكهون و ابتسم بوجهها و هو يومئ بنعم.
بيكهون بإبتسامه:انا بخير ﻻ تقلقى.
فى ذلك الوقت رأت سوهيون بيكهون و هو يتحدث مع تايون و هو ييتسم بوجهها لتمسك بكأس اخر و تشربه مره واحده.
نظر جونغ كوك للساعه التى بيده ليتحدث مع سوهيون.
جونغ كوك:سوهيون اسف و لكن يجب ان اذهب اﻻن فوالدى بإنتظارى بقسم الشرطه.
سوهيون:هل سترحل اﻻن و تتركنى وحدى😟؟
جونغ كوك:اسف سوهى و لكن انتى تعلمين والدى جيدا.
سوهيون:حسنا ﻻ بأس كوكى اذهب اﻻن و ﻻ تنسى ان ترسل تحياتى لوالدك.
جونغ كوك:حسنا سأذهب اﻻن الى اللقاء.
سوهيون:الى اللقاء.
رحل جونغ كوك تاركا سوهيون وحدها لتكمل شرب النبيذ حتى اصبحت ثمله ليأتى لها سيهون و هو يضحك بسخريه.
سيهون بسخريه:تشه حبيبك تركك وحيده ﻻ بأس عزيزتى فسيهون هنا.
سوهيون:ابتعد من امامى.
سيهون:عزيزتى ﻻ بأس فأنا هنا.
كان سيهون يقترب من سوهيون و يحاول لمسها و لكن سوهيون دفعته بعيدا عنها و هى تصرخ بقوة.
سوهيون بصراخ:ابتعد عنى ايها الحقير.
انتبه الجميع لصوت سوهيون العالى لينهض بيكهون من جانب تايون و يذهب لهما.
بيكهون:ماذا هناك؟
سوهيون بغضب:اخبر اخ خطيبتك الحقير ان يبتعد عنى افضل له.
اﻻم:سوهيون ماذا حدث؟لماذا تصرخين بسيهون هكذا؟
سوهيون:سأصعد لغرفتى و ﻻ اريد من احد ازعاجى و ﻻ اريدك يا امى ان تأتى الى و اﻻ تعلمين ما سيحدث انا دائما اهدد باﻻنتحار و لكن اقسم هذه المره ستكون حقيقه.
صعدت سوهيوت لغرفتها تاركه كل من بالحفل خلفها هى فقط تريد اﻻنفراد بنفسها.
صعدت لغرفتها و اغلقت الباب خلفها بالمفتاح و خلعت فستانها لتغرق نفسها بحوض اﻻستحمام الملئ بالمياه البارده حتى تفيق.
فى مكان اخر ذهب جونغ كوك لمركز الشرطه الذى يعمل به والده دخل و هو يلقى التحيه على الجميع ليذهب لمكتب والده و يفتحه دون طرقه حتى ليﻻحظ وجود رجل و امرأه مع والده لينحنى لهما و يعتذر.
جونغ كوك:اسف و لكنى ظننت ان والدى وحده.
السيد/السيده كيم:ﻻ بأس.
جلس جونغ كوك على اﻻريكه التى بالمكتب و هو يمعن النظر بوجه هذه المرأه التى تجلس امامه فهى تشبه صديقه طفولته بشكل كبير.
السيده كيم:رجاء سيدى ابحث مره اخرى هى كانت ترتدى قﻻده بها مفتاح رجاء سيدى ابحث مره اخرى.
والد جونغ كوك:سيدتى لقد مر 18 عاما بالتأكيد شكل ابنتك تغير فهى عندما اختطفت كانت بسن شهر او شهرين تقريبا.
بكت تلك السيده بكاءا شديدا فهى افتقدت بنتها جدا فهى منذ18 عاما و هى تبحث عنها دون تعب او استراحه حتى انها لم تسأم البحث.
جونغ كوك:رجاء سيدتى ﻻ تبكى هل تعلمين انكى تشبهين صديقتى سوهيون بشده حتى ان والدتها ﻻ تشبهها هكذا.
السيده كيم:بنى هل ترتدى سلسله بها مفتاح دهبى صغير.
جونغ كوك:ﻻ منذ صغرنا و انا ﻻ اراها ترتدى هذه السلسه ابدا.
السيده كيم:رجاء بنى تأكد قد تكون ابنتى التى فقدتها منذ 18 عاما عند اختطافها من قبل عمها و عندما اخبرنا بمكانها انها بملجئ بسيئول اتينا و بحثنا عنها و لكنه كان قد فات اﻻوان ﻻنه كانت هناك عائله اتت و تبنتها.
جونغ كوك:سيدتى هل تعلمين اسم هذه العائلة؟
السيد كيم:لﻻسف يا بنى رفض الملجئ ان يعطينا اسم هذه العائلة و لكن كل ما اخبرونا به ان هذه العائلة قد سافرت.
جونغ كوك:اسف و اعدكم انه اذا علمت اى جديد سأخبركم.
كانت هذه الليله مليئه باﻻمور السيئه حزن و بكاء و تحطم و خذﻻن الكثير الكثير من المشاعر.
مرت اﻻيام و سوهيون تبتعد اكثر عن عائلتها حاولت خطيبه اخاها التقرب منها و لكن سوهيون لم تعطيها الفرصه لذلك.
سيهون اعتذر منها و هى قبلت اعتذاره نظرا ﻻن اﻻثنان كانوا ثملين.
اﻻوضاع لم تتغير كثيرا سوهيون تذهب صباحا و ﻻ تعود اﻻ مساءا حتى ذلك اليوم التى كانت تعبه به و قررت العوده لمنزلها مبكرا لتسمع ذلك الخبر الذى صدمها و لكن حتى ﻻ تجعل اى احد يشعر بها خرجت من المنزل مره اخرى و عادت بعد نصف ساعه كأنها تعود اﻻن.
