و هل نعقد الآن صفقة
( طارت الجبهة 💔😂 )
اخرجيها حالا
( بنبرة صراخ ممتزجة بغضب )مين رين pov:
لقد خفت كثيرا على حياة ايونبي ،
مع ان هذا الملثم كان يبدو مسالما .
إلا أنني احسست بأنه جدي و قد يؤذيني و صغيرتي لذلك و بعد تردد ،
اعطيته ايونبي ،
لكن إلى أين هو ذاهب و لم اخذ صغيرتي معه ؟؟End pov.
مين رين :
* ببكاء * سيدي ارجوك 😭 إلى أين ستأخذها ؟
ارجوك سيدي اتركها و خذني مكانها 😢 ارجووك هي ما زالت صغيرة .
الملثم:
لم انت ثرثارة جدا إذا كنت فعلا متعلقة بها لم لا تتبعيها .
الملثم pov:مع أن عرضها كان مغريا دون ازعاج الصغيرة لكن من كان ليضمن لي أنها لن تهرب .
End pov.
مين رين pov :
لا أدري ماذا حدث لي ، لم أنصاع لأوامره كما لو كان قد قام باستعبادي , علي ان افكر و بسرعة عن طريقة لتحرير ايونبي و الهروب من قبضة هذا الملثم.
End pov.
مين رين:
سيدي ، دعني احملها عنك لكي لا تزعجك،
فهي كثيرة الحركة.
الملثم:
تحركي و اصمتي ،
هل تظنين انني غبي لأصدق هذه الكذبة ،
حتى اطفال الروضة يكذبون بطريقة افضل.
خرجنا من محل البقالة و كان الملثم يحمل ايونبي بيد و يحمل حقيبة بيد أخرى ،
و أنا كنت خلفه تماما ،
ملتصقة به كاللعنة،
اتجهنا نحو سيارة لونها أشد سواداً من عتمة الليل.الملثم:
اركبي.
مين رين:م..ما..ماذا تقول ،
كيف لي أن اركب سيارة شخص لا اعرفه ؟؟!
الملثم:
لكن ذاك الشخص يعرفك حق المعرفة ،
وعلاوة على ذلك انا لا أزال أحمل سلاحي ان لم تركبي سافجره في رأسك و من ثم هذه الصغيرة.
مين رين:
ارجوك سيدي سأنفذ كل ما تقوله لكن اترك ايونبي.
الملثم:كل ما اقول ؟
هه ستكون ليلةً مثيرة للاهتمام.لا أعرف لما شدد على كل حرف من جملته الاخيرة و بدأ يرمقني بنظراته الغريبة تلك لكن ما أنا متيقنة منه هو أن هذه الليلة لن تمر بسلام.
ركبت سيارته و بدأ يسوق وبعد مرور أكثر من ساعة تلبس بي الارق لأنني لم انم جيدا ،
التفتت نحو صغيرتي لأجدها نائمة ليطمئن قلبي و أستسلم أنا بدوري للنوم.
استفقت شيئا فشيئا لأجد صغيرتي في حضني ،
لكن لمحت بقعة من الدم على السرير و أحسست بألم شديد في اسفل ظهري ايعقل أن يكون قد...ستوووب
انا كتيير أسفة على التأخير مع أنو البارت قصير بس والله ما في وقت عشان أكتب ، بلييز تفهموني و ادعموني و أنا رح حاول اطول و أطور من كتاباتي ، لا تنسو الفوت و الكومنت ، لووف يوووو .
600 كلمة🌚 🌝 ❤
Kim Ritae
أنت تقرأ
You In Me | تتملكني | (KTH)
General Fiction[مكتملة] أحاول و بشدة الهروب منك .. لكنك و في كل مرة كالمغناطيس تجذبني نحوك أكثر كالواقعة في منتصف الرمال المتحركة .. كلما قاومت أكثر .. تصبح فرصة الخروج دون أضرار تقل حتى تكاد تنعدم .. دعنا نتوقف هنا و لنضع حدا لهذه التفاهات .. مع أن اللعب الصبيا...
ارجوك اتركنا (2)
ابدأ من البداية