اتقصد الرحله التى هى فى البحر؟" قال هارى
"اجل هى يا احمق, نحن بحاجه لأجازه لأنى مللت من المعجبين" قلت لهارى
"و لكن يا زين, ماذا عن ايميلي؟" قال لي نايل
"هل بأمكاننا اخذها معنا؟" قال لوى
"بالطبع لا" قال ليام
"بلى سنأخذها" قال هارى
"لا لن نفعل!" قال ليام
"اذا سنفعل, متى الرحله؟" قال هارى و وضع قدم على قدم..*لا برنس ياض :'D*
"انها غدا" قلت لهم
"اذا هيا بنا لنجهز الحقائب" قال هارى
"اذا هيا بنا, و لكن يجب ان يصعد احد ما الى ايميلي, لأننا لن نتركها هنا.. لا نريد مشاكل" قلت لهم و نظر لى ليام بعدم اهتمام
"انا سوف اذهب اليها" قال هارى, و لكن لما هو؟ هو يأخذها دائما!
و وجدت هارى بالفعل صعد الى الاعلى ليتقفد ايميلي
_____________________________
Emilly
كنت اجلس شارده لا اعرف ماذا افعل, و فجأه وجدت الباب يدق
"من هناك؟" قلت
"انا هارى" قال هارى هذا بصوت عميق, و خشن قليلا
ذهبت لأفتح الباب و نسيت تماما اننى بدون بنطال , فقط سروالى الداخلى و تيشرت طويل يصل الى فخدى
"اوه, ارتدي شيئا اولا يا فتاه" قال هارى ثم شهقت و اغلقت الباب و ارتديت بنطالى و ذهبت لأفتح الباب و وجدت هارى يضحك
"حسنا تعالى لنتكلم قليلا" قال هارى و دخل الى الغرفه و جلس على السرير و جلست بجانبه
"حسنا هناك رحله بعد غد و عليكي المجيئ معنا لأننا لن نترككى هنا و لن تعودى الى منزلك" قال هارى
"و لكن.." قلت و لكن هارى قطعنى
"لا لكن! يجب ان تأتى! سوف يكون هناك بحر و هواء نقى و فتيات و كل شيئ, و بالمناسبه هناك حفله تنكريه اليوم اتريدين المجيئ؟" هو قال و حتى لم يترك لى فرصه لأرد عليه
"انتظر انتظر انتظر , بمناسبة الرحله اذا سأتى.. و الحفله التنكريه انا ليس لدي شيئ لأرتديه" قلت له و نظرت فى الارض و هو اقترب منى قليلا
"بأمكانى ان اصمم لكى واحد" قال هارى
"ولكن ليس فى يوم واحد فقط, لا لن ااتى" قلت لهارى
"لا يا عزيزتى, ستأتى.. انا لدى العديد من التصاميم التنكريه التى ستعجبك و انا متأكد" قال هارى و هو يبتسم
"حسنا هل بأمكانى ان اراها؟" قلت لهارى
"حسنا تعالى ورائي " قال هارى و خرج من الغرفه و تبعته الى غرفته و فتح دولاب فيه الكثير من الفساتين و الستر و كل شيئ
YOU ARE READING
The Model (H.S)
Fanfictionايميلي سايمون كاول فتاه بالـ 20 من عمرها ماتت امها عندما كانت فى الثامنه من عمرها لديها صديقتها لورين التى لطالما غارت منها و كرهتها, و حبيبها ايثان .. "ليلة سعيده ايها الفتي مصمم الازياء".