صباح اليوم التالى ارتدت سوهيون مﻻبسها و رفعت شعرها على هيئه ذيل حصان و اخذت صورة لها وهى صغيرة و ذهبت.
الساعه الثالثه عصرا كانت سوهيون تجلس على تلك اﻻرجوحه و هى تنظر لقدميها بشرود لتجد قدم شخص ما امامها.
سوهيون:كوكى.
جونغ كوك:ما بكى هكذا؟لماذا طلبتى ان اتى لكى مسرعا؟
سوهيون:ان الحياه حقا قاسيه كوكى.
جونغ كوك:يا سوهيون ما بكى لما انتى هكذا؟
سوهيون:كوكى هل تعلم انى طفله متبناه فالسيد و السيدة بيون ليسا والداى و بيكهون ليس اخى.
جونغ كوك فقط بقى صامت مصدوم ﻻ يعلم ما يحدث ﻻ يعلم كيف يواسى صديقته المقربه.
سوهيون:لقد سمعت حديثهما باﻻمس و لكنى اليوم تأكدت بعد ذهابى للملجئ ﻻ اعلم ما يحدث معى.
جونغ كوك:ماذا سمعتى ؟و كيف علمتى ذلك.
سوهيون:باﻻمس عدت مبكرا للمنزل ﻻنى كنت متعبه سمعت صوت صراخ قوى و ذهبت ﻻرى ما يحدث.
فﻻش باك:
مشت سوهيون على اطراف اصابعها لتتوجه لغرفه المعيشه و تفتح الباب الخاص بالغرفه فتحه صغيرة و بهدوء لتجد بيكهون جالس امام والديه و وجهيهما ﻻ يبشر بالخير ابدا.
اﻻب:ما الذى تعنيه بأنك تريد اﻻنفصال عن تايون؟
بيكهون:انا ﻻ احبها.
اﻻم:بنى اعطها فرصه.
بيكهون:لقد حاولت كثيرا و لكن ﻻ استطيع و لن استطيع.
اﻻب:و من تلك التى تحبها؟
بيكهون:سوهيون.
وضعت سوهيون يدها على فمها اثر تلك الصفعه التى تلقاها بيكهون من والده.
اﻻب بصراخ:هل جننت تحب اختك.
بيكهون بصراخ: انها ليست اختى امى لم تنجب غيرى و لم تكن لتستطيع ان تنجب غيرى بسبب ازالتها للرحم فور وﻻدتى سوهيون ليست اختى و ليست من دمى ام نسيتم من 18 عاما تلك الفتاه الصغيرة التى دخلتم و انتم تحملوها و ارغمتونى ان اتقبلها كأخت لى.
اغلقت سوهيون باب الغرفه و خرجت من المنزل بهدوء و كأنها لم تكن به من اﻻساس.
نهايه الفﻻش باك.
سوهيون:هل تعلم لم اصدم بالبدايه ﻻن بيكهون كان فعل شئ لى جعل تلك الصدمه تخف قليﻻ.
جونغ كوك:ماذا فعل؟!
فﻻش باك:
بإحدى الليالى بينما سوهيون تنظر للسقف سمعت باب غرفتها و هو يفتح لتغلق عينيها و تمثل النوم ليدخل بيكهون بهدوء و يجلس بجانبها.
بيكهون:هل تعلمين انى احببتك احببت اختى و لكن ليس حب اﻻخوه بل حب رجل ﻻمرأه يريد تملكها اعلم ان حبى لكى محرما و لكن ماذا افعل اذا كان حبى محرما اذا فأهﻻ بى فى الجحيم ﻻنى لن امنع نفسى اكثر من ذلك.
شعرت سوهيون بأنفاس بيكهون الحاره على وجهها لتشعر بتﻻمس شفتيهم معا لم تجرأ على فتح عينيها و اكملت تمثيلها للنوم ليبتعد عنها بيكهون و يهمس قائﻻ"كم اتمنى ان اخبرك الحقيقه حتى يستريح قلبى" و خرج بعدها من الغرفه.
نهايه الفﻻش باك.
سوهيون:هل تعلم ما الغريب؟ انى كنت احب اخى و اتعذب كل يوم و كان هناك صراع قوى بين قلبى و عقلى عقلى الذى يخبرنى انه اخى و ﻻ يجب ان افعل ذلك و قلبى الذى يخبرنى انه ليس بأخى بل شخص غريب عنى.
جونغ كوك:و ما الذى جعلك متأكده لهذه الدرجه؟
سوهيون:لقد ذهبت اليوم للملجئ و اخبرتنى المديرة بكل شئ و اعطتنى تلك القﻻده و اخبرتنى انها كانت برقبتى عندما اتيت للملجئ.
اخرجت سوهيون قﻻده على شكل مفتاح ذهبى اللون.
سوهيون:ﻻ اعلم اين والداى هل تركانى ام تم اختطافى ام لم يرغبا بى لذلك تركانى حقا ﻻ اعلم.
جونغ كوك:القﻻده.
سوهيون:ما بها؟
جونغ كوك:تعالى معى حاﻻ.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
نهايه البارت.
كدا كل حاجه ظهرت و بانت الحقيقه كامله.
تقييمكم للبارت؟و رأيكم بالبارت؟
توقعاتكم ايه للبارت اﻻخير من روايه احببت اختى؟
اشوفكم فى البارت اﻻخير.
سﻻم😋

احببت اختىWhere stories live. Discover now